وجهات
نظر
خلال زيارته الحالية لها، أطلقت سنغافورة اسم رجب طيب
أردوغان على نوع جديد من زهور الأوركيدا..
فيما يكون العار والخزي
أبداً قريناً باسم المالكي وأتباعه..
شتان، وكل إناء بالذي فيه ينضح..!
ملاحظة:
المصدر هنا.
موقعنا الجديد، مع التقدير
نأسف لإزعاجكم، انتقلنا إلى هنا رجاءً، يرجى الضغط على الصورة للانتقال إلى موقعنا الجديد
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
تنويه من المحرر
وجهات نظر موقع شخصي تماماً لا يمثل أي جهة أو حزب أو منظمة، ولا ينتمي إلا للعراق وأمته العربية والإسلامية، وهو محمي بالقانون وبميثاق الشرف الصحفي ولايسمح بإعادة النشر إلا بشرط ذكر المصدر.. الكتاب يتحملون مسؤولية مقالاتهم، والناشر غير مسؤول عنها..
هناك 3 تعليقات:
يا استاذ مصطفى مع إحترامي الشديد ، اردوغان بغض النظر عن كل عيوبه التي نعرفها وما لانعرفها لايمكن باي حال من الأحوال مقارنته مع عميل بامتياز وفاق حتى على الإجرام
إن كان و لا بد أن يطلق أسم المالكي على شئ على غرار مبادرة سنغافورة مع أردوغان فلربما يجب علينا مفاتحة شركة باتا بهذا الخصوص
بل شركة تصفية مياه المجاري الثقيلة يا عزيزي
إرسال تعليق