وردتنا من أحد الإخوة العراقيين المقيمين في مملكة السويد، المعلومات التالية، ننشرها على ذمة مصدرها:
"هناك عدد من الجمعيات والمنظمات التي تعمل تحت شعار التضامن مع شعب العراق المبتلى بالاحتلال الامريكي الصهيوني الفارسي ومايتعرض له من قتل وتشريد، لكنها تستغل هذه اللافتة الانسانية لخدمة أهداف مشبوهة".
"هناك عدد من الجمعيات والمنظمات التي تعمل تحت شعار التضامن مع شعب العراق المبتلى بالاحتلال الامريكي الصهيوني الفارسي ومايتعرض له من قتل وتشريد، لكنها تستغل هذه اللافتة الانسانية لخدمة أهداف مشبوهة".
"إن جمعية IRAQ SOLDERITET التي تديرها وتشرف عليها سيدة سويدية تدعى SIGIN وتعمل في العاصمة السويدية، استوكهولم، وسط المدينة، تقوم بالتعرف على الجالية العراقية التي ازدادت أعدادها مؤخراً، وخاصة من الشخصيات الوطنية الشريفة المعارضة لحكومة العملاء في بغداد، والمقاومة للاحتلال الامريكي الصهيوني الفارسي".
وتدعو رسالة مصدرنا الى توخي الحذر من الوقوع في الشراك التي تنصبها مثل هذه الجمعيات والمنظمات، لاصطياد العراقيين الشرفاء.
هناك 7 تعليقات:
طيب ياخ العراقي المقيم بالسويد تحيه طيبه... ما عرفنه شنو هي الاهداف المشبوهه لهذه الجمعيه؟ ..يعني على الاقل نورنا ولو بهدف من اهدافها ونكون لك شاكرين
وشكرا
السلام عليكم
كلام الاخ ... عراقي حر ,,, صحيصح, الاهداف غير واضحة , المقال فيه بعض الابهام وعدم الوضوح.
ما هو المطلوب من الشخصيات ? هل اعتقلها وتسليمها للعراق مثلا ?
او تصفيتها واغتيالها ?
نرجو التوضيح , مع الشكر والتقدير.
بسم الله الرحمن الرحيم
" يا أيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوما بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين "
صدق الله العظيم
لوحظ في الأيام الأخيرة ان حملة ظالمة تشن على منظمة التضامن مع العراق ضد الأحتلال والناشطة
السويدية السيدة سيغن مدر ,ومع الأسف على صفحات المواقع المجاهدة المناهضة للاحتلال, والتي
تتضمن تحذيراً لكل البعثيين والشخصيات الوطنية في السويد من التعامل معه ا(لارتباطها بالمخابرات
الأمريكية والموساد الاسرائيلي)كما ورد !!!!!؟
وبهذا الصدد نود أن نقول ان من لا يعرف السيدة سيغن مدر عليه أن لايتكلم عليها من دون أن يعرف
تأريخها.....فهي ذات الخلفية اليسارية التي كانت تنظم التظاهرات ضد الحرب الأمريكية في فيتنام
في الستينات من القرن الماضي...كما أن هذه السيدة تمثل الصوت السويدي الشريف الوحيد والمعلن
الذي يعمل لصالح العراق وشعبه , وتدعم نضاله ومقاومته ضد الاحتلال البغيض في السويد, فهي
ومجموعتها كانت تنظم التظاهرات المنددة بالعدوان ضد العراق قبل عام 2003,أما بعدها فقد عمدت
الى تشكيل منظمتها وتقوم بكافة الفعاليات من تظاهرات وتجمعات وندوات ومعارض...ألخ من
الفعاليات ولا تزال.
نحن على يقين بأن هناك من لا يروق له عمل السيدة سيغن مدر (أطراف عديدة)عراقية وأجنبية ,
ونعرف تفاصيلا ليست للنشر!! ونعرف من يدير ذلك ومن يقف خلفها.
أما من يدعي بأنه لديه الوثائق التي تدين السيدة المذكورة ,فكان الأحرى به أن يتصل بالشخصيات
الوطنيه وأعضاء حزب البعث المتواجدين في الساحة وإعلامهم بما يملك من معلومات,وربما يعززها
بماهو جديد !!!
