موقعنا الجديد، مع التقدير

موقعنا الجديد، مع التقدير
نأسف لإزعاجكم، انتقلنا إلى هنا رجاءً، يرجى الضغط على الصورة للانتقال إلى موقعنا الجديد

الخميس، 7 يونيو 2012

وثيقة خطيرة للغاية!

وجهات نظر
هذه وثيقة مهمة للغاية تفضح أشياء كثيرة، منها دور مقتدى الصدر وميليشياته المجرمة في إشعال الحرب الطائفية في العراق وتغذيتها، ومنها تحرّك هذه الميليشيات باسم الجيش والقوى الأمنية الحكومية العميلة ومنها أن المسؤولين في مايسمى بحكومات الاحتلال مجرد أدوات بيد القتلة ورجال العصابات.


وصدق رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حينما قال:
"إِنَّ أَمَامَ الدَّجَّالِ سِنِينَ خَدَّاعَةً، يُكَذَّبُ فِيهَا الصَّادِقُ، وَيُصَدَّقُ فِيهَا الْكَاذِبُ، وَيُخَوَّنُ فِيهَا الْأَمِينُ، وَيُؤْتَمَنُ فِيهَا الْخَائِنُ، وَيَتَكَلَّمُ فِيهَا الرُّوَيْبِضَةُ" قِيلَ: وَمَا الرُّوَيْبِضَةُ؟ قَالَ "الرجل التافه يَتَكَلَّمُ فِي أَمْرِ الْعَامَّةِ".
للإطلاع على الوثيقة يرجى الضغط هنا، مع التقدير.


هناك 6 تعليقات:

Anonymous يقول...

اخي الفاضل
كلنا يعرف ومتيقن من دور هذا القذر في الجرائم ضد اهل السنه.
لكن اثاره هذا الموضوع الان ليس من الصواب بسبب تحالفه ضد المالكي.
والله اعلم

Anonymous يقول...

السلام عليكم ورحمة الله
أقسم بذات الله أنني سبق وشاهدت هذا الفلم أو الفديو قبل ستة أو خمسة سنين وأيضاً على صفحات اليوتيوب ولكن ماذا عنكم هل صحوتم من النوم اليوم وعثرتم على هذه الوثيقة,,,,,ولكني حين بحثت في تأريخ تنزيل الفديو على اليوتيوب فقرأت 2012 ويبدو أنه أنزل من جديد بأسم آخر أو عنوان آخر ولكني أقسم بالله العظيم أنني سبق وشاهدت الفلم في 2006 أو 2007 وهي معلومة قديمة
محمود النعيمي

Anonymous يقول...

أنتبهتم الى الكلمات الأخيرة التي قالها مقتدى (أنتوا بس حاولوا تسوون شغب) وعند كلمة شغب أنتهى الفديو ولكن هل تعرفون أو عرفتم(بما أنكم الآن فقط صحوتم من النوم)كما قام المجلس الأعلى بتفجير مرقدي الأمام العسكري في سامراء في 22-2-2006 ولصقوا التهمة بالسنة فقتلوهم وشردوهم وهجروهم وبقروا البطون وأنتهكوا الأعراض وحرقوا القرآن وعملوا ما لم يعمله حتى الغزاة الصليبيين في زمن الأيوبيين ولا في زمن صليبيي 2003 في المسلمين ,, كذلك وعلى نفس المنهج يفتعل أنصار الخونة والمنحرفين من أتباع مقتدى والمجلس الواطي ومنتسبي قوات بدر وغيرهم من الحاقدين على المسلمين والعراقيين, فيقتل الجيش والشرطة كل عراقي مسلم من غير منتسبيهم وأنصارهم, أي يقتلون كل عراقي شريف ونزيه.
محمود النعيمي

Anonymous يقول...

أليكم أخي مصطفى تكملة القول بالفعل للفديو الوثيقة حيث أرسل مقتدى وراء المسؤولين وأبلغهم بنفسه على مخططاته وقراراته على هذا الرابط



تكملة الفديو الوثيقة
http://www.youtube.com/watch?v=OuOysdVrfXs

محمود النعيمي

Anonymous يقول...

يقول الأخ غير معرف صاحب المشاركة الأولى قوله هذا ونقول له جواباً على مقولته ,,
تخندق أخي العراقي مع مَن تحب وألعب على كيفك معهم في لعبتهم السياسية القذرة فكما كنا نقول عن الأنتخابات الأمريكية سابقاً (يذهب كلب أبيض ويأتي كلب أسود, وكله كلب أبن كلب) كذلك نقول عن لعبة المحتلين والخونة المسماة سياسية (العملية السياسية),نقول عنهم الخر,, أخو البو,, وكلهم على بعضهم من سيدهم الى أنصارهم نجاسة على نجاسة) .
أما نحن فلا نريد أن ننجس أنفسنا وأيادينا بكل عمليتهم السياسية, نحن مع كل مقاوم ومناضل بالسلاح والعمل والقول والفكر والكلمة ,, والدعاء وذلك أضعف الأيمان فكلهم جيش المسِخ الكذاب ,الأعور الدجال ولن يكون للعراقيين الشرفاء ناقة ولا جمل في نجاستهم السياسية غير أن يكون الشعب العراقي مع الأسف محرقة هؤلاء الخونة من علاويهم الى مطلكهم الى عمارهم وهاديهم وعادلهم وبرزخوناتهم كلها.
والسلام على مَن أتبع الهدى
محمود النعيمي

عمر المقدسي يقول...

اين صحوة أهل السنة والجماعة مما يحدث لعراق الرشيد وعراق المنصور والمأمون,وليس صحوات المحتلين الذين عينوا من قبل الصايبيين واليهود, اين انتم يا احفاد ابي هريرة مما يحدث لكم من قبل صفويي وسبئيي ومجوسيي القرن الواحد والعشرين فلتخلعوا هؤلاء الذين يدعون انهم يمثلونكم امام العالم الاسلامي ولتخلعوا كل من شارك وساهم في عملية اغتصاب واحتلال العراق ولتعودوا انتم يا اهل السنة والجماعة ولاة الامر في عراق العباسيين نحن لسنا طائفة يا ابناء العراق الاشاوس نحن امة اسلامية امتدادها عير امتداد هذا الدين العظيم نحن ابناء امة محمد فلتخلعوا عن وجوهكم الاقنعة ولنكشروا عن انيابكم في الدفاع عن ديننا وعن اسلامنا وعن عرضنا وشرفنا وابنائنا ولتطردوا هؤلاء الحاقدين على الامة من ابناء المتعة وارجو نشر هذا التعليق يا ابن العراق الاشم صاحب هذا الموقع الذي بزغ من عتمة الظلام الدامس الذي اغرق فيه العراق عبر 9 سنوات عمر المقدسي

تنويه من المحرر

تنويه من المحرر
وجهات نظر موقع شخصي تماماً لا يمثل أي جهة أو حزب أو منظمة، ولا ينتمي إلا للعراق وأمته العربية والإسلامية، وهو محمي بالقانون وبميثاق الشرف الصحفي ولايسمح بإعادة النشر إلا بشرط ذكر المصدر.. الكتاب يتحملون مسؤولية مقالاتهم، والناشر غير مسؤول عنها..