بالأمس فقط تكلمنا عن السرقات الأدبية والنشر بدون مصدر، وفاتنا أن ثمة من يسرق بطريقة أكثر فجاجة وفظاظة..
وفي التفاصيل، كنا نشرنا يوم الجمعة الفائت معلومات عن تعذيب سكرتير رئيس جمهورية العراق، الفريق عبد حميد محمود الخطاب، رحمه الله، وقد أخذت مواقع عديدة عن وجهات نظر ذلك الخبر، الذي استندنا فيه إلى مصادر من عائلة المرحوم الخطاب أبلغتنا شخصياً، لكن موقع محيط، سرق الموضوع، يوم السبت، ونسبه إلى نفسه بطريقة غبية.
تابعوا التفاصيل هنا.
وهذا ماسنفعله لاحقاً، بإذن الله، مع كل لص..
هناك 3 تعليقات:
خطوة صحيحة
محمد
حسناً فعلت استاذ مصطفى ، فلابد من الردع ، وكان الله في العون
الله يرحمهم
إلي استحوا .. ماتوا
إرسال تعليق