نقول لكم لماذا تساهمون في إسكات هذا الصوت الشريف في ساحة تكاد تكون من أكثر الساحات جدلا
وإشكالاً؟؟ ومن له مصلحة بذلك ؟؟؟ علينا أن نحلل ذلك بكل موضوعية لنصل الى النتيجة الصحيحة.
اتركوا هذه السيدة ومنظمتها لتقوم ما لم يستطع أن يقوم يه الأخرون....ولا تسنحوا الفرصة لأجهزة
مخابرات حكومة عملاء الاحتلال في بغداد وعملائهم في السويد للتأثير على الأصوات المتنامية هناك
والعمل على خنقها ووأدها.
حيا الله كل جهد مخلص وشريف يعمل من أجل العراق العظيم وقضيته العادلة
عاش العراق....
نصر الله العراق...
أخي مصطفى
هذه المنظمة سويدية ورئيستها او السكرتير العام لها هي السيدة سيجن ومديرها التنفيذي مايك باور امريكي متزوج من سويدية وهو مدير أقدم مدرسة في السويد والتي كانت نفس المدرسة التي اقيم فيها المؤتمر الذي حضرته بناء على دعوة منهم وكان ناجحاً جداً وتناولته عدة صحف سويدية وقنوات اعلامية
ثم قمت بتأسيس منظمة في لندن تعنى بالابحاث والدارسات (منظمة السرطان والتشوهات الخلقية) بمساعدة بعض الاخوات العراقيات في لندن واخوة واخوات في العراق اطباء في العراق، وعندما احتجنا إلى دفع مصاريف تحليل النماذج التي جلبناها من العراق وارسلناها إلى مختبر في المانيا قامت المنظمة السويدية ومنظمة اخرى اسبانية بالتكفل بدفع تلك المصاريف ونشر الدراستين، وبالحقيقة انقذونا من ذلك الموقف السخيف الذي وقعنا فيه لاننا لم نكن نتصور أن تكاليف التحليل ستكون بهذا القدر.
وهاتين المنظمتين وخصوصا الاسبانية لديها اتصالات مع كافة الجهات العراقية المناهضة للأحتلال ومنها هيئة علماء المسلمين، ومنظمات اخرى في اوربا رأيت قسماً منهم وقد حضروا المؤتمر الذي القيت فيه كلمتي انذاك. وتقومان بشكل دوري بإقامة ندوات ومؤتمرات ضد الاحتلال وحكومته .. وكان اخر شي استلمته من السيدة سيجن رئيسة المنظمة هو الدعوة لحضور مؤتمر للبيئة في احدى الجامعات السويدية وقد طلبت مني التأكد من أن المنظمين لهذا المؤتمر هم ليسوا من طرف الحكومة العميلة وسفارتها في ستوكهولم وفعلا تأكدت وكانت شكوكها في محلها وهي أن القنصلية الثقافية هي من نظمت هذا المؤتمر.
وأذكر أن جل الاسماء اللامعة ولا زالت من العراقيين والاجانب المناهضين للآحتلال قد تم استشافتهم من قبل المنظمة السويدية ولا تحضرني اسمائهم الان حقيقة. وحقيقة استغربت هذا الموقف وهذا المعلومات التي ارسلتها الي لهذا قررت أن اتعمق أكثر بالبحث والتقصي عن المنظمة رغم انني اساساً قد عملت بحثاً عنهم عندما دعوني الى المؤتمر العام الماضي، وهذه طريقتي في العمل والتعامل يعني لا احضر في مكان حتى أعرف كل شيء عنه ولكنك فاجئتني حقيقة وعليه فأنني سوف اتحقق من الموضوع بشكل تفصيلي ومعمق وأبلغك بالنتائج إن شاء الله، وأنت من طرفك رجاءا اذا استدليت على اية معلومات الرجاء تزويدي بها.
