لو عرفتم اسمه لأدركتكم سر حرصه الشديد على إعادة الجنسية العراقية للمسفَّرين إلى إيران.
اطلعوا على اسمه
هنا، علما أنني لا أريد أن أخوض في حيثيات القضية التي يتعرَّض لها، لما فيها من تداخلات عديدة.
ولمزيد من المعلومات حول مؤامرة الجنسية، يرجى الاطلاع على ماورد
هنا و
هنا.
هناك 3 تعليقات:
سيدي الكريم .. من قبل منحوا 4000000 جنسية عراقية للاجئين عراقيين كانت ايران قد آوتهم من ظلم العراق ... واعتقد بان هذا العدد كان كافيا حينها للتقابل في الخندق الطائفي وايضا لترجيح كفة التصويت بنعم على الدستور وماتلاها من انتخابات صورية ...
المقدم
ينفعي فقط القول للعملاء ومن تبعهم
موت الكرفهم ... موت الكرفهم ... للباعو العراق موت الكرفهم ... وعار اللحقهم ... عار بما يمالكون ويقتنون وبما يتصفون ولما يهدفون ....وياللدم الذي احتواه العار .... وهذا يكفي والعاقل يفتهم
يعني يعوز العراق زبالة بعد حتى نسترجعهم من ايران
وتبقى ايران المصدر الاول للزبالة
إرسال تعليق