وجهات نظر
الذين اعترضوا على نشر صور المجرم المقبور خميني في عراقنا المحتل الديمقراطي الفيدرالي الجديد، كثيرون، وأنا منهم، ولنا كل الحق في ذلك طبعاً، فهذا المجرم أقام في كل بيت عراقي مأتماً وعويلاً، وتسبب في جرائم، على امتداد خارطة البشرية، لن يتمكن كل مؤرخي الدنيا من إحصائها..
لكننا جميعاً مقبلون على مرحلة جديدة في مواجهة أولئك الذين ابتلينا بهم على يد أميركا اللعينة، منذ 10 سنوات..
إذ جاء في الأخبار ان علي زندي قرر تدريس الفكر الخميني الضال لطلاب الجامعات العراقية كمادة أساسية تحتسب درجتها في الامتحانات النهائية، وتم اعتماد منهج رسمي بهذا الفكر المنحرف التخريبي.
إلى أين يسير العراق معكم أيها الصفويون الحاقدون على العروبة والإسلام؟
واللعنة على أميركا التي جاءت بكم محشورين في بساطيل جنودها..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق