جاسوس وضيع ارتدى ثوب الصحافة الحرة، وساهم في تلفيق مبررات واحدة من أبشع الجرائم التي شهدتها الانسانية في عصرها الراهن..
جاسوس عرفه بعض منا وتعامل معه.. لكنه غدر بالجميع، وقبلها غدر بالعراق وبالأمة وبمهنة الصحافة الحرة الشريفة الملتزمة..
نفضحه حتى لايتلوث أحد به، مرة أخرى.
ترقبوا ذلك.. قريباً جداً بعون الله تعالى.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق