موقعنا الجديد، مع التقدير

موقعنا الجديد، مع التقدير
نأسف لإزعاجكم، انتقلنا إلى هنا رجاءً، يرجى الضغط على الصورة للانتقال إلى موقعنا الجديد

الخميس، 30 يناير 2014

كيف طلب الهاشمي والدليمي من دمشق إرسال مقاتلي "داعش" إلى العراق؟

وجهات نظر 
اوضحت الدكتورة بثينة شعبان، مستشارة الرئيس السوري بشار الأسد للشؤون السياسية والاعلامية الموقف بخصوص ما نشر (هناعن طلب السادة طارق الهاشمي ورافع العيساوي وعدنان الدليمي وسلمان الجميلي وسليم الجبوري ورشيد العزاوي وشخصيات عراقية أخرى من الأسد إرسال مقاتلي تنظيم "داعش" للعراق.
جاء ذلك في تصريحات تلفزيونية للسيدة شعبان، تنشر حصرياً على وجهات نظر  تم تسجيلها بتاريخ 28/1/2014.


حديث السيدة شعبان تجدونه على هذا الرابط:
https://www.youtube.com/watch?edit=vd&v=dBLbqFnWbys&desktop_uri=%2Fwatch%3Fv%3DdBLbqFnWbys%26edit%3Dvd&app=desktop



هناك 5 تعليقات:

ضمير الطائي يقول...

أنا منذ أن قرات الخبر قبل يومين عرفت أنه كاذباً لأسباب :

أولاً : أنني لا اصدق خبرا إلا من لسان صاحبه بنفسه . ولم أكن قد سمعت أو رأيت لقاءً للسيدة بثينة شعبان لتروي الخبر.
وكنت قبل ايام قد كتبت تعليقا في الفيس بوك في موضوع ، من ان الكثير من الوسائل الإعلامية المرئية الفضائية منها او الوسائل المقروءة والمسموعة قد تلفق روايات عن لسان أشخاص ذو اسماء معروفة.

ثانياً : ورود اسم الشيخ الجليل حارث الضاري (حفظه الله وأدامه ذخراً لعراقنا وللمباديء ) وهو المعروف باعتداله الشديد وعدم طائفيته وعدم تأييده لما يسمى بالقاعدة أو الدولة الإسلامية ، ومن الأحداث المسجلة لدي أن الشيخ الضاري قال بالحرف الواحد بتاريخ 16-10-2006 أننا نرفض إقامة الدولة الإسلامية لأنها خطوة للتقسيم الطائفي ، وهو من يمقته بشدة دعاة الدولة الإسلامية وجماعة الحزب الإسلامي ، أي أنه حالة شاذة بين كل من ذكروهم ، فهو ومن ذكروهم على النقيض في التوجهات تماما

ثالثاً ، أن المدعو المتأسلم طارق الهاشمي ، وكونه كان جزءً رئيسياً من الحزب الإسلامي والأمين العام له وكونه شريك رئيسي في الحكومة الإحتلالية وساندا للكثير مما قامت فيه ، اصلاً لايحتاج إلى ميليشيات من الخارج للقتل والتهجير وتصفية الخصوم وتصفية المقاومة (فالحزب والقاعدة كانا يداً واحدة يكمل أحدها الآخر ) ،فهو عنده ما يكفيه وخاصة أنه وحزبه جند الكثير من أهل السنة المخدوعين أو الإنتهازيين النفعيين ، بل وحتى من الشيعة ، وميليشيا حماس الكل يعرفها وربما أخرى ايضاً.

وأحيي السيدة بثينة شعبان على تصريحها بالحق وعدم مجاملة حكومة ((دولة القانون))

أبو يحيى العراقي يقول...

السلام والتحية والمحبة والتقدير لأستاذنا الغالي أبا عبد الله. الشمطاء بثينة شعبان خادمة المجرم قاتل الأطفال والنساء ونظامه الراعي الأمين لمصالح الولي الفقيه في الشام العزيزة، لاشك أن تكذيبها لايخلوا من دسيسة فمدرسة التقية والكذب تسعة أعشار الدين عودتنا على العجائب في الدجل والخبث.

أبو يحيى العراقي يقول...

تعليق الأخت ضمير إحتوى مفاجئة إذ جاء فيه أن الشيخ الدكتور حارث الضاري صرح برفض إقامة الدولة الإسلامية لأنها خطوة نحو التقسيم الطائفي. رفض رئيس هيئة علماء المسلمين إقامة الدولة الإسلامية لاشك أنه يحتوي قدر من الغرابة والإثارة ربما كان من المناسب له أن يعترض على شكل الدولة الإسلامية وتفاصيلها لكن أن يعترض على الموضوع بالمجمل والعموم يبدو الأمر مستغربا. أنا بالتأكيد مع دولة مدنية تلتزم بالمباديء الإسلامية كما كان الحال دوماً وأنا ضد صيغة الدولة الإسلامية المطروحة من قبل بعض الحركات الدينية الإسلامية المتطرفة في عصرنا الحاضر. لكن ان يكون التصريح هكذا يبدو مستغرباً. الأمة عاشت مراحل الدولة الإسلامية في العصر الأموي والعصر العباسي وعصر الدولة العثمانية فهل كانت هذه دول طائفية نقف منها الموقف الذي نقفه من الدولة الصفوية أما نعتبرها دول مثلت الأمة وتوفرت فيها الصيغة الجامعة الحامية للأديان والمذاهب كافة إلا الشاذة المندسة المعادية منها. اليوم في العالم دول عديدة تعلن عن إسلاميتها وتنتمي للأمة وتدافع عن صيغة الحياة الجامعة فيها وحققت إنجازات وتقدم كماليزيا على سبيل المثال .. هذه لايمكن أن نقرنها بدولة طائفية كالنظام الإجرامي الصفوي المعادي للأمة .. لا أظن أن من المناسب إعتبار كل دولة بشعار ديني تعني الطائفية والإنغلاق والإقصاء والتخلف هذا يورطنا ويجعلنا بصدام مع تاريخ وتراث الأمة وهذه هي الخاصرة الرخوة للعلمانية التي يستفيد منها العدو ليؤسس عليها مناطق هجوم ضد الأمة وقد فطن لذلك الصفويون الجدد فإستقطبوا وورطوا بعضاً من علماني الأمة ليكونوا عونا لهم. محبتي وإحترامي وتقديري للجميع

وجهات نظر يقول...

اخي العزيز ابويحيى
تحية تقدير واعتزاز
بحكم معرفتي الدقيقة بالشيخ الفاضل المجاهد حارث الضاري رعاه الله، فإنني أجزم ان المقصود برفضه للدولة الاسلامية هو: رفضه الدولة التي اعلنها تنظيم القاعدة، وليس الدولة الاسلامية بمعناها الذي أشرت اليه، حيث كانت الدولة العربية الاسلامية على مدار التاريخ الاسلامي مرادفاً للعدالة والتسامح واستيعاب الجميع.
اما الدولة التي اعلنتها "القاعدة" فشيء آخر مختلف تماماً، وهذا هو المقصود بكلام الاخت ضمير الطائي..
لك تحياتي وتقديري

ماجد يقول...

مازالت اكاذيب ابوحمودي قد نزعت ورقة التوت من جسده القذر..
عفيه شعب قشمر كلشي يعبر عليه..وكلما طيحوا حظه قال : وبعد .!!.
شلون ترهم هتافات غنم كربلا : هيهات منا الذله..؟
لقذ ذل من بالت عليه الثعالبُ.

تنويه من المحرر

تنويه من المحرر
وجهات نظر موقع شخصي تماماً لا يمثل أي جهة أو حزب أو منظمة، ولا ينتمي إلا للعراق وأمته العربية والإسلامية، وهو محمي بالقانون وبميثاق الشرف الصحفي ولايسمح بإعادة النشر إلا بشرط ذكر المصدر.. الكتاب يتحملون مسؤولية مقالاتهم، والناشر غير مسؤول عنها..