موقعنا الجديد، مع التقدير

موقعنا الجديد، مع التقدير
نأسف لإزعاجكم، انتقلنا إلى هنا رجاءً، يرجى الضغط على الصورة للانتقال إلى موقعنا الجديد

الجمعة، 29 يونيو 2012

وثائق إدانة الموظف الأمريكي محمد البرادعي المرشح لرئاسة الوزراء

عامر عبدالمنعم
رغم كل ما كتبناه عن الدكتور محمد البرادعي ورغم كل ما كشفناه عن دوره في خدمة السياسة الأمريكية ضد العالم الاسلامي لازالت بعض الأبواق المرتبطة باللوبي الأمريكي في مصر تريد استغفالنا لتنصيب البرادعي رئيسا لوزراء مصر، وتضغط شخصيات ودوائر اللوبي الأمريكي ليتولى البرادعي منصب رئيس حكومة الرئيس الاسلامي الدكتور محمد مرسي.

هل يتولى البرادعي مهمة تنفيذ مشروع النهضة الاسلامي للرئيس المنتخب؟ وهل سيسعى هذا الموظف الأمريكي لخدمة مصر بينما هو الذي رشحته الولايات المتحدة- لخدمته للسياسة الأمريكية- لتولي رئاسة الهيئة الدولية للطاقة الذرية لثلاث فترات متتالية لمطاردة  الدول الاسلامية وتجريدها من برامجها النووية، بل كان هو العدو الأول للمشروع النووي المصري والعدو الأول لعلماء الذرة المصريين، وزج باسم مصر ضمن محور الشر في تقارير الوكالة وزعم كذبا ان مصر لديها مشروع نووي سري خطير في عام 2005.

لمن لازال يجهل حقيقة البرادعي أعيد نشر السلسلة التي كتبتها في جريدة الفتح وفي العرب نيوز، مؤيدة بالوثائق الكاملة والروابط الالكترونية للتقارير التي كتبها البرادعي ضد مصر والعراق والدول العربية.
فيما يلي نص الحلقات السبع الكاشفة لحقيقة هذا المندوب الأمريكي الذي يريد أن يتولى منصبا رئيسيا في مصر بعد الثورة بأي طريقة، ويظهر اسمه في كل حدث من قبل الدوائر السياسية والاعلامية المتأمركة وكأننا أمة لا تعرف كيف تؤسس مشروعا وطنيا مستقلا عن البيت الأبيض.


للمتابعة، يُرجى الضغط هنا


هناك تعليقان (2):

Anonymous يقول...

المقدم الطيار
الا لعنة الله على كل عميل جبان حقير سافل وليعلم العملاء ان ايامهم التي استلذو بها وخانو بها ضميرهم ستوصلهم لما وصل اليه زلخا وكوهين

Anonymous يقول...

يكفي القول ان زوجته ايرانية الاصل وعصفور كفل زرزور واثنيناتهم طياره

تنويه من المحرر

تنويه من المحرر
وجهات نظر موقع شخصي تماماً لا يمثل أي جهة أو حزب أو منظمة، ولا ينتمي إلا للعراق وأمته العربية والإسلامية، وهو محمي بالقانون وبميثاق الشرف الصحفي ولايسمح بإعادة النشر إلا بشرط ذكر المصدر.. الكتاب يتحملون مسؤولية مقالاتهم، والناشر غير مسؤول عنها..