هنا عدد من الوثائق التي تثبت قيام حزب الدعوة الشيطانية العميل، المتحكم بالعراق، بسرقة أموال الشعب العراقي.
ومصدر هذه الوثائق حكومي، أو بعبارة أخرى انها ليست من مصدر صدامي ولا إرهابي ولا بعثي ولا تكفيري.
ومصدر هذه الوثائق حكومي، أو بعبارة أخرى انها ليست من مصدر صدامي ولا إرهابي ولا بعثي ولا تكفيري.
وللعلم، ومن باب الأمانة الصحفية، فقد نشرت الوثائق هنا، حيث يمكن الاطلاع على تفاصيل ماورد في هذه الوثائق.
هناك 3 تعليقات:
سبحان الله
هناك مفردات لايمكن نطقها الا بما يرادفها من صفة
فمثلا حزب الدعوة لابد ان تلتصق به صفة العميل فيكون حزب الدعوة العميل
خميني الدجال
بوش المجرم
حسني الخفيف
هذه المفردات والمسميات قد اخذ عليها لساننا وانسجمت مع مبادئنا
فلن يكون هناك يوما حزب الدعوة من غير عمالة او خميني لعنه الله من غير دجل وهكذا
ان طبيعة هؤلاء تدل على افعالهم وما تخفي صدورهم اكبر فهم يعتبرون وجودهم في راس هرم السلطة في العراق فرصة تاريخية لم يحلموا بها في حياتهم لو عاشوا ملايين السنين فهي لن تتكرر معهم ولهذا ينهبون ويسرقون كل شيء ويدمرون كل شيء خوفا من كل شيء في العراق فهم مرعوبون نفسيا وينظرون كل لحظة الى حبال المشانق تلتف حول رقابهم ولهذا يحاولون الهرب بما نهب
وبالنسبة لتعليق الاخ طلعت فقد وضع اصبعه على الجرح و هذا يتوافق تاريخيا مع ثقافتنا العربية الاسلامية وشواهدها التاريخية مثل
مسيلمة الكذاب "وتبت يدا ابي لهب وتب"
ويقابلها ابو بكر الصديق وعمر الفاروق وسيف الله المسلول
انها بالتاكيد ثقافة امة لا تقبل الا بالصدق عنوانا وبالحق والعدل انصافا
انها امة حية منحازة للحق والخير
"خير امة اخرجت للناس"
ولكم تحياتي
ولهذا يااخي ابا ذر العربي يريدون ان يمحون هذا الجيل وها النفس والشعور الوطني الحقيقي من صدور الاجيال القادمة
ولكن نقول خسئوا ولن يستطيعوا فالامة متجددة الدماء راسخة البنيان والعطاء
إرسال تعليق