موقعنا الجديد، مع التقدير

موقعنا الجديد، مع التقدير
نأسف لإزعاجكم، انتقلنا إلى هنا رجاءً، يرجى الضغط على الصورة للانتقال إلى موقعنا الجديد

الأحد، 19 فبراير 2012

من الحب ماصنع طائرة!

قالوا: من الحب ماقتل، وأقول: من الحب ماصنع طائرة لإثارة إعجاب بنت الجيران...



ناريمان شاب عراقي صنع طائرة وحلَّق بها إثر وقوعه في حب فتاة من مدينته الواقعة في أربيل، إحدى محافظات شمال العراق.
الشاب العراقي الكردي المبدع دفعه عشقه لفتاة في مدينته الى صنع طائرة ثابتة الجناح وبمحرك منفرد كانت بمثابة حلم بالنسبة إليه لطالما تمنى تحقيقه في يوم من الأيام.



تعلَّم ناريمان الطيران نظرياً عبر الإنترنت، لكنه نجح، مؤخراً، في التحليق بطائرة من صنع يديه، أسماها زان 82، على إسم المحبوبة وتاريخ ولادتها.




هنيئاً لناريمان بزان المُحلَّقة في الأجواء، وهنيئاً لزان التي تنتظره على الأرض..


هناك 6 تعليقات:

أحمد الأعظمي يقول...

فكرة جميلة ان يكون الحب دافعا للابتكار الفعال والذي دفع هذا الشاب ان يحلق بقلبه وبحلمه نحو السماء ....... ولكن العتب ( ولنسميه عتبا اخويا ) ان يضع علم الاقليم على طائرته ولاوجود للعلم العراقي الحاضن الام لكل الرايات التي ترفرف تحت لوائه ... (( ومن باب العتب ايضا )) فقادة الاقليم يفرضون وجود اللغة الكردية او الدلالات والاشارات على القومية الثانية في كل انحاء العراق ولا نفرض نحن ايضا ما يظهر انتمائهم للدولة اسمها العراق ....

مصطفى كامل يقول...

صدقت اخي احمد، لاحظت العلم ولكن تغاضيت عنه.. صدقت، ولكن!

صقر العراق يقول...

عاشت ايده والله جيد ان يقوم شاب بصناعة طائرة ويطير بيها وكله سبب الحب .
مو احنه هم حبينه اشو ما كدرنه تصتع اي شي ههههههههههههه

ضمير الطائي يقول...

وأنا أيضاً رغم إعجابي بهذا الشاب المبتكر إلا أن عدم وجود العلم العراقي على طائرته عمل شرخا نفسيا داخلي منعني من التعليق واكيد هذا الشاب لاذنب له بذلك فربما يحاسب في شمال العراق من يحمل ويرفع العلم العراقي

أبو يحيى العراقي يقول...

هذا بعده بالحب صنع طيارة بالعرس شراح يصنع بس لا يصنع حزام ناسف!

أبو يحيى العراقي يقول...

مع الأسف أن هكذا شاب عراقي مبدع و طموح لم يعد العراق يتمكن من رعايته و الاستفادة من انجازاته على المستوى الوطني. الان ستتم رعايته و تجيير أعماله لصالح الاقليم بعيداً عن العراق بفضل الواقع الذي صنعه المحتل الأمريكي و منذ العام 1991 و ما تكرس عبر الدستور الفدرالي و سياسات الحزبين العميلين الانفصاليين.

تنويه من المحرر

تنويه من المحرر
وجهات نظر موقع شخصي تماماً لا يمثل أي جهة أو حزب أو منظمة، ولا ينتمي إلا للعراق وأمته العربية والإسلامية، وهو محمي بالقانون وبميثاق الشرف الصحفي ولايسمح بإعادة النشر إلا بشرط ذكر المصدر.. الكتاب يتحملون مسؤولية مقالاتهم، والناشر غير مسؤول عنها..