فوضى فتاوى الفضائيات باتت لاتُطاق فعلاً، ومع الأسف فإن كثيراً من وعاظ السلاطين وكثير ممن يُفتون من على شاشات الفضائيات باتوا دعاة على أبواب جهنم، ومن ذلك هذه الفتوى التي أعتبرها بشرى (أزهرية) سارة لفيفي عبده وزميلاتها في مهنة الرقص الشرقي..
ولمزيد من التفاصيل يرجى الضغط هنا
هناك 3 تعليقات:
الراقصات من دون فتوى ما يتحدثن إلا وقلن ان الله يحبهن!!! ولهذا يوفقهن في عملهن وفي محبةالناس لهن !!! وانهن يحبن الله لأنه كريم معهن !!! فكيف ومن يسمون بعلماء دين رتبوا فتاوى على مقاسهن .. فلا غريب بعدها أن تظهر احداهن و تقارن نفسها بأم المؤمنين السيدة عائشة رضي الله عنها حين يقذف احدا بسمعتها وتقول ان الشيخ الفلاني قال لي لا عليكي بمن قذف بسمعتك ، فالسيدة عائشة أيضا قذفوا بسمعتها!!! فكل شيء أصبح جائزا في ظل علماء مسلمين وما هم بمسلمين !!!
الله وحده يعلم من هو الشهيد ومن هو ليس بالشهيد. الحقيقة ان الله وحده الذي يعلم ما في قلوب الناس ومن هو الصالح ومن هو غير ذلك.
قال الله تعالى في سورة النجم:فلا تزكو انفسكم هو اعلم بمن اتقى.فعلى المسلم ان يهتم بامر نفسه ويدع الحكم على مصير النس لله تعالى .
يعني الراقصة التي تعري جسدها لمن حرمهم الله عليها وخرجت لتشتري خبزاً ودهستها سيارة فهي شهيدة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لا إله إلا الله
إرسال تعليق