كلنا لم نكن منخدعين بملمس الحية الرقطاء المسماة مقتدى الصدر. فلم يمر يومان على تصريحاته الكاذبة حول دعم التظاهرات في كثير من المحافظات العراقية حتى كشف عن وجهه الطائفي القذر ليطالب جموع المتظاهرين برفض ما جاء في خطاب السيد عزة الدوري. ويتهم خطابه بالطائفية. والجميع يعلم وسمع خطابا عراقيا وعروبيا معاكسا ونقيضا للطائفية من فم السيد الدوري. عجبا كيف يتهم هذا الطائفي المتعفن بالطائفية، حزب البعث بالطائفية وهو نقيضها فكرا وشعارات وممارسة. وقد تلي الخطاب في محافظة ذي قار في جنوب العراق تأكيدا على وحدة شعب العراق ودحرا للطائفية التي جاء بها مقتدى وأسياده الفرس للعراق.
ان كنت يا مقتدى تطلب رأس القائد عزة الدوري من خلال جيشك جيش الشيطان، فأين هي دولتكم الديمقراطية التي بنيتوها وأين هي حدود سلطة قطعان ميليشياتكم من قوات غدر وجيش غير المهدي؟
في ظني ان هذا الغلام مقتدى مرعوب جدا من احتمال تطور التظاهرات وشمولها كافة او معظم المحافظات العراقية وأن يسمو العراقيون فوق الطائفية ليتوحدوا تحت علم العراق. عندها سينبذه وأمثاله الشعب ويرميهم في مزابل التاريج بحيث لن يبقى لهم مكان على ارض العراق الأبي.
نتمنى ان يختطف رجال المقاومة البطلة هذا المعتوه ويعرضوه على الشاشات الفضائية ليتعلم غيره كيف يتطاول على اسياده واسياد اسياده لا ان يهدد رجال المقاومة بالقتل ولكم تحياتي
وجهات نظر موقع شخصي تماماً لا يمثل أي جهة أو حزب أو منظمة، ولا ينتمي إلا للعراق وأمته العربية والإسلامية، وهو محمي بالقانون وبميثاق الشرف الصحفي ولايسمح بإعادة النشر إلا بشرط ذكر المصدر.. الكتاب يتحملون مسؤولية مقالاتهم، والناشر غير مسؤول عنها..
هناك تعليقان (2):
كلنا لم نكن منخدعين بملمس الحية الرقطاء المسماة مقتدى الصدر. فلم يمر يومان على تصريحاته الكاذبة حول دعم التظاهرات في كثير من المحافظات العراقية حتى كشف عن وجهه الطائفي القذر ليطالب جموع المتظاهرين برفض ما جاء في خطاب السيد عزة الدوري. ويتهم خطابه بالطائفية. والجميع يعلم وسمع خطابا عراقيا وعروبيا معاكسا ونقيضا للطائفية من فم السيد الدوري.
عجبا كيف يتهم هذا الطائفي المتعفن بالطائفية، حزب البعث بالطائفية وهو نقيضها فكرا وشعارات وممارسة. وقد تلي الخطاب في محافظة ذي قار في جنوب العراق تأكيدا على وحدة شعب العراق ودحرا للطائفية التي جاء بها مقتدى وأسياده الفرس للعراق.
ان كنت يا مقتدى تطلب رأس القائد عزة الدوري من خلال جيشك جيش الشيطان، فأين هي دولتكم الديمقراطية التي بنيتوها وأين هي حدود سلطة قطعان ميليشياتكم من قوات غدر وجيش غير المهدي؟
في ظني ان هذا الغلام مقتدى مرعوب جدا من احتمال تطور التظاهرات وشمولها كافة او معظم المحافظات العراقية وأن يسمو العراقيون فوق الطائفية ليتوحدوا تحت علم العراق. عندها سينبذه وأمثاله الشعب ويرميهم في مزابل التاريج بحيث لن يبقى لهم مكان على ارض العراق الأبي.
نتمنى ان يختطف رجال المقاومة البطلة هذا المعتوه ويعرضوه على الشاشات الفضائية ليتعلم غيره كيف يتطاول على اسياده واسياد اسياده
لا ان يهدد رجال المقاومة بالقتل
ولكم تحياتي
إرسال تعليق