لا ادري اذا كان قد جاءه الموت أم لا! ولكنني أعلم جيداً انها ليست صحوة ضمير ولا التزام بالقانون، من الطرف الآخر، كما أنني أدرك، يقيناً، ان كل مايجري في العراق هو ابتزاز قذر ومزايدات رخيصة بين شراذم من السفلة وعتاة قتلة العصابات، ولا شأن له بأي مصلحة وطنية أو دينية.
وفي هذا الإطار نفهم تلويح عصابات المالكي المجرم بمذكرة القبض على مقتدى الصدر المجرم، بخصوص جريمته في قتل العميل مجيد الخوئي، في هذا الوقت.
انه صراع الخنازير الملوثة بقذاراتها، أجلَّكم الله، وإلا أين كانت مذكرة القبض على الصدر طيلة أكثر من تسع سنوات فيما تم تحريك مذكرة القبض على طارق الهاشمي فوراً؟
وفي هذا الإطار نفهم تلويح عصابات المالكي المجرم بمذكرة القبض على مقتدى الصدر المجرم، بخصوص جريمته في قتل العميل مجيد الخوئي، في هذا الوقت.
انه صراع الخنازير الملوثة بقذاراتها، أجلَّكم الله، وإلا أين كانت مذكرة القبض على الصدر طيلة أكثر من تسع سنوات فيما تم تحريك مذكرة القبض على طارق الهاشمي فوراً؟
هناك تعليقان (2):
نعم انها كروت واوراق وملفات يحتفظ كل لاعب بها ضد الاخر للتلويح بها عند الحاجة لاغراض واهداف مصلحية وشخصية فقط وليس حبا بالوطن ولا بالشعب المنكوب بهم
نعم انها لعبة خنازير قذرين
أخطر ما يظهر خلال هذه الصراعات هو هذا التلاعب بالقضاء و الاستهانة و الاستخفاف به جهارا نهارا.
مع شديد الاسف أن القضاء العراقي بلا جمعية أو نادي للقضاة أو أي شكل من أشكال التنظيمات المهنية المستقلة التي تؤمن حماية مهنية و محافظة على إستقلال القضاء و هذه واحدة من مجموعة النكبات الكبرى التي أبتلي بها عراقنا حيث أصبح القضاء مجرد أداة إرهابية بيد السلطة تحركها ذات اليمين و ذات الشمال متى تشاء و كيفما تشاء و بوجه من تشاء و المواطن يدفع غاليا من امنه و سلامته و صيانة حقوقه.
إرسال تعليق