موقعنا الجديد، مع التقدير

موقعنا الجديد، مع التقدير
نأسف لإزعاجكم، انتقلنا إلى هنا رجاءً، يرجى الضغط على الصورة للانتقال إلى موقعنا الجديد

الجمعة، 8 يونيو 2012

معلومات بخصوص المرحوم سكرتير رئيس جمهورية العراق

وردتنا قبل قليل المعلومات التالية من أحد أفراد عائلة المرحوم الفريق عبد حميد محمود الخطاب، سكرتير السيد رئيس جمهورية العراق:





  • خلافاً لما جرت عليه العادة في تبليغ عائلة الذين يتم تنفيذ حكم الإعدام بهم، فإن عائلة المرحوم سكرتير السيد رئيس الجمهورية لم تبلَّغ بذلك، ولم يتم ترتيب زيارة لهم للقاء المرحوم الفريق عبد حميد محمود.
  • بلغتنا من مصادر في سجن الكاظمية انه لاصحة لما أعلنته وزارة العدل في حكومة العملاء، عن تنفيذ أجهزة السلطة العميلة لحكم الإعدام بالفريق عبدالحميد محمود، وان الذي جرى بالضبط هو ان المرحوم استدعي إلى التحقيق في إحدى القضايا وتم تعذيبه حتى الموت.
  • لم يتم تسليم جثمان المرحوم إلى عائلته حتى الآن.
ويوماً بعد آخر تدلل هذه المجموعة المتحكِّمة بشؤون العراق، منذ احتلاله قبل أكثر من تسع سنوات، والتي تتعامل معها دول العالم  ،بكل أسف، باعتبارها حكومة في بلد مستقل، على إنها ليست إلا مجموعة من رجال العصابات القتلة الذين رمت بهم عصابات الجريمة المنظمة والمجموعات الإرهابية التي ترعرعوا في أحضانها الخبيثة لتعيث بالعراق فساداً وتُكمل الدور الإجرامي الذي بدأته قوات الاحتلالين الأميركي والفارسي بحق العراق وشعبه الصابر المجاهد.
إنا لله وإنا إليه راجعون..

هناك 14 تعليقًا:

غيث العسكري يقول...

الى جنات الخلد ابا عمر

Anonymous يقول...

انا لله وانا اليه راجعون اللهم ارحمه وارزقه الجنه والهم اهله الصبر والسلوان
وحسبنا الله ونعم الوكيل على كل ظالم وعميل ومجوسي صفوي

أبويحيى العراقي يقول...

إنا لله و إنا إليه راجعون. الرحمة و المغفرة للشهيد البطل عبد حمود و نسأل الله القادر المتعال أن يسكنه فسيح جناته و يحسن عزاء أسرته العراقية الصابرة المجاهدة و يعظم أجورهم بهذا المصاب.
بالتأكيد ليس بمستغرب على هذه الشرذمة الحاكمة في بغداد اليوم أن تقتله عن طريق التعذيب فهذا هو نتاج الحقد المتراكم و الممارسات الشاذة التي تربوا عليها و هو ما كان شفيعهم لدى الاحتلال المشترك الأمريكي الإيراني المجرم اللئيم ليستخدمهم في مشروعه القذر.
إن الموت قدر محتوم على بني البش و من لم يمت بالسيف مات بغيره و لن يتبق من الناس غير مواقفهم و وفائهم و هذا ما نحسب أنه بقي للبطل الشهيد عبد حمود و هو ما سيخلده بإذن الله.

هيفاء أحمد يقول...

تفننوا بطرق الاجرام

دعد بحرية يقول...

هذه هي شيم الجبناء .
الى رحمة الله ورضوانه أبا عمر الشهيد

نوال عباسي يقول...

إنهم أنذال

مصطفى كامل يقول...

وهم كذلك وأكثر سيدتي العزيزة

صقر العراق يقول...

انا لله وانا اليه راجعون ..
اين رجال العراق اين مناضلي العراق اين وطنيوا العراق اين سياسيوا العراق اين رجال القانون لماذا لم تطرح قضايا الاسرى والمحجوزين على المحاكم الدولية ليطلع عليها كل شعوب العالم لما يتعرض له ابناء العراق على يد جلاوزة ايران وامريكا الذين يتحكومن بمصير العراق ..

إنصاف قلعجي يقول...

الله قادر على الانتقام منهم، هؤلاء القتلة، جعله الله شهيدا في جناته وما علينا إلا الصبر لما يحدث لهذه الأمة المنكوبة.

أبوذر العربي يقول...

لن يفيد حكومة العملاء ومراجعهم في قم وطهران تصفية شرفاء الامة العربية في العراق ولن يوقفوا بهذه التصفيات الجسدية حقيقة انتصار الشعب العراقي عليهم قريبا فالعراقيات ولودات بانجاب الابطال كما هو الشعب الفلسطيني والتونسي والمصري والجزائري وكل الامة التي انجبت ملايين الابطال عبر التاريخ فعبثا يوقفون نهر الانتصار الجارف القادم ورحمة على ارواح الشهداء جميعا وليس اخرهم عبد حمود الشهيد وانا لله وانا لله راجعون ولكم تحياتي

العقيد المهندس يقول...

ليس غريبا عليهم هذا الجرام بل الغريب لو لم يفعلوه
من لايملك الدين ولا الاخلاق ولا الغيرة والتقاليد فماذا يكون غير حثالات مثلهم
حتى المجرمين لم يعودوا يقارنون بهم

Anonymous يقول...

المقدم الطيار في جيش العراق الاصيل جيش القادسيه معتز ابو س .
نساله تعالى ان يتغمد الشهيد برحمته تعالى ومبروك لك رفيقنا الغالي ابا عمر الشهاده نسال الله تعالى ان يلحقنا بكم في جناته التي وعد الله تعالى بها الشهداء سنبقى على طريق الشهاده الى ان يتحرر عراقنا الحبيب من العملاء والجبناء السفله

المصلاوي يقول...

رحمك الله وادخلك فسيح جناته ابا عمر اللهم عليك بالفرس المجوس وحكومة مزبلة الخضراء

الرضوي الحسيني يقول...

قسما بالله لنثأر لك يا ابو عمر ونسأل الله ان يمكن لنا ان نجز رؤس المجوس وعملائهم في الحكومة الصفوية في بغداد وكل شبر من اراضي العراق

تنويه من المحرر

تنويه من المحرر
وجهات نظر موقع شخصي تماماً لا يمثل أي جهة أو حزب أو منظمة، ولا ينتمي إلا للعراق وأمته العربية والإسلامية، وهو محمي بالقانون وبميثاق الشرف الصحفي ولايسمح بإعادة النشر إلا بشرط ذكر المصدر.. الكتاب يتحملون مسؤولية مقالاتهم، والناشر غير مسؤول عنها..