أخيراً اتضَّح ان حزب (الله) في العراق هو امتداد لحزب (الله) في لبنان، هذا ماقاله زعيم الحزب واثق البطاط الذي أكد "نملك القوة وواثقون من التغيير ومضطرون أن نتماشى مع الواقع وان نقبل الديمقراطية ومن خلال الديمقراطية نمهد للحكم الثيروقراطي (الديني)".
قصة الدولة الدينية والديمقراطية لن أعلِّق عليها، ولكن سؤالي هو:
ما موقف حكومة دولة القانون من اعتراف البطاط بأنه تابع لحزب غير عراقي؟
مجرد سؤال، عاملوني على قدر عقلي وأجيبوا عليه.
قصة الدولة الدينية والديمقراطية لن أعلِّق عليها، ولكن سؤالي هو:
ما موقف حكومة دولة القانون من اعتراف البطاط بأنه تابع لحزب غير عراقي؟
مجرد سؤال، عاملوني على قدر عقلي وأجيبوا عليه.
هناك 7 تعليقات:
وسابقا اعترف زعيم حزب الشيطان حسن نصر اللات بان حزبه مرتبط بولاية السفيه وبالتالي فان هذا الحزب متربط ارتباط مباشر بايران
لعنة الله على المشركين
نسألك يا أستاذنا العزيز مصطفى كامل أن تأخذنا أنت على قدر عقولنا .. هل عبارة الحكم الثيروقراطي التي وردت في الخبر صحيحة؟ أم ان الصحيح هو الثيوقراطية (Theocracy) ربما الرجل يكون صادقاً و متقصداً في إستخدامه العبارة لحكمة نجهلها و يعرفها هو الا أني قد خطر في بالي و بعض الظن إثم و العياذ بالله أنه يقصد بها حكم الثيران أجلكم اللهفهو يتكلم من واقعه. هذه الأحزاب بهذه الأفكار المعادية للديمقراطية و التي تريد ركوب الديمقراطية و الانتقال عبرها الى منظومة حكم أخرى لابد أن تعتبر قوة معادية للدستور و لقوانين المجتمع بالاستناد الى ما تعلن هي صراحة من نوايا مبيتة عدوانية لذلك لابد من حلها و توزيع ممتلكاتها على اعضائها او مصادرتها بعد إنذارها. مسألة إرتباطاتها الخارجية مشكلة اخرى و جريمة اخرى حيث هي إرتباطات خارج أطر القانون و تخدم القوى الخارجية. لكن المشكلة هي فيمن يدقق و يحاسب و أحمدي نجاد يغني الهوا هواية.
لا هذه غلطة طباعية مني استاذ ابويحيى وسأقوم بتصحيحها فورا..
شكرا لك
لقد قلنا سابقا ان ايران عملت نموذجا لها "حزب الله في لبنان "لتصدير الثورة الخمينية وامدته بكل وسائل النجاح المادية من مقاتلين واموال وسلاح
وجعلته قاعدة انطلاق لها في الارض العربية
وان كل الخونه والجواسيس الايرانيين في كافة الاقطار العربية قد تم تدريبهم وتنظيمهم في قواعد حزب لبنان
وها هم الان يتبجحون بانهم نموذج لحزب الله اللبناني في العراق وسنسمع قريبا احزاب اخرى نسخة من السابق في كل الساحات العربية
انهم يقتلون على الهوية الطائفية ويديرون تنظيمهم بشكل مخابراتي من الطراز الاول ويحددون اهدافهم بدقة ويتخلصون منهم حسب تاثيرهم على حركة حزبهم
وكل من تسمع انهم ميليشيات شيعيه في العراق حاليا هم تابعين ميدانيا لحزب حسن نصر الله وفيلق القدس الايراني
ومهما حاولوا التدليس والتميه على بعض السذج بانهم مقاومون للاحتلال فهو مجرد دعاية كشفها تصريح البطاط بصراحة ووضوح فهدفهم اولا واخيرا بناء دولة ولاية السفيه الوجه الاخر لامبراطورية فارس المنهارة على ايدي رجال الحق في القادسية الاولى
وستنهار امبراطوريتهم باذن الله على ايدي ابطال الحق في القادسيات الفادمة
"ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين "
ولكم تحياتي
الرجاء عدم التصحيح لان الرجل ربما يقصدها أو أن يكون محرر الخبر في موقع السومرية هو سبب الخطأ في كل الاحوال أنتم أديتم العمل بمهنية و ناقل الكفر ليس بكافر ربما الموضوع يحتاج التنويه فقط.
اذا كان البطاط قد صرح وصدح بالحقيقة علانية فان غيره كثيرين لم يصرحوا بحقيقتهم
اذا كان حزب الات في العراق تابع لحزب اللات في لبنان والاخير تابع لايران فبالاستعاضة يكون حزب اللات العراقي تابع لايران وهل الاحزاب البقية ليست تابعة لايران الشر
إرسال تعليق