روى أحد الكذابين، انه أسعف نوري المالكي وأنقذه من الموت بعد أن توقف قلبه تماماً ودخل فعلياً عالم الموت.
ونقول للكذاب، ونعرف مدى كذبه: عساك لم تنقذه وأرحتنا منه..
وروى موفق الربيعي تفاصيل ما اسماه بـ (موت نوري المالكي) تماما قبل أن يسعفه على وجه السرعة ، وقال ان مكتب المالكي إستدعاه على وجه السرعة وعندما دخل وجد المالكي فاقدا للوعي تماما ومرميا على الكرسي، وما أن فحصه (باعتبار انه طبيب!) وجد ان قلب المالكي قد توقف تماما عن النبض وانه دخل فعليا عالم (الموت) يضيف سحبت جثة المالكي بسرعة ورميتها على الارض واجريت له اسعافات اولية لتنشيط القلب، وحمله الربيعي ونسيب المالكي وعدد من الحراس الى مستشفى قريب (داخل المنطقة الخضراء)، وهناك تم إجراء اسعافات بالاجهزة الطبية.
يضيف الربيعي في حوار بثته قناة الرشيد الفضائية قبل عدة ايام، كشف فيه للمرة الاولى قصة موت المالكي، ان إمراة اجنبية اشرفت على علاج المالكي، وبعد فترة فتح عينيه وتاكدنا أنه حي يرزق.
ولم يوضح الربيعي سبب موت المالكي.
ولم يوضح الربيعي سبب موت المالكي.
هناك 3 تعليقات:
السلام عليكم ورحمة الله
من سرد الحكاية يبدو ان "الطبيب" هو طبيب فاشل. ان توقف القلب لدقائق كما تروي القصة يتنج عنه موف محتم وليس موفق الربيعي ولا غيرة لهم القدرة على احياء الميت" والادهى والادل على غباء "الطبيب" وعدم الثقة في النفس ذكره ان المالكي تم علاجه بواسطة "أمراة اجنبية" ولم يذكر الربيعي هل هي طبيبة ام ممرضة ام فتاحة فال وكيف هو غجز من اكمال علاج المالكي وهو طبيب.
وحتى لو مات المالكي هل هذا يكفي العراق والعراقيين؟ انشاء الله ترى فيهم موت جماعي.
صلاح
تفاءلوا بالخير تجدوه
الفاتحة
تقصد اللعنات، فمثله لايستحق إلا هذه
إرسال تعليق