وجهات نظر
كأني بالشاعر أبو الفوارس شهاب الدين التميمي حينما قال:
ملكنا فكان العفو منا سجية فلما ملكتم سال بالدم أبطح
وحلّلتم قتل الأسارى وطالما غدونا عن الأسرى نعفُّ ونصفح
فحسبكم هذا التفاوت بيننا وكل إناءٍ بالذي فيه ينضح
كأني به كان يقصدنا، وإليكم التفاصيل:
إلا ان الإجرام الذي يسكن نفوس وعقول أفراد عصابات الإجرام والخسة الطائفية قابلت هذا الفعل الشهم بما يليق بهم، ويعبر عن خستهم وإجرامهم والمخزون الطائفي العميق الذي يسكنهم، فكانت هذه الأفعال..
الشهيد أحمد خلف من الصقلاوية تم التمثيل بجثته ببشاعة |
وهذا فيلم عن الجريمة الشنيعة التي ارتكبتها تلك العصابات الطائفية المجرمة
وهذا يذكرنا بإرهاب النظام الفارسي المجرم أيام اللعين المجرم خميني حينما أقدمت عصاباته على سحل أسير عراقي في أعقاب معركة البسيتين عام 1981
وقد أصدر المجلس العسكري العام لثوار العراق بخصوص هذه الجرائم النكراء البيان التالي:
كما أصدرت هيئة علماء المسلمين البيان التالي أيضاً:
هناك 10 تعليقات:
العجمي يبقى حاقد على ابناء العراق والذي عظمه خايس لا تترجى منه شيء وهؤلاء هم ولاؤهم للخميني الدجال وحسبنا الله ونعم الوكيل
يانار كوني بردا وسلاما على ابناء الانبار ضد جيش الفارسي نوري النتن
ملكنا فكان العفو منا سجية ....
وجودك في الفلوجة بالقرب من المعركة فخر حقيقي
رجاء أستاذ مصطفى سمي الأنبار بالأنبار المجاهدة وليس المقدسة ، لما لهذه التسمية للأسف من أثر نفسي سيء داخل نفوسنا لما رأيناه
من خان وطنه وجاء مع دبابة امريكية وبدعم ايراني .. يمكن ان يفعل اي شيء.. لكن يجب عدم اطلاق سراح عصابات نوري مالكي .. لان هذه حرب واطلاق سراح هؤلاء يجب ان يحقق مكاسب للثورة يشمل باطلاق سراح الاسرى والمعتقلين وبنفس الوقت يمثل القيمة الاخلاقية للثورة.. يجب عدم التفريط بهذين النقطتين...
ماأشبه اليوم بالامس وشبه هؤلاء بجيش خميني بالثمانينات
الثورة بحاجة الى جهود جبارة من العمل الفكري والتعبوي
مقالة أكثر من روعة على الجرح بلسم ... أستاذ مصطفى أخذت الابيات للنشر بعد الاذن مع الاحترام
هكذا هي شيم الرجال وفي المقابل خسة ونذالة حكومة فارس ابدا مو شجاعة بل خسة ونذالة... لا نامت اعين الجبناء.. والله يرحم شهداء الانبار الصامدة الصلدة الصخرة التي هزت امريكا والمجوس
هؤلاء هم رجالات العراق بالتوفيق والنصر قادم على يديكم ان شاء الله واليوم كل عراقي يتشرف بيك ويرفع راسة بحضرتكم
إرسال تعليق