هل بالامكان معرفة مصدر المعلومات رجاءً؟
تحياتي وتقديري
ورد في خبر من أحد المصادر أن إحدى الجمعيات السويدية وهي "التضامن من أجل العراق –وهذه ترجمة الاسم من اللغة السويدية" تقوم بالاتصال واستقطاب الوطنيين العراقيين في أوربا وتمرر معلوماتهم إلى المخابرات الاسرائيلي "الموساد" لانها على صلة وثقية بهم وتعمل كشرك توقع فيه هؤلاء الوطنيين من العراقيين. وبالتأكيد فأن المصدر يؤكد وبموجب ما لديه من أدلة أن هذه المنظمة تمارس هذا العمل ومنذ فترة طويلة وأنه متأكد من كل ما يقوله.
وحقيقة لا أعرف كيف أبدء أو أنتهي حتى في هذا الخبر الذي لا استطيع أن اٌقول عنه إلا أنه عار الصحة تماماً وبالاثباتات التالية:
أولاً
أعرف هذه المنظمة شخصياً وعن طريق مجموعة من الوطنيين العراقيين منذ أكثر من ثلاث سنوات وأراقب كل مؤتمراتهم هذا إن لم أشارك فيها كما حدث العام الماضي ابريل 2010 وشاركت معي منظمة وطنية حديثة التشكيل ايضاً والقوا كلمتهم وقد تناولت الصحف السويدية وقنوات الاعلام هذا الحدث باهتمام بالغ وتم اجراء مقابلة معي انا شخصياً حول هذا المؤتمر وفي المقابلة وضحت حجم الكارثة التي عصفت بعراقنا الحبيب واعطيتهم نبذة مختصرة عن الكلمة التي القيتها لانها كانت تحتوي على ارقام واحصاءات رسمية معتمدة تتهم فيها الاحتلال والحكومة العميلة وراء ما حدث في العراق ولدي نسخة من الكلمة ولكنها باللغة الانكليزية.
ثانياً
تم دعوة عدة شخصيات وطنية لمؤتمرات مشابهة أقصد شخصيات عراقية وطنية، ومنهم كان الدكتور عمر الكبيسي والدكتور صباح الخزاعي واخرين كثيرين لا يحضروني الان واللقاءات كلها موثقة وايضا حازت على اهتمام بالغ من قبل الاعلام السويدي وتم تسليط الضوء على قضايا مهمة للغاية تخص العراق الحبيب وشعبه مثل الامراض التي عصفت به جراء الاسلحة التي استخدمت ضده
ثالثاً
استمر تعاوني مع هذه المنظمة بعد سلسلة المؤتمرات واللقاءات المويدة للمقاومة العراقية والمناهضة للأحتلال وتعمل ضده وضد حكومته العميلة والى يومنا هذا. فبعد أن قمت بأنشاء مركز بحثي في بريطانيا معني بأبحاث السرطان والتشوهات الخلقية وبالتعاون مع كل من الاخوات ملاك حمدان وانتصار العبادي وعدد من الاخوة والاخوات في العراق والبروفسور البريطاني كرستوفر بوسبي واستطعنا بعد أن قمنا بثلاث ابحاث من تأكيد وتوثيق جرائم الاحتلال والاسلحة التي استخدمها ضد العراقيين على أنها المسبب الرئيسي لامراض السرطان والتشوهات الخلقية، في كل مراحل البحث والدراسة كانت هذه المنظمة خير عون لنا وخصوصا في البحث الاخير الذي اثبت وبما لايقبل الشك استخدام المحتل الامريكي القذر لليورانيوم المخصب والمنضب في كل اسلحته التي هاجم بها العراق وخصوصا مدينة الفلوجة. حيث تبرعت هذه المنظمة مباشرة للمختبر اللالماني الذي اشرف على تحليل النماذج التي جلبت من العراق. وكما دفعت في الدراسة الثانية من اجل النشر والمختبر ايضاً
رابعاً
مؤخراً تم دعوتنا مؤخراً من قبل إحدى الجامعات السويدية لحضور مؤتمر حول البيئة في العراق والذي سيعقد الشهر القادم (تشرين الثاني –نوفمبر) وكانت لدينا بعض الشكوك من أن السفارة العراقية ستكون وراء هذا المؤتمر (ولازالت هذه الشكوك طبعا) لكنني عندما اتصلت بالسيدة سيجن وطلبت منها التاكد من هذا الشيء ابلغتني أنه احتمال كبير جدا أن السفارة العراقية في السويد وراء هذا المؤتمر، واذا ثبت ذلك فأنهم لن يشاركو به لانهم ايضا استلموا دعوة للحضور.
