نأسف لإزعاجكم، انتقلنا إلى هنا رجاءً، يرجى الضغط على الصورة للانتقال إلى موقعنا الجديد
الاثنين، 31 أكتوبر 2011
مرة أخرى.. الغباء موهبة
في مقال سابق استعرضنا مواهب من يسمّون ساسة العراق الجديد ومدى غبائهم في تضييع الفرص على العراق.
اليوم يضيعون بغبائهم المعهود، فرصة أخرى أمام العراق..
مبروك عليهم هذا الغباء التاريخي.. وبانتظار المزيد.
هناك 4 تعليقات:
Anonymous
يقول...
د. عدنان هل هذا معقول بلد شعبه يفتش في النفايات لاجل الحصول على لقمه العيش وينهش السراق امواله من جهه ومن اخرى تصرف المليارات لاجل كرة قدم ووضع العراق كما هو معروف من سيئ الى أسوء كلها فرص للنهب والسرقات وما دام لدينا شرطي يترأس اللجنه الاولمبيه فمبروك للانجازات الرياضيه ?????????
ثائر قرار صائب مادام في البحرين سيده اسمها سميره رجب عافاها الله وفيه رجل عرفته الرياضه رجل همام هو الشيخ عيسى يقابل ذلك في العراق وجود حسنيه والسهيل وشرطي رئيس لجنه اولمبيه وسراق لاموال الشعب بحجة الرياضه فذاك هو القرار الصائب ولم لايحير حكام المرتعه الجرباء بتوفير العيش للشعب قبل استعراض العضلات بفراغ معروف ليبررو السرقات بالمشاريع الوهميه ثم هل ينتظر بقاء هذه العصابات في العراق كي تابطون لحضور مثل تلك التظاهره الخليجيه
رياضي لاعب منتخب وطني سابق الصحيح هناك لجنه اولمبيه عراقيه يرئسها شحص اسمه رعد حمودي وهو المسؤول الاول على الرياضه في العراق العظيم هذه هي المضحكه بعينها تصورو رؤساء اللجان الاولمبيه وزراء ورؤساء وزراء وامراء وصاحبنا شرطي فكيف تنجح الرياضه في العراق العظيم الذي كانت رئاسه لجنته الاولمبيه في العهد الزاهر تحت مسؤوليه صالح عماش رحمه الله وعضو قياده مثل نعيم حداد والمرحوم برهان ووزراء تبعوهم الى وصلت لابن رئيس الدوله ولو استعرضنا رؤساء اللجان الاولمبيه بالعالم لضحكنا كما يضحك العالم على من يحكم العراق منذ العام 2003 فكيف الحال ورئيس لجنتنا الاولمبيه شرطي هو رعد حمودي معروف الاصل والفصل
نعيب على الاخوة الخليجين ذلك لكن هل منصف ينظر الى الامر بعين المراقب ليقول كلمة الحق وهي كيف تقام بطولة في بلد لا يستطيع ان يحمي ابناءه من السلب والقتل وهل من الممكن ان يستطيع كل الجيش والشرطة من حماية الرياضيين من ان تقصف المدينة الرياضية ولا اقول تفخيخ او عبوات بل قصف من المرتزقة التي تدفعهم الجارة الحبيبة على قلوب قادة العراق الجديد كما يحلو لهم تسميته ارى ان تلك هي مغالطات ومحاولة لتجميل الصورة لبلد فقد ابسط سبل الامن والامان وما اصرار المالكي على اقامة البطولة الا لذلك السبب وارى ان قرارهم صحيح جدا فنحن في غنى عن ان تخلق لنا مشاكل جديدة مع دول الخليج لتأزم الامور اكثر
وجهات نظر موقع شخصي تماماً لا يمثل أي جهة أو حزب أو منظمة، ولا ينتمي إلا للعراق وأمته العربية والإسلامية، وهو محمي بالقانون وبميثاق الشرف الصحفي ولايسمح بإعادة النشر إلا بشرط ذكر المصدر.. الكتاب يتحملون مسؤولية مقالاتهم، والناشر غير مسؤول عنها..
هناك 4 تعليقات:
د. عدنان
هل هذا معقول بلد شعبه يفتش في النفايات لاجل الحصول على لقمه العيش وينهش السراق امواله من جهه ومن اخرى تصرف المليارات لاجل كرة قدم ووضع العراق كما هو معروف من سيئ الى أسوء كلها فرص للنهب والسرقات وما دام لدينا شرطي يترأس اللجنه الاولمبيه فمبروك للانجازات الرياضيه ?????????
ثائر
قرار صائب مادام في البحرين سيده اسمها سميره رجب عافاها الله وفيه رجل عرفته الرياضه رجل همام هو الشيخ عيسى
يقابل ذلك في العراق وجود حسنيه والسهيل وشرطي رئيس لجنه اولمبيه وسراق لاموال الشعب بحجة الرياضه فذاك هو القرار الصائب
ولم لايحير حكام المرتعه الجرباء بتوفير العيش للشعب قبل استعراض العضلات بفراغ معروف ليبررو السرقات بالمشاريع الوهميه ثم هل ينتظر بقاء هذه العصابات في العراق كي تابطون لحضور مثل تلك التظاهره الخليجيه
رياضي لاعب منتخب وطني سابق
الصحيح هناك لجنه اولمبيه عراقيه يرئسها شحص اسمه رعد حمودي وهو المسؤول الاول على الرياضه في العراق العظيم هذه هي المضحكه بعينها تصورو رؤساء اللجان الاولمبيه وزراء ورؤساء وزراء وامراء وصاحبنا شرطي فكيف تنجح الرياضه في العراق العظيم الذي كانت رئاسه لجنته الاولمبيه في العهد الزاهر تحت مسؤوليه صالح عماش رحمه الله وعضو قياده مثل نعيم حداد والمرحوم برهان ووزراء تبعوهم الى وصلت لابن رئيس الدوله ولو استعرضنا رؤساء اللجان الاولمبيه بالعالم لضحكنا كما يضحك العالم على من يحكم العراق منذ العام 2003 فكيف الحال ورئيس لجنتنا الاولمبيه شرطي هو رعد حمودي معروف الاصل والفصل
نعيب على الاخوة الخليجين ذلك لكن هل منصف ينظر الى الامر بعين المراقب ليقول كلمة الحق وهي كيف تقام بطولة في بلد لا يستطيع ان يحمي ابناءه من السلب والقتل وهل من الممكن ان يستطيع كل الجيش والشرطة من حماية الرياضيين من ان تقصف المدينة الرياضية ولا اقول تفخيخ او عبوات بل قصف من المرتزقة التي تدفعهم الجارة الحبيبة على قلوب قادة العراق الجديد كما يحلو لهم تسميته ارى ان تلك هي مغالطات ومحاولة لتجميل الصورة لبلد فقد ابسط سبل الامن والامان وما اصرار المالكي على اقامة البطولة الا لذلك السبب وارى ان قرارهم صحيح جدا فنحن في غنى عن ان تخلق لنا مشاكل جديدة مع دول الخليج لتأزم الامور اكثر
إرسال تعليق