موقعنا الجديد، مع التقدير

موقعنا الجديد، مع التقدير
نأسف لإزعاجكم، انتقلنا إلى هنا رجاءً، يرجى الضغط على الصورة للانتقال إلى موقعنا الجديد

الأربعاء، 15 يناير 2014

صور غير فاضحة من مصر، هذا اليوم

وجهات نظر
استجابة لملاحظات الأساتذة الكرام التي أبدوها، بشأن موضوع الصور الفاضحة الذي نشرناه هنا يوم أمس، ننشر اليوم صوراً، غير فاضحة، تعرض وجهة نظر أخرى، تعبيراً عن إيماننا بعرض وجهات نظر مختلفة، مادامت كلها تصب في خدمة هدفنا الأساس في وجهات نظر. مؤكدين على اننا لا ننحاز لأي من طرفي الأزمة في مصر، فما يهمنا، اولاً وأخيراً، المصلحة العليا لشعب مصر العربي الشقيق، والمصالح العليا لأمتنا العربية.

مع التنويه اننا ننشرها نقلاً عن ذات المصدر الذي استقينا منه صور يوم امس، وهو الصفحة الرسمية لقناة Sky News Arabia على موقع تويتر، وبالتاكيد فإن الصور تكشف عن حجم الإقبال على التصويت في مدن مصرية مختلفة.
مع التنويه إلى ان هذه الصور، التي قلنا في العنوان انها غير فاضحة، هي في حقيقتها فاضحة للطرف الآخر الذي يؤكد ضعف الإقبال على مراكز التصويت.
لكنني مازلت أتساءل عن سر التركيز على تصويت السيدات على الدستور؟








هناك 4 تعليقات:

غير معرف يقول...

والله يا استاذ مصطفى لو نلتهي بجراحنا أفضل ... ولو أنك لن تنشر هذه الرساله كما فعلت مع رسالة أمس التي تضمنت ماذا جنينا من العربان والجامعه العبريه ....
لا تكن أنتقائيا في النشر يا سيدي ....

غير معرف يقول...

نشر وجهات نظر مختلفة اكيد مفيد من باب
الاختلاف بل وحتى التناقض نبراس يدفع للتطور الدائم.
من هنا نقول اي اختلاف واي تناقض نعرض
اكيد لايشمل ذالك وجهة نظر الصهيوني مردوخ ووسائل اعلامه التي سكاي احداها .
ممكن ندرس سكاي من باب اعرف عدوك ليس الا.
الاختلاف او التناقض الذي يعرض يعود للاطراف التي تود خدمة الشعب لكن بطرائق مختلفة او حتى متناقضة وهذه المقاربة هي مقاربة جدلية.

وجهات نظر يقول...

عزيزي غير المعرف
اختيارنا لهذه القناة المردوخية مقصود في المرتين، لأن موقف هذه القناة معروف في دعم ما جرى في مصر يوم 3 يوليو الفائت..
مع تقديري لرأيك الكريم والصائب

وجهات نظر يقول...

هذه جزء من جراحنا، فنحن عرب مسلون، ويهمنا كل مايجري في امتنا
مع التقدير

تنويه من المحرر

تنويه من المحرر
وجهات نظر موقع شخصي تماماً لا يمثل أي جهة أو حزب أو منظمة، ولا ينتمي إلا للعراق وأمته العربية والإسلامية، وهو محمي بالقانون وبميثاق الشرف الصحفي ولايسمح بإعادة النشر إلا بشرط ذكر المصدر.. الكتاب يتحملون مسؤولية مقالاتهم، والناشر غير مسؤول عنها..