في الهند، وتحديداً في أحد شوارع مدينة كيرالا، يوجد إعلان لافت للأنظار.. يتوقف أمامه المارة، ملياً، للاطلاع عليه وتأمل ماورد فيه.
وللتعرف على موقف رائع من الهند، أرجو الضغط هنا.
يحوي الإعلان اللافت هذا صورة الشهيد البطل صدام حسين، ويقول:
يجب أن نناضل كما ناضل البطل صدام حسين من أجل قضيته ووطنه.
رحمّ الله القائد البطل الشهيد صدام حسين الذي أصبحت بطولته ونضاله مثالاً تقتدي به الأمم الحية في تطلعها الأصيل نحو النهوض والحرية والانعتاق..
...وللتعرف على موقف رائع من الهند، أرجو الضغط هنا.
هناك 5 تعليقات:
في الهند يضعون لافتات لصور قائدنا الشهيد ويطالبون شعبهم بالإقتداء به ، وفي الأردن يتنكرون الشهادة ويزيلون عنه لقب الشهيد !!! عجبي
اخوتي الاعزاء
تحية لكم
مهما حاول الاعداء والعملاء التضليل ومحاولة طمس الحقائق فانهم باذن الله سيفشلون
والسبب ان صدام حسين الشهيد ابو الشهداء قد اختاره الله الى جواره معززا مرفوع الهامة مستشهدا بقول لا اله الا الله محمد رسول الله
فاين سيذهب العملاء بهذه الشهادة الحقه ؟
هل يستطيعون اخفاءها او الادعاء بغيرها ؟
ان الشهيد صدام قد اغاظ العملاء بشهادته واسر الاصدقاء بمماته
وصدام لم يكن رمزا للعراق فقط بل كان رمزا للشعوب التواقة للتحرر والانعتاق من سيطرة الامبريالية
وهو رمز خالد لكل الشعوب المناضلة ضد الاستكبار العالمي والصهيونية
رحم الله الشهيد وجعل النصر القريب لنهجه ومن تبعه رغما عن انف الحاقدين والجواسيس
ولكم تحياتي
آخر الرجال المحترمين
لقد حفر اسم الشهيد صدام حسين رحمه الله في ذاكرة التاريخ ولن يمحوه حقد الحاقدين او لؤم اللئام وسيبقى خالدا في اذهان الشرفاء
لقد كان موقف الرئيس الشهيد ساريه لكل شريف في امه العرب و في العراق تحديدا، لقد رفع رؤوسنا وجعل كل شريف في المعموره يحترم كل من ينتمي لما كان يحمله الشهيد البطل، ولقد سمعنا ماقاله قبل فترة الكثيرون في كل مكان، وقد لمست ذلك شخصيا والله يشهد، حيث ينسبون العراق بقولهم عراق صدام حسين.
وهنا اريد ان اعقب على ما راحت اليه اختنا ضمير ذات المتابعات المستمره لاقول واقسم بانني لم ار احتفالات تابينيه تجري باي مكان كما في أردن النشامى، هل تعرف الاخت ضمير ان صور الرئيس الشهيد مرفوعه في غالبية المتاجر والمساكن الاردنيه وفي بعض المتاجر تقدم كهدايا وبلقطات بعضها لم نره نحن العراقيين ولم اسمع على الاطلاق من لسان شخص واحد ينال من شخصيه الشهيد البطل وللعلم فان الاحتفالات تنحر بها الذبائح ويحضرها الكثير من نواب الشعب الاردني وبحريه مطلقه وفي كل سنه منذ استشهاده ولحد اليوم، وانا على يقين مطلق لو تبصر الاخت لشاهدت مايرضي ضميرها وضمير كل شريف في وطننا العربي،وارجو ان لا ندافع عن كلام نقلناه بدون تبصر،بل اقول له ان السلطات الاردنيه لازالت على عهدها السابق وإزاله صفه الشهيد عن شخص ليست اراده شخصيه بل اراده ربانيه ذكرها الله ورسوله.
وانا اسال هل يوجد مكان واحد تجري به الاحتفالات التابينيه كما تجري في اردن النشامى وذلك معروف للجميع وارجو تصحيح المعلومه التي ذكرت،وبكل بساطه لنطلع على تلك الاحتفالات على صفحات اليوتيوب.
وللعلم قأنا لاابغي ارضاء احد من العباد ولكن ارضاء ضميري والله شاهد على ذلك،فوالله لم اعرف وفاء للشهيد البطل كما عرفته في الاردن، ونفخر لذلك ولندقق بالمعلومات التي قد نسمعها او نقرأهاوالتي هدفها النيل من احبتنا والنيل من تلك الاواصر التي تجمعنا مع اردننا العربي الاصيل، مع العلم أنا لااسكن الاردن الان.
مع تحياتي لاختي ضمير.
إرسال تعليق