وجهات نظر
لا أدري أيهما يسبق صاحبه، فكلاهما في التعذيب والشر علمان بارزان، يتنافسان في الرذيلة والخسة والإجرام..
سأترك الجواب لكم، أعزائي القراء، والصور هي من يتحدث نيابة عني، وربما نيابة عنكم أيضاً..
وفي الحقيقة فلم تدهشني هذه الصور، على بشاعتها، فأنا أعرف جيداً ان المعلم، الولي الفقيه، واحد في دمشق كما في بغداد، وما ملجأ الجادرية من ذاكرتكم ببعيد..
هناك تعليق واحد:
من هذا الجرم بشار الاسد الذي يعتقد باءنه سيحصل مايريد والله ان نهايته قريبه جدا
إرسال تعليق