بعد ان فعلها ضخامة الفطيس طالباني، وعرقل وربما ألغى مساعي سحب الثقة عن نوري المالكي، وهو من لاثقة به، استجابة لأوامر صاحبة الأمر، دولة الولي السفيه، فجَّر أياد علاوي، العميل الشهير لـ 15 جهاز مخابرات اقليمي ودولي، فضيحة من العيار الثقيل، ربما أراد بها الحقيقة وربما أراد خلط الأوراق وضرب عميل بآخر، ولكنها مفيدة في كل الأحوال.
فقد كشف علاوي ان طالباني كان هو الذي اقترح على المجتمعين في أربيل بتاريخ 28 أبريل/ نيسان 2012، مسألة سحب الثقة عن المالكي، وبذلك فإن مؤامرة طالباني بخلط الأوراق على الراغبين بسحب الثقة والمتمسكين بها، باتت مفضوحة، كما ان ادعاءه بالحيادية والالتزام بالدستور (!) في موضع ضبابي تماماً، وربما سيكون على ضخامة الفطيس، حين عودته من رحلته العلاجية، وعسى أن لايرجع منها سالماً، ترتيب اوضاعه مع أبو اسراء مجدداً.
هناك 6 تعليقات:
مرحبا،،، في وقت تتيح "وجهات نظر " لنفسها أن "تأخذ" موضوعات من مواقع وصحف متعددة دون أن تذكر المصدر..!! أظن أنه لا يحق لها اتهام الآخرين بـ"اللصوصية" ،، يبدو أن الأمر سواء في كلا الحالتين والموضعين...
شكرا
سالم
يعني ننسى ماكان يقوم به ضخامة الفطيس ايام الحكم الوطني
اني بحياتي ما شفت هيج لوتي كمش مثل الطلي باني
هل يمكن للسيد غير المعرف ان يذكر لنا موضعا واحدا قامت فيه وجهات نظر بالنشر من دون ذكر المصدر؟
اذا تفضلت علينا بذلك فسنخرج للاعتذار علنا.
الأشجار العالية المثمرة تُرمى بحجر
فات علينا المقصود بالاشجار المثمرة، ايها الاخ الكريم غير المعرف، هل طالباني الفطيس ومجرم الحرب الشهير شجرة مثمرة، لاقدَّر الله.
نرجو التوضيح لطفاً.
إرسال تعليق