موقعنا الجديد، مع التقدير

موقعنا الجديد، مع التقدير
نأسف لإزعاجكم، انتقلنا إلى هنا رجاءً، يرجى الضغط على الصورة للانتقال إلى موقعنا الجديد

الثلاثاء، 14 يناير 2014

صفعة من الإنتربول للأرعن نوري المالكي!

وجهات نظر
حصلت وجهات نظر على الوثيقة الصادرة من الشرطة الدولية، الانتربول، والقاضية بإلغاء أمر البحث والتحري عن السيد طارق الهاشمي.
وقالت الوثيقة:


"بعد التحري والتدقيق تأكد للسكرتاريا العامة للمنظمة افتقار طلب الحكومة العراقية للمبررات القانونية، اضافة الى نوعية المعلومات والوثائق المقدمة وهي لم تكن بالمستوى المطلوب، ولذلك قررت السكرتاريا العامة لمنظمة الشرطة الدولية بتاريخ 8 تشرين أول 2013 إلغاء المذكرة الحمراء موضوعة البحث وعممت القرار على كافة الدول الأعضاء".

...
من جانبنا نشير إلى ان صدور أمر بإلغاء مذكرة البحث، وليس القبض كما كان نظام المجرم السفاح نوري المالكي وأبواقه الطائفية يروِّجون باستمرار، يمثل صفعة مدويّة لنظام (العدالة) المالكية المزعوم من قبل جهة دولية يحتكم إليها العالم في هذه القضايا.
ان تأكيد المنظمة الدولية على ان طلبات (الحكومة العراقية) تفتقر للمبررات القانونية وان المعلومات والوثائق التي تقدمها ليست بالمستوى المطلوب ولا ترقى إلى المعايير الدولية يؤكد ان النظام القانوني والقضائي والتنفيذي في (حكومة) المالكي لا يمتُّ إلى العدالة والقانون بأي صلة، وان مذكرات القبض أو التحري التي تصدرها أجهزة هذه السلطة الميليشياوية الفاسدة ضد العراقيين ليست إلا استهدافاً سياسياً أو طائفياً لا علاقة له بالسعي لتحقيق العدالة أو تنفيذ القانون.
انها صفعة على وجه المجرم المالكي، هذه قراءتي للموضوع، والقادم من الصفعات أكثر بإذن الله تعالى..


هناك 11 تعليقًا:

ضمير الطائي يقول...

كلنا نعلم ان مذكرات القبض تحدث وفق اهواء النواب الحكوميين كما كان ذاته المذكور يفعل حين كان في العراق هو وحزبه الإجرامي او بعد خروجه منه تجاه الالاف من الناس دون تحديد الطائفة ، وبراءته يحددها الباري عزوجل وحده فهو سبحانه وتعالى وحده يعلم بكل حقيقة الأمور وليس البراءة عد هذا الطرف او ذاك

وجهات نظر يقول...

ست ضمير المحترمة
هل ثمة دليل واحد، موثق وليس مجرد اشاعات، على ان الهاشمي تحديداً، كان يصدر مذكرات قبض!!!
ولايجرمنكم شنآن قومٍ على أن لا تعدلوا..

AboShibeb Habeb يقول...

هم عصابة سلموها حكم العراق

ضمير الطائي يقول...

سبحان الله
اجرام الهامشي طارق لايخفى على الكثيرين ممن لم يخرجوا منن العراق وعاشوا ايامه السوداء بكل تفاصيلها ، مشوا في شوارع والجثث مرمية عل طول طريقه ، و و
صدقا اقولها وليزعل من يزعل من لايعترف ان المالكي مجرم لا يعرف شيئا عن العراق وما جرى فيه

وجهات نظر يقول...

أواصل نشر تعليقاتك سيدتي وأطالبك بالدليل الموثَّق حتى نقدمه الى المحاكم المتخصصة ونقتص من الفاعل..
لاحظي انك تكتبين ضد الهاشمي وعقلك الباطن يقصد المالكي..
تحياتي

ضمير الطائي يقول...

لا يا اخي العزيز .. الهامشي والمالكي وجهان لعملة واحدة
وانا ادرك تماما ما قاول وافعل لأن الله تعالى منحني من البصيرة النظرة للأمور بعين واحدة لا بعينين او ثلاث ، انا احكم دفاعا عن العراق وعن كل قطرة دم كان هو محزبه وكل اقطاب العملية السياسية اللعينة سببا فيها لا احكم وفق مصالح وهذا سر بصيرتي وثقتي بما اقول

وجهات نظر يقول...

أرجو أن تثقي انني سأقف معك بكل قوة وأطالب بمحاكمة المعني أو غيره إذا قدّمت لي دليلاً موثقاً، واحداً فقط، على ارتكابه جرائم جنئاية وليس موقفاً سياسياً نختلف معه فيه.

ضمير الطائي يقول...

وهل من عراقي وطني وحر يحتاج الى دليل يدين الهاشمي ومن من من إنسانة ليست لها في السياسة شيء ولا تعمل مع اي مسؤول حكومي ، هذه طلبات من يريد ان يظهر عجز المقابل ، والله من يبريء القذر الهامشي سيكون العراق وستكون كل قطرة دم برئية في رقبته ايضا

وكفى خيانة بالمرء ان يكون أمينا على الخونة مع إحترامي لصاحب الموقع

وجهات نظر يقول...

بارك الله بك
وشكرا على الشتيمة
الله يرعاك

ماجد يقول...

وداعتك اخي مصطفى لو تدخل بالمالكي خازوق ابو شناغيب ماحرك بيه ساكن، متعلم على الخوازيق ..
ليش ذوله السرسريه حيا مستحى، خيّر مابيهم من بره رخام ومن جوه صخام .

غير معرف يقول...

للأسف هذا هو حالنا في العراق، أحدنا يطعن في الآخر بدون دليل ولا أدري كيف إرتضى ضمير الكاتب ضمير (لاأدري ذكراً هو أم أنثى) أن يوجه إتهامات باطلة بدون سند ولا دليل بمجرد انه يكره افكار وتوجهات وانتماء السيد طارق الهاشمي ، يعني حسب المثل البغدادي (حب ,احجي.. إكرة وإحجي) مع الأسف دون أن نفكر بعواقب مثل هكذا اتهامات وحسابها العسير عند رب العالمين تحياتي واحترامي للمحرر سعة صدره

تنويه من المحرر

تنويه من المحرر
وجهات نظر موقع شخصي تماماً لا يمثل أي جهة أو حزب أو منظمة، ولا ينتمي إلا للعراق وأمته العربية والإسلامية، وهو محمي بالقانون وبميثاق الشرف الصحفي ولايسمح بإعادة النشر إلا بشرط ذكر المصدر.. الكتاب يتحملون مسؤولية مقالاتهم، والناشر غير مسؤول عنها..