واحد من جوقة الكذابين في العراق، وهم كُثر، في ظل الاحتلال والحكومات العميلة له.
طبعاً هذا فضلاً عن كونه مجرم محترف ذو باع طويل في الإجرام وتاريخ أسود في القتل والتطهير العرقي والطائفي.
طبعاً هذا فضلاً عن كونه مجرم محترف ذو باع طويل في الإجرام وتاريخ أسود في القتل والتطهير العرقي والطائفي.
تعرفوا على مايقوله هنا، دون ذرة من حياء أو خجل أو مراعاة لمن سبقه في موقعه الخسيس.
هناك تعليقان (2):
قبل كل شي احب اوجه تحية الى الشيخ المجاهد يحيى العطاوي الذي قال كلمته واعلنها رفضا لقرارات الحكومة الخضراوية وابلغها هاتفيا الى الذليل ابو مازن او ما يسمى محافظ صلاح الدين .. بالحرف الواحد وبدون سلام حتى ..لاتطبقوا هذا القرار .. وليس امام هذا الذليل الا الرضوخ لمطلب الشيح العطاوي ..
اما بخصوص القرار وتوقيته فانه ليس غريبا على الطائفيين والشعوبيين في ما يقدمون عليه في تصفية واعتقال كل الكفاءات العسكرية والفكرية وحتى الاعلامية في هذا المحافظة لما تمثله من رمزية قيادية تاريخية .. والسؤال هنا هل بقية المحافظات والجامعات التي اعنيها ( تحت عباءة السيد ) ليس فيها بعثيين وقياديين ايضا ام انهم حظوا ببركات السيد وقبل تبوتهم وبراءتهم من تهمة الانتماء لحزب البعث ..
بارك الله بك ابو عبد الله لفضحك الاحتلال وعملاؤه
إرسال تعليق