الان وبعد مضي كل هذه السنوات لم نلمس شيئا سلبيا على الاطلاق في التعاون مع هذه المنظمة بل وأنهم أوصلوا اصواتهم المناهضة للأحتلال، إلى العديد من الجهات الاسكندنافية المهتمة بالشأن بالعراقي. ولم يلاحظ اي شيء من قبل كل العراقيين الذين زارو المنظمة والقوا كلماتهم وشاركوا في مؤتمراتها ولحد الان هم في تعاون دائم معنا ومع كل جهة عراقية وطنية ضد الاحتلال وضد حكومته العميلة في بغداد.
فاذا كانوا على اتصال بجهات مشبوهة كما يقول الخبر فمتى يعملون من اجل الجهات الكريهة الاسم والسيرة واولها الموساد الاسرائيلي، خصوصا اذا عرفنا أن عملهم كله منصب في كشف جرائم الاحتلال بكل انواعه على عراقنا الحبيب ابتداءً من الاحتلال الامريكي مروراً بالايراني وانتهاءا بالاسرائيلي القذر الذي يرزخ في شمالنا الحبيب وبمساعدة الحزبين الكرديين القذرين.!!
إذا احتجتم لاي ملعومات اخرى او تؤيد روايتي .. فأنني على أتم الاستعداد للتعاون وعرضها حين الطلب، الشيء المهم عندي وعند كل وطني عراقي تعامل مع هذه المنظمة هو أن لا يقذف بها بمثل هذه التهم دون اي دليل او على الاقل ما يشير إلى تلك التهم ..وفقكم الله
اولا احب ان اوضح للاخوة المعلقين على هذا الخبر ان جل تعليقاتهم تتضمن المساعدات المادية والتسهيلات التي تقدمها السيدة سيجن لهم ..طيب انتم الم تسألوا أنفسكم ان كانت تقدم لكم الدعم المادي والمعنوي وهي التي تشيع بين العراقيين انها لاتملك حتى ثمن أستئجار قاعة !!! ثاني شيء الاخ يذكر انه حضر اخر نشاطاتها وصور لنا ان الصحف السويدية والاعلام السويدي غطى نشاطاتها وتوقفت وسائل الاعلام كي تغطي هذا النشاط .زأتحداك أن تذكر لي صحيفة يومية واسعة الانتشار نشرت الترهات التي ذكرتها وانا اعرف جيدا ان الاخ هو الذي اصبح له ثلاث سنوات لاجيء بالسويد ماذا تفهم من النشاطات التي تقام في استوكهولم غير حضورك وانت الذي لايفهم لغة اهل البلد اليس انت الذي لم يسمح له بالقاء كلمته لسبب بسيط لانه بعثي ...اذهب الى احمد الدليمي وسأله اين تذهب الاموال التي يجنوها بالدموع والنواح على شعب العراق ..
اولا نحن ابناء بررة للقائد الشهيد صدام حسين ونحن ابناء مؤسسات أمنية ولنا الخبرة في عملنا تمتد ل24 سنة وليس كل ما يعرف يقال ولن نعطي ثغرة لاجهزة الاستخبارات المعادية من التمكن منا هل تعرفون لماذا لاننا نعمل ليس تحت مظلة دولة وحكومة وطنية بل نعمل وفق مبادئنا وثوابتنا ..وللاسف الشديد اصبحت مواقع المقاومة العراقية باعلامها البائس منابر لبرقيات التعازي والتهاني والتأييد والبيعة والتجديد وووووو ...يعني لم نتعض من دروس الماضي بل انهم متحيزون في خطابهم الاعلامي لكل من يطبل ويزمر اما الذي يخاطبهم بالعقل والحكمة فيتم تجاهله ..لن نكون كاعلام بعض المواقع البائسة لنا اسلوبنا المتجدد في العمل والله الشاهد علينا اننا نعمل من اجل خلاص الوطن من المحتل وعملائه الخونة وان يعود العراق الى اهله الحقيقيين .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أولاً وقبل كل شيء أود أن اؤكد للمعلق (غير معروف بتاريخ 13 أكتوبر 2011 19:45) أنا أسمي عبدالمنعم الملا وأسكن في بريطانيا منذ نوفمبر 2001 وشاركت في العديد من المؤتمرات التي اقيمت لدعم المقاومة العراقية بعد 2003، ولازلت أقوم وبكل فخر للتصدي (مع نخبة من الاخوة والاخوات القاطنين في بريطانيا) للاحتلال وحكومته العميلة بنشاطات داخل وخارج بريطانيا ومن أهمها التظاهرات التي اقيمت في العاصمة لندن منذ 14-25 شباط 2011 وإلى يومنا هذا وتستطيع التأكد من ذلك على الروابط التالية
http://www.youtube.com/watch?v=HVZzlrgmiVo
http://www.youtube.com/watch?v=Qp0FOmOxUzE
وغيرها من الروابط التي ممكن ان تجدها على
اليوتيوب.
وعندما يأتي جنابك الكسيف. (المعلق اعلاه).!! ليدلي بمعلومات مخابراتيه بحته عن هذه المنظمة .!! ويؤكد أرتباطها بالموساد الاسرائيلي القذر فأنه يؤكد هنا أنه لو لم يكن على أرتباط بالموساد الصهيوني لما أدلى بما نشر من معلومات عن هذه المنظمة وإلا فكيف عرف بأرتباطها ونشر هذه المعلومات لو لم يكن مقرباً للدرجة التي توصل إلى هذه المعلومات .. والعلم عند الله والراسخين بالعلم..!!
أما عني فلا يسعني إلا أن اقول من يطرق الباب يجد الجواب وهذا أنا بأسمي وبكل علانية اصرح به... ولكن السؤال هو .. من أنت؟
أكشف عن هويتك ولنرى من أنت وما هي أهدافك وأدلتك على ما تقول ..؟!! بالتاكيد ستخرس لانك تعرف تماما ماهي دوافعك الدنيئة من خلال نشر هذه الاكاذيب عن منظمة لم تقف وتساند الشعب العراقي فقط بل أنها نظمت ولازالت تنظم مؤتمرات وفعاليات للعديد من الشخصيات الوطنية المناهضة للأحتلال وحكومته القذرة الجبانة التي تسلك نفس سلوكك بالتسقيط والتشكيك.
وعدا ذلك أثبت لي أن هذه المنظمة لها إرتباط بالموساد أو اي جهة مخابراتية اخرى وسأقف إلى جانبك ، وأعتذر لك علناً، أعمل يدا بيد معك واجعلها عبرة لمن أعتبر. لكنني متأكد أنك مخلوقاً لا تستطيع العيش إلا عندما تكون عميلاً وتنفذ أجندة احتلال بائس وحكومة قذرة بشخوصها وأفعالها.
وتقول أنك الابن البار للرئيس الراحل صدام حسين (رحمه الله) وأن لديك خبرة 24 سنة عمل في الاجهزة الامنية..!! لا أقول إلا (طيح الله حظ ذاك الجهاز الذي أعطاك هذه الخبرة) .. يعني أمن المعقول أن الاجهزة الامنية العراقية المعروفة بحسها وحرفيتها العالية أن تنتج مثل هكذا عناصر لا تصلح أن تكون حرساً على باب النظام حتى ..؟! مع جل أحترامي لاخوتي ممن عملوا في جميع الاجهزة الامنية وغير الامنية العراقية في زمن الرئيس الراحل صدام حسين. ولا اقصد الانتقاص من الحرس الامني (حاشى الله) ولكنني قصدت الخبرة والتسلسل الرتبي من حيث الموقع والواجبات.
بالنسبة لمن ذكر في التعليق (أحمد الدليمي) فأنا لا اعرفه وانني اخول الاخ الناشر