عجيب أمر هذا الثلاثي الغريب، لماذا لم يتهم، حتى الآن، بالتسبب بحدوث بركان فيزوف، مع إنني أحلف، برأس الجسر، أنه هو السبب في حدوث هذه الكارثة الفظيعة.
كما ان دور هذا الثلاثي في إحداث الفتنة بين ولدي أبونا آدم، قابيل وهابيل، وتحريض قابيل على قتل أخيه، دور معروف وعليه شهود، ماينبغي التقدم إلى محكمة العدل الدولية والمحكمة الجنائية الدولية من أجل إحقاق الحق وإنصاف المظلوم.
تابعو التفاصيل هنا وأيضاً هنا رجاءً.
كما ان دور هذا الثلاثي في إحداث الفتنة بين ولدي أبونا آدم، قابيل وهابيل، وتحريض قابيل على قتل أخيه، دور معروف وعليه شهود، ماينبغي التقدم إلى محكمة العدل الدولية والمحكمة الجنائية الدولية من أجل إحقاق الحق وإنصاف المظلوم.
تابعو التفاصيل هنا وأيضاً هنا رجاءً.
هناك 9 تعليقات:
طيب وما هو دور ايران
لماذا تطالب ايران بابقاء المالكي على راس السلطة ..
لماذا يا موقع براثن الشر عينك ( عورة ) (وتشوف تك عين ) لماذا تنظر على موقف تركيا والسعودية وقطر و ( تعمي عينك الاخرى ) على ايران ؟؟
الدور التخريبي الإيراني في العراق/ الجزء الثالث.. الجذور التأريخية للتدخل والعدوان
http://www.grenc.com/show_article_main.cfm?id=12449
هل تعني الكراهية لإيران السكوت والتغطية على جرائم هذا الثلاثي بحق العراق وغيره؟
ففي عدوان 1991 انطلقت الطائرات المعتدية من السعودية وتركيا لمهاجمة العراق، وانطلق الهجوم البري من السعودية. واستمرت السعودية وتركيا في توفير العون للحصار ضد العراق وفي تطبيق مناطق حظر الطيران. وفي عدوان عام 2003 انطلق الهجوم من القواعد الجوية في السعودية وقطر ومن الأردن، وانطلقت الصواريخ تدك أرض العراق من مياه الخليج حيث مقر الأسطول الخامس في البحرين . فمنذ متى صارت هذه الدول جيدة، إذا كان المقياس هو موقفها من العراق والقضايا العربية؟
وتركيا هي حليفة إسرائيل وعضو الناتو، وهي التي قطعت مياه الفرات عن سوريا والعراق وتقطع دجلة الآن. وهي التي تهاجم العراق وتقتل الأكراد فيه بحجة أنهم إرهابيون. وهي اليوم تسلح وتشجع إرهابييها على القيام بأعمالهم العسكرية التخريبية في سوريا. فهل يجب أن نغمض عيوننا عن كل هذا وننسى كل شيء إلا إيران، لأن الدول الثلاثة أعلاه تمثل طائفة معينة؟؟
ألا تلاحظ يا سيادة الأستاذ مصطفى كيف أن طائفيتك التي تحدثت عنها تطل بوجهها القبيح بشكل يبعث على الاشمئزاز؟
اخي غير المعرف
يبدو انك تنظر بعين واحدة.. ومنذفع باتجاه واحد نظرا لكرهك لهذه الدول.
كل الذي قلته بحق هذه الدول صحيح، ولدينا ماهو اكثر من التفاصيل، ولكننا نشير الى قضية محددة فقط.
فلا تتشعب في الامور لتخلط الحابل بالنابل، وكأنك فالق الذرة.
ايضا احيلك الى هذا الرابط لترى بنفسك ماننشره عن هذه الدول بالاسماء والصور والوقائع:
http://www.wijhatnadhar.com/2012/04/blog-post_11.html
ارجوك اذا لم يعجبك ماننشره هنا فلا تزعج نفسك بـ(طائفيتنا القبيحة الباعثة على الاشمئزاز).
اخي مصطفى
لا احد يتهم هذا الثلاثي لاسمح الله. انهم يصرحون على الفضائيات بتدخلاتهم ويتباهون بقواتهم واموالهم التي يرسلونها هنا وهناك. قطر عملت بقوة مع حزب الناتو في ليبيا وكانت قواتها بشكل طيارين وقوات خاصة على الارض هناك، وتباهت بذلك علنا.
بالنسبة لسوريا، نسمع كل يوم تصريحات سعود الفيصل وحمد بن جاسم الصريحة حول وجوب التدخل وتطبيق الفصل السابع، والتبرعات التي يقدمونها في مؤتمرات اصدقاء سوريا ليست سرا. كل الامور تجري علنا. وبالنسبة لتركيا فالكل يعرف علنا انها تقوم بالتدريب للميليشيا السورية المعارضة وكل يوم تقيم مؤتمرات لهم في اسطنبول وتدخلها واضح وليس مخفيا. كلمة اتهام تعني انه شيء لم يثبت، ولكن حين يخرج وزراء الخارجية ورؤساء الوزراء والامراء لهذه البلدان ويصرحون بنواياهم ، فهل هذا يدخل في باب الاتهام ام الاعتراف؟
استكمالا لتعليقي.. هذا مايخص سوريا وليبيا ودور الثلاثة كان معروفا في تدمير العراق سواء 1991 او 2003. ومعروف دور مجلس التعاون الخليجي في اطالة امد الحصار حيث كان يجتمع كل مرة قبل اجتماع مجلس الامن لمراجعة العقوبات ، فكان يصدر المجلس قراراته بإجرام العراق وضرورة استمرار الحصار.
اما فكرة الموضوع واتهام حكومة الاحتلال لهم بالتدخل في الشؤون العراقية، فهذا طبيعي حيث ان العراق ساحة تتصارع عليها القوى الاقليمية : ايران وتركيا ولاينبغي ان نستبعد القوى العربية المذكورة والتي شاركت في كل حرب على العراق، فهل تعتقد انها تكف اليد الآن عنه؟ وهي التي تحاول جاهدة ان تصوغ الواقع العربي الجديد حسب رؤاها ورؤى القوى الكبرى التي تخدمها؟
لست أنا يا سيادة الأستاذ مصطفى المندفع الذي ينظر بعين واحدة، بدليل أني لا أنكر تدخل إيران في شؤون العراق. أما أنت فتحاول أن تهون من ما فعلته ثلاثي الشر هذا وتعتبر اتهامهم بالشر مضحكاُ، لأنك تنظر بعين واحدة وجعلتك كراهيتك لإيران لا تميز بين الصحيح والخطأ. فعدو عدوي ليس صديقي، وهو ما يبدو أنك لم تفهمه، وهو نفس الخطأ الذي وقع فيه الرئيس صدام في تشخيصه وعلاقاته. فتحالف مع عملاء أمريكا في الأردن والخليج معتقداً أنهم معه وأنهم أخوته وأصدقاءه. فأعداء إيران أو سوريا أو حزب الله من العرب والأجانب ليسوا أصدقاء للعراقيين ولا محبين له، بل هم أشد أعداءه وهم أصدقاء للصهيونية. فهل تصبح أمريكا عدوة الشعوب صديقتنا بعد كل ما فعلته في العراق وغيره لأنها تعادي إيران؟ هذه سذاجة سياسية!
وأعتقد أن الأخت عشتار قد أسهبت في الشرح وكفت.
أما لماذا زرت موقعك، فذاك نزولاً عند رغبة الأخت عشتار التي نصحتني أن أوجه النقد لك مباشرة. وها أنت ترى ويرى الكل أني لم أكن مخطئاً في تحليلي. فموقفك طائفي لا سياسي ولا مبدئي.
وشكراً
في نظري إن مناصرة سلطة ضد سلطة أخرى .. خطأ .
لسبب بسيط : كلهم مجرمون .
الاخ غير معرف السلام عليكم ..
اخي الكريم انا هنا في موقف الدفاع عن الاخ مصطفى والاخ مصطفى هو اولى بالدفاع عن نفسه مني ويعرف كيف يرد لكن انا ما اريد ان اقوله هو ..
اولا انا اؤيدك في كل ما ذهبت اليه حول موقف الدول الثلاثة وخاصة الدولتين العربيتين قطر والسعودية فقد كان لهم موقف لا يمكن للشعب العراقي نسيانه عبر العصور وكان لهم المساهمة الفاعلة في تدمير العراق .. لكن علينا ان نكون واقعيين وصريحين بما يكفي مهما فعلا هؤلاء فانه لا يرتقي الى المستوى التي فعلته ايران كلنا يذكر حربها العدوانية على العراق والتي دامت ثمان سنوات ثم قامت بالفعل الدنيء بفترة صفحة الخيانة والغدر ومن ثم مشاركتها في الحصار على العراق ولا ننسى جرائمها في فترة الحرب العدوانية وكيف اعدت الاسرى العزل وكيف ساهمت مساهمة فعلية كع الامريكان في احتلال العراق وقد اعترف في حينها نائب الرئيس الايراني انذاك ابطحي بمساعدة ايران لامريكا باحتلال العراق وافغانستان وهي الان صاحبة القرار في العراق ولم نرى اي قرار لا للسعودية او قطر في اي قرار سياسي اللهم الا اذا كان توجيه فقط وهي مسيطرة على كل مقدرات الشعب العراقي اي ايران ..
نثطة ثانية . من قال لك ان ايران وامريكا في حالة عداء او حرب . من يقول هذا مع احترامي لك هو ساذج بل نصفه بالغباء المتقع ..
حيث اننا لم نرى اي حالة عداء بينهم بل مواقفهم دائما موحدة خاصة اذا يتعلق الامر في العراق او اي بلد عربي اخر ..
واخيرا تحياتي للجميع
إرسال تعليق