سئل الممثل المسرحي الرائد سامي عبدالحميد، عن سبب اخراجه وكاظم النصار، مسرحية "زبيبة والملك" لمؤلفها الرئيس الراحل صدام حسين، فأجاب من دون أن يرتبك أو يستحي أو تعرق جبهته، أنه اختار هذا العمل، لأن تفاصيله تتنبأ بسقوط الطاغية، أي صدام حسين.
تابعوا القراءة بالضغط هنا، رجاءً.
هناك 6 تعليقات:
من هو الذي كان مدللاً اأيام من سماه الطاغية صدام حسن! كفناناَ وكأكاديمياً؟؟ من يا قرد؟؟
وبالنسبة لحيدر منعثر اقول لهو ولغيره ، من اخذ المكافئات السيارات التي منحها شهيدنا اليكم في اول شهر من سنة 2003 حين اجتمع بنفسه وبفخامته من اجل ان يدعوكم يا قردة لعمل مسرح جيد والتوقف عن مهازل ما قمتم به من مسرحيات رديئة؟؟ اليس انتم ذاتكم؟!!
هذا هو حال من يصل الى ارذل العمر فلا عتب عليه من يومه لا دين ولا موقف
< انتصروا للضمير وللحرف الشريف، اخرجوا من تحت عباءة الطغاة، فليس بالدولار وحده يحيا الإنسان.
أستثني من هذا النداء الملحّ، كل أديب فنان كاتب، فضّل شظف العيش، وغربة ووحشة الشتات، وجور الداخل ومغرياته، ولم يستسلم أو يؤجر قلمه، حتى لو اظطر لأن يطبخ الماء والهواء في قدر الحصى!>>
اتفوا الله في انفسكم واهلكم يامن تدعون انكم مثقفون، فأن كل ما تنالوه كبيرا" ام صغيرا" كان حجمه هو فتات امام مايسرقوه منكم ومن شعبكم،فانظروا نظرة عزيز الى ما قد يصيبكم من خزي وعار امام مايفعلوه بكرامتكم وكرامة شعبكم ، فكل ماتجنوه بذل ذاهب هو وهم الذين تكالبتم على عتبات ابوابهم من اجل كلمات اطراء ترمى منهم في جباهكم اوبعض سنتات توضع في جيوبكم، كل هذا ذاهب وببقى نفاقكم وزيفكم لكل الحقائق والواقع فترات سوداء في صفحات تاريخ حياتكم وراسخة في اذهان شعبك وموثقة كدليل ادانة ضدكم تدفعوه بقدر ما هم يدفعوه في يوم يكون الحساب فيه شديد ....
تحياتي لك أخي مصطفى والى جميع اخوتي الكرام
هؤلاء لا ادباء ولامثقفين ولا فنانين.فلا يمكن لحنقباز الا ان يكون حنقبازاً..لا انسانا ولا حيوانا..
مخلفات ودمامل..
الان سامي المنافق يسميه الطاغيه وبالامس كان يبوس حذاءه.محروم جاه هذا الافاق وربما يطمع بعد كل هذا العمر ان يكرموه علو تفوهه بمثل هذا الكلام المخزيالذي لايقوله الا افاك آشر.
إرسال تعليق