موقعنا الجديد، مع التقدير

موقعنا الجديد، مع التقدير
نأسف لإزعاجكم، انتقلنا إلى هنا رجاءً، يرجى الضغط على الصورة للانتقال إلى موقعنا الجديد

الجمعة، 4 مايو 2012

فيلم نادر جداً للرئيس صدام حسين


تعرض وجهات نظر لقرائها الكرام فيلماً نادراً جداً عن زيارة الرئيس الشهيد صدام حسين، عندما كان نائباً لرئيس مجلس قيادة الثورة، إلى جمهورية مصر العربية في 26 مارس/ آذار 1972.

حيث جرى في تلك الزيارة بحث موضوع الاستعدادات المصرية لمواجهة العدو الصهيوني، وتأكيد مساهمة العراق في أي حرب مع العدو، حيث تم إسناد الجبهة المصرية بأسراب طائرات الهنتر البريطانية، وإسناد الجبهة السورية بقوات برية حمت دمشق من السقوط بيد قوات العدو.
لمشاهدة الفيلم، الرجاء الضغط هنا، مع التقدير.


هناك 15 تعليقًا:

بغدادي كردي يقول...

اللهم ارزقنا بانسان يحمل ولو نصف تواضع وشهامة وشرف وخفة دم الراحل صدام حسين .

شكراً للاخ مصطفى كامل على هذا المقطع الجميل

Anonymous يقول...

شكرا لنشركم هذا الفيلم النادر وبصراحة وللتاريخ أقول أن الزيارة كانت تصليحا للزيارة الأولى في عهد عبدالناصر التي حمل فيها الشهيد صدام معه 18 ضابطا من ضباط الأمن العام (من فرق الإغتيال) من أجل تصفية المعارضين العراقيين المقيمين في القاهرة،واكتشفت مخابرات عبدالناصر الأمر، ورفض عبدالناصر مقابلة صدام بل انتقل الى الاسكندرية ولم يقابله وكانت تلك سببا لتأزم العلاقات بين العراق ومصر حتى أن القطعة التي تحمل اسم (ساحة جمال عبدالناصر) في الصالحية كتب عليها (أبو رغال) وهذه الحوادث قبيل وفاة عبدالناصر بأسابيع قليلة ووقتها شنت الصحف العراقية حملة شعواء على عبدالناصر، مازلت أحتفظ بنسخ من تلك الصحف والكتب التي صدرت للطعن بعبدالناصر وبحسنين هيكل... كانت غلطة من صدام ورطه فيها (ناظم كزار) أيام سطوته حيث تم تدريب 18 من ضباط الأمن على عمليات الإغتيال واصطحبهم صدام في الطائرة لكن المخابرات المصرية احبطت العملية ومنعت نزول ضباط الأمن الى المطار وابقوا في الطائرة واضطر صدام للعودة بنفس اليوم.. وآسف إن كان في معلوماتي ما يزعجكم لكن هذه أمانة تاريخية

طلعت الراشدي يقول...

كان العراق في عهد الحكم الوطني مصدر قوة ودعم للامة العربية من شرقها لغربها ولكن للاسف ابى الحكام العرب الا ان يبيعوا العراق ليعودوا ضعافا كالنعاج اما المد الفارسي والصهيوني
فلو كان العراق بقوته من كان يتصور ان ايران والكيان الصهيوني يتبجحان ويتجران على الامة العربية

مرافق للرئيس الشهيد يقول...

