عراقية رأت النور في دمشق، ولم تره في بلدها، العراق، رغم انه بلد الأنبياء والأئمة والأولياء الصالحين!
لكن كيف رأت النور هناك؟وماعلاقة ذلك برؤيا شهدتها قبل سنوات وقنينة ماء؟وكيف قادها ذلك النور في رحلة عجيبة الى اليمن ثم إلى مقاعد وثيرة تغرف منها مئات آلاف الدولارات؟ تعرفوا على التفاصيل والصور هنا واذا لم يمكنكم الوصول عبر الرابط اعلاه، بالامكان الاطلاع على التفاصيل هنا
هناك تعليق واحد:
قرأت الكثير من الاساطير والخرافات الا اني ما سمعت بمثل ما دافعت به عن نفسها امرأة شوهت معنى ما تدل عليه الكلمة من معنى فلا صلافة ابشع من ما تتصف بها هذه المرأة ان جاز لي الوصف فهي لليست كذلك خرفت ولم تجيد سرد الخرافة ما فهمت العمارة ووالدها ضابط وتعيش في مدينة الصدر وكانت طفلة في العمارة وهكذا كانت سنية وتعيش في العمارة وولدها من الدور اضحكي ما شئت على ابناء تيارك فهم يصدقون واكذبي كما شئت
ا
إرسال تعليق