السلام عليكم
لاصحة لكلام السيد غير المعرف، اطلاقاً وقد كنت انا في الزيارة الاولى برفقة السيد النائب، حينها، اما الزيارة الثانية التي تم عرضها في هذا الفيلم فلم اكن معه لكوني كنت مكلفا بواجب خارج العراق وقتها.
في الزيارة الاولى في عهد المرحوم عبدالناصر، طرح الشهيد موضوع اقامة الوحدة الثلاثيه بين مصر وسوريا والعراق، وفعلا كان معنا عدد من الضباط من المخابرات والامن لأجل الحماية الشخصية وحماية الطائرة في مطاري سوريا ومصر، وقد استمرت الزيارة ستة ايام والتقينا خلالها الرئيس عبدالناصر، في القاهرة، وبالتالي فهذا مايدحض رواية السيد غير المعرف عن عدم لقاء عبدالناصر بالرئيس صدام حسين، فضلا عن ادعائه ببقاء العناصر الامنية في الطائرة واضطرار الرئيس الشهيد للمغادرة في نفس اليوم، وهذا غير صحيح ابدا، حيث بقينا في مصر ستة ايام كما اسلفت.
وكان ضباط الامن بمسؤولية معاون مدير الامن العام السيد عبدالخالق عبدالعزيز وقد اوكلت لهم مهمة فحص الاكل وحماية مقر السكن وحماية الطائره اما جماعة المخابرات فكانوا بمسؤولية طاهر احمد امين الذي كان المعاون السياسي لمدير المخابرات وواجبهم المرافقة في الطرق، اضافة لفحص السكن لاحتمال وجود وسائل تنصت وغير ذلك، وفعلا تم العثور على لاقطات، حتى ان الرئيس الشهيد تحدث للمخابرات المصرية عبر اللاقطات، وقال لهم انه لاداعي للتسجيل، فكل مانقوله علنا لكم نتحدث به سرا فيما بيننا، ولايوجد اختلاف بين الحقيقة والظاهر، وحصل الكثير من المفارقات الأخرى، مما لامجال لذكره حاليا.
اما عدم قيام الوحدة فموضوع اخر، وخلاصته اتفاق عبدالناصر وحافظ الاسد على التريث في اي عمل وحدودي مع العراق، والتفاصيل كثيرة في هذا الصدد.
مرة اخرى اؤكد لك لاوجود لهذا الزعم على الاطلاق، وبغض النظر عن مرسله فهو يبغي هدفا ما، واستطيع ان أجزم، ولكن الحمد لله فماتزال الذاكرة حية ومتوقدة.

مرافق للرئيس الشهيد يقول...

مرة اخرى ومن باب الدقة والتحديد:
كان المرحوم عبدالناصر كثيرآ ما كان يقوم بالتمشي مع الشهيد في حديقة قصر الضيافه الذي خصص لاقامةالشهيد والوفد المرافق.
كما اشير الى ان بقاءنا في مصر دام اربعة ايام ولكن مجموع الزيارة كان ستة ايام لاننا بقينا في سوريا يومين قبل وصولنا لمصر.

Anonymous يقول...

المقدم الطيار
الشمس لايحجبها غربال فللتاريخ رجالا بصيرتهم ثاقبه وفكرهم واع يقول العظيم جل جلاله " وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَى تَنفَعُ الْمُؤْمِنِينَ"

Anonymous يقول...

سالم حنا
بما انني من المتابعين لكم بشكل جيد وانا اطلع على ماتعرضوه ماعرضتموه في فيلم شهيد الامه الرئيس في بدايات ثوره 17 تموز وكنت في امس الحاجه لان اطلع بتلك الايام الخوالد والتعليقات التي جاءت اريد استفسر من صاحب التعليق 2 غير المعروف من اين جاء بالمعارضه العراقيه واسمحو لي ان اقول له اتقي الله يارجل

Anonymous يقول...

لست حاقدا ولا ناقما.. والوقائع ثابتة، إن المجرم ناظم كزار هو المسبب في توريط السيد النائب بإصطحاب ضباط أمن مكلفين بالإغتيالات، والقصة ثابتة في ملفات المخابرات المصرية، وأشخاصها بعضهم مازالوا أحياء ومنهم من توفاه الله، عبدالناصر لم يقابل الشهيد صدام في الزيارة بل إمتعض وغادر للاسكندرية، الورطة سببها المجرم ناظم كزار الذي كان مسيطرا على مفاصل الدولة ولم يتم الانتباه الى شروره إلا في حزيران 1973 أي بعد خمس سنوات من التصرفات الإجرامية.. يجب أن نقر بالخطايا والأخطاء.. إذا تطلب الأمر أذكر لكم أسماء بعض الذين أرسلهم ناظم كزار لإجراء أعمال تصفيات وإغتيال لشخصيات معروفة، كما أن المرحوم خالد علي الصالح وهو معروف لديكم وكان أقرب المقربين من صدام ورفيقه في محاولة إغتيال قاسم، ولجأ للقاهرة، لكنه كان من المستهدفين بمحاولات الإغتيال التي نظمها ناظم كزار... دعوا صفحات التاريخ تنطلق وتصحح وتؤشر الصح والخطأ في التصرفات والأفعال.. رحم الله الشهيد صدام لست ناقما ولا حاقدا عليه لكن سبحان من ليس له أخطاء وخطايا ....ونرجو أن تتحملونا

Anonymous يقول...

المخابرات المصرية تزرع أجهزة تنصت في مقر إقامة صدام بالقاهرة:
في أواخر شهر آذار 1972 توجه صدام حسين ـ حين كان نائبا لرئيس مجلس قيادة الثورة ـ لزيارة مصر علي رأس وفد كبير كنتُ أحد أعضائه.
وفي قصر الضيافة المخصص لصدام قام الطاقم الأمني العراقي، كعادته في مثل هذه الزيارات رفيعة المستوي، بفحص مكان الإقامة في الساعات الأولي للتأكد من خلوه من أجهزة التنصت.. فكشف الطاقم عن وجود هذه الأجهزة في حائط خلف الكنبة الرئيسية التي يجلس عليها صدام عادة في صالة الجلوس الكبرى.
اغتاظ الطاقم الأمني كثيرا إلى درجة حاول البعض من أفراده حفر فجوة في الحائط لنزع تلك الأجهزة، لكن صدام اكتفى بنقل الملاحظة إلى الوزير المصري المنتدب لمرافقته خلال تنفيذ برنامج الزيارة، فتلقى اعتذارا وأفهم أن الأجهزة لم توضع له خصيصا وأنها من بين التركيبات القديمة.
ومع اعتبار الموضوع منتهيا، إلاّ أن صدام وأعضاء الوفد كانوا حذرين في الكلام كي لا يساء فهم كلمة في فترة ازدهار العلاقات العراقية المصرية التي كان يطبعها الوئام والتعاون.

* صدام يكرم صاحب مقهى كان يتردد عليه سابقاً:
وعقب زيارة ضريح الراحل جمال عبد الناصر ووضع إكليل من الزهور عليه، طلب صدام من التشريفات المصرية أن تجلب له صاحب المقهى الذي كان يرتاده في القاهرة أثناء فترة لجوئه إليها، عقب فشل محاولة اغتيال عبد الكريم قاسم في بغداد عام 1959. وكان هدف صدام من ذلك، تكريم الرجل مكافأة له على العناية به عندما كان أحد زبائن المقهى الدائمين.
ويبدو أن مضي سنوات عدة على مغادرة صدام القاهرة وعودته إلى بغداد، لم يسهل أمر تحديد مكان ذلك المقهى الواقع في منطقة مكتظة في قلب القاهرة، التي تغص بعشرات المقاهي الشعبية، ما أدى إلى استقرار الرأي علي طريقة أفضل لتحديد المكان، حيث ارتأى مسير الموكب الرسمي للوفد بسياراته العديدة ومركبات الأمن المصرية في شوارع ضيقة نسبيا، حيث استطاع صدام الإشارة إلى المقهى المقصود، وكان الوزير المصري المرافق لصدام جالسا بجانبه.
وبعد مضي بضع ساعات من عودتنا إلى قصر الضيافة، جلب رجال الأمن المصريون صاحب المقهى المشار إليه، وكنا جميعا جالسين في الصالة الكبرى، فتوجه الرجل إلى صدام بخطوات هادئة.
كان طويل القامة يرتدي الزي المصري الشعبي وعلى وجهه علامات الوقار. نهض صدام من مقعده ورحب بصاحب المقهى بحرارة، وأصر أن يجلس بجانبه على الكنبة الرئيسية في الصالة، لكن الرجل المسكين لم يكن يتصور حتى في الأحلام، أنه سيدخل يوما قصر ضيافة، ويلتقي مع زبون كان يرتاد مقهاه لقضاء الوقت ثم أصبح بعد نحو عقد من الزمن الرجل الثاني في قيادة دولة.
ولم يكن يصدق أن ما كان يجري أمامه هو الواقع بعينه، فظل حذرا متأنيا لا يتكلم إلا إذا اضطر للجواب عن سؤال أو استفسار. ثم جيء بأقداح الشاي، وامتنع صاحب المقهى في البداية أن يتناول فنجانا، إحساسا منه أنه رجل بسيط ودون الظرف البروتوكولي العالي الذي وقع فيه. إلاّ انه تناول فنجان الشاي ووضعه على الطاولة بعد أن طلب منه صدام التناول، ولا أذكر إن كان شرب منه قطرة واحدة.
المهم أن صدام سأله إن كان يتذكره، فأجاب بالإيجاب، ثم سأله عن سبب الامتناع عن الكتابة إليه ولو رسالة قصيرة، فجاء الجواب جامعا بين البساطة والسذاجة، إذ قال: يا سيدي لم أكن أعرف عنوانك!. فابتسم الجميع لجوابه الطريف. بعدها أشار صدام لمرافقه الخاص، فأحضر ظرفا مغلقا فيه نقود، وهي عادة ألفها العراقيون، قدمه صدام لصاحب المقهى فامتنع عن تسلمه. ولم تنفع محاولات صدام إلاّ بعد أن طلب الوزير المصري من صاحب المقهى تسلم المظروف، عندها تسلمه وأبقاه في يده حتى قام صدام والآخرون في وداعه.

غفران نجيب يقول...

بسم الله الرحمن الرحيم
نعم الشمس لا تحجب بغربال ،
نحترم شديد الاحترام كل مسعى يهدف إلى صد التخريب الفكري المعبر عن الحاجات الصهيونية في إعادة تكوين العقل العربي والضمير(والعراقي بشكل خاص) بما يوائم هذه الغايات والتي تقود إدارة الشر الأمريكية وبكل حماس عجلته ، وان اختلف معنا، ولكن ليسمح لنا أخانا غير المعرف أن نصدح بمقتنا لكل رغبة من حيث أتت في تعتيم المشهد وإعاقة كل فرصة لفضح الاستهداف الصهيوني الأمريكي وبما يخدم بالنهاية كل من ساهم في نحر العراق أرضا وشعبا ، ولا يقترب بأية درجة كانت من المصلحة الوطنية مهما حمل لها من شعارات،ويبعد عن العراقيين فرصة تلمس حل واعي يتجاوز ما مروا به من هنات سببها الجهل غالبا والباطنية والأنانية الشخصية والتنظيمية في اغلب الأحيان،وهنا وليسمح لي وهو المتبصر حسب فهمنا لما كتبه ، كيف فاتت عليه أن الأسلوب المتخلف الذي رسمه أو ادعاه أو سمع به ، كيف فات عليه بافتراقه ونظم عمل المخابرات وان كانت متخلفة ،فهل يعقل قيام نائب رئيس دولة باصطحاب من يراد بهم تنفيذ اعمال استخبارية في بلد يسعى زيارته ، فكيف الحال ومن يتحدث عنهم هم من أثبتت الوقائع حرصهم الوطني وكفاءتهم العالية ،وكيف بالله عليك يكشف أمرهم وهم في الجو كما ذهبت إليه وتعاد الطائرة حسب روايتك ،هل تعتقد إن قائدا مثل عبد الناصر يتعامل مع الأمور بهذه السطحية والرعونة ، ودعني أسألك كيف لم تتذكر ما قامت به المخابرات المصرية من اعتقال عدد من السياح العراقيين في مصر(اظن هو الموضوع الذي يتحدث عنه) بدعوى تآمرهم لاغتيال المعارضين العراقيين وليتعاطى الإعلام المصري مع الموضوع تقريعا وقذفا بشيء من المبالغة وليكتشفوا بعد فترة من ممارسه شتى أنواع العذاب ضدهم أنهم أبرياء مما اتهموا به وليفرج عنهم بعد تكريمهم ،وهنا ايضا السؤال الا يهمنا مصير الانسان العراقي اي انسان طالما انه يحمل هوية الانتماء للوطن .اما كفانا الاستهانة بالوطن والمواطن ، وما الذي نرمي اليه ولم يعد هناك من حقارة يلجأ اليها كما الاحتلال والذي خرج صاغرا تحت ضربات المجاهدين ، اما آن الاوان ان نفكر بالحاضر والمستقبل من ضمير وعقل عراقي مخلص بالوطن واهله ، حاضره ومستقبلة فك قيد واطلاق حريته ، ابذلك نصل الى الحرية المنشودة ، فما جدوى الاستعانة بآيات القرآن الكريم ومأثور الكلام ان كانت العلّة في النفس قبل العقل ، حمى الله العراق ، نصر الله العراق المؤمن الصادق مع النفس والايمان .

Anonymous يقول...

نعم إن الحقائق التاريخية مثل الشمس لايمكن أن تحجب بغربال التعالي والإنكار وإدعاء الإنفراد بالوطنية.. وتكفير الآخرين..
أنا لم أقل كلامي من مخيلتي بل من مقابلات مع أشخاص كانوا ضمن فريق الإغتيالات منهم من توفاه الله كالمرحوم صلاح المدرس.. ومنهم من باق على قيد الحياة مثل بهاء الدوري، وهيثم المصلاوي لاأعرف لقبه، والمدفعي، وآخرين لا أتذكر أسمائهم لمرور 41 عاما على الواقعة... أتمنى أن أكون مخطئا إن أثبت لي أحدهم خطأي دون تجاوز ولا إساءة، وبالبرهان القاطع، وعوائل عارف عبدالرزاق وخالد علي الصالح وآمر الكلية العسكرية العراقية عرفان عبدالقادر وجدي وعدد آخر من المشمولين بالتصفيات يعرفون جيدا التفاصيل.. فعلا ان الحقائق لايمكن ان تحجب بغربال التعالي والغرور

ضمير الطائي يقول...

قصص وذكريات القائد الفذ الشهيد توجع القلب !!!

صقر العراق يقول...

الى كل الاخوة الذين شاركوا بالتعليق اود هنا ان ادلو بدلوي ليس كشاهد عن الحدث الذي تناوله الاخ غير معرف او الاخ المرافق الشخصي للشهيد صدام حسين لانني ببساطة لازلت في ذاك الوقت طفلا صغيرا ..
لكن ما اردت قوله ان حكومات الدول العربية كلها ناهيك فقط عن الحكومات الوراثية الملكيو او الاميرية او السلطانية فانها كلها انظمة حكم ثورية ما تأتي حكومة حتى تلعن سابقتها ونظام الحكم في العراق في زمن البعث لم يكن يختلف عن باقي الانظة العربية لكن يا ترى هل كان صدام حسين وحده دكتاتوريا الم يكن جمال عبد الناصر ايضا دكتاتوريا لكن الفرق ان صدام حسين كان يختلف عن عبد الناصر وغيره بالتعمير والتعليم والطب واشياء اخرى ...
نظام صدام حسين حاله كحال الاتظمة العربية له معارضين ونقر بأنه بطش بمعارضيه وهل فقط صدام وحده بطش بمعارضيه .. لقد كان عبد الناصر اكثر بطشا من صدام .. على العموم المساجلات لن تنتهي بين مؤيد ورافض لكن علينا جميعا ان نحترم اراء بعضنا الاخر ولك منا له وجهة نظر تختلف عن الاخر ...
تحياتي للجميع

Anonymous يقول...

من مرافق الرئيس الشهيد
يقول الاخ الغير معرف وقد بدأ بحديثه نعم إن الحقائق التاريخيه مثل ... حيث ذكر بعض الاسماء والتي اعيد ذكرها هنا وهي كالمرحوم صلاح المدرس.. ومنهم من باق على قيد الحياة مثل بهاء الدوري، وهيثم المصلاوي لاأعرف لقبه، والمدفعي وانا من باب الايمان بالله تعالى ان مثل هذه الاسماء لم تكن معنا في تلك السفره اطلاقآ فانا اعرفهم تمامآ اكثر مما يعرفه هذا الرجل والله شاهد علي انهم لم يكونو لامن بعيد ولامن قريب معنا وعجبي كيف يدعي انسان بانه من فريق اغتيالات كما يدعي (الغير معرف ) وهل في ذلك فخر واقول لن يستطع احدآ ان يجرنا لهدفه ابدآ ... وما ذكرته انا هنا لن يدخل في التاريخ لطالما انه لايحتوي على اسماء او شهادات على ما نقول حيث لم نوثق ذلك بالاسماء والشهادات هنا لاسباب معروفه تمامآ وللتوثيق الغير معلن الدلاله القاطعه ولااعتقد ان الاسلوب الذي جاء به هذا الرجل يمكن ان يوصله لحقيقه وهميه ذهب اليها ولينتظر ما ساكمله من سرد عن قريب انشاء الله لما جرى في رحله شهيد الحج الاكبر لسوريا ومصر وهنا اعاهد مدونتنا هذه بذكر ذلك وانا على ثقه مطلقه ان من يدعي غير الحقيقه يجب ان يعيد النظر بسلوكه وانتماءه لوطنه والحمد لله فلن يستطيع الوصول حتى لو بحث في الاي بي ستبقى ذاكرتنا طريه واعده وكما حبانا الله بها والذي يريد ان يصدق كلامنا فمن الله الهدايه ومن لم يرد ذلك فهو وشانه مثال بسيط ساذكره على عجاله هنا للذين يتشدقون بالباطل ويدعون انه عمل بارع حيث يقول السيد فلان وفلان يعرفون جيدآ التفاصيل ... اي تفاصيل الاغتيالات ؟؟؟؟ تلك لو صح ادعاءه هل هي مسرحيه كتبها فلان وقام بادوارها فلان وفلان كي تكون معروفه اتقي الله يارجل وهل عندما يكون فلان مكلف باغتيال فلان سيقوم بذكر ذلك لك او لغيرك الا ان كنت معهم عجبآ لهذا وذاك واعود لما اردت ان اذكره التقيت باحدهم حيث وهو يشتكي لحاله لاحد الاصدقاء حيث لم ينتبه على وجودي بالرغم من ان شخصيتي معروفه وكان ذلك بعد الاحتلال البغيض مباشره يدعي بانه كان محكوم بالاعدام وخفف الحكم للمؤبد بسبب كونه استلم هديه من احد سفراء الدول الغربيه بالعراق وبعد التحقيق معه تم اثبات كونه يرتبط مع ذاك السفير بعلاقه قويه وهو يقوم بتزويده بمعلومات متى ماحصل عليها وقد اهداه تلك الهديه خارج العراق وتحديدآ في بيروت وهو يتفاخر بتلك العلاقه ليطالب باسترجاع حقه بها او تعويضه عنها وباحتساب الفتره التي قضاها في السجن لاغراض الخدمه والتقاعد ..والخ . وبعد فتره حيث استفسرت من صاحبي عن ذلك الجاسوس تبين بانه قد تم تعينه في مركز حساس بما يسمى بدوله العراق ... فكم من هذه النماذج ذات دعوى وكم من هذه النماذج وما شابهها نسمع ولو لم تكن في مصاف العملاء ولا باعمالهم فنحن نسمع الادعاءات الباطله لاجل اثبات البطوله في عهد الطفوله كفى ادعاءات وهميه وكفى تذرعآ بالاوهام ولينصرو العراق الاسير قبل كل شيئ وتلك هي دعوه للاشراف في العراق ممن يمقتون العماله وهل يعتقد البعض ان ملفات العملاء قد اندثرت من خلال حصول البعض على القسم منها ؟؟؟ وسيبقى مسارهم في طريق العماله يؤرقهم واجيالهم ... وعذرآ ان اقول بانني سوف لن اقوم بالرد على ما سينشر في هذا المجال مهما كان وكيفما يكون ........ والله من وراء القصد والصلاة والسلام على سيد المرسلين وعلى آله واصحابه وزوجاته وانصاره ومن تبعه الى يوم الدين افضل التسليم
مرافق الشهيد ابو الرافدين الرئيس صدام حسين

Anonymous يقول...

كنت مرافقآ للشهيد ابو الرافدين
اشارة للتعليق رقم 8 بدايه لك تحياتي وتمنياتي ولكل من سار في درب تحرير عراقنا الحبيب ارجو المعذره لو صححت لك مااوردته حيث كان المقصود ليس صاحب مقهى ولكنه كان بواب البنايه التي كان يسكن فيها الشهيد اثناء ماكان لاجئآ في مصر وقد كنت انا حاضرآ بكل مادار من حوار .... ولك كل التقدير لما رحت اليه من حقائق لايعتريها الوهن دمت بحفظه تعالى والرحمه والخلود لشهيد الحج الاكبر

تنويه من المحرر

تنويه من المحرر
وجهات نظر موقع شخصي تماماً لا يمثل أي جهة أو حزب أو منظمة، ولا ينتمي إلا للعراق وأمته العربية والإسلامية، وهو محمي بالقانون وبميثاق الشرف الصحفي ولايسمح بإعادة النشر إلا بشرط ذكر المصدر.. الكتاب يتحملون مسؤولية مقالاتهم، والناشر غير مسؤول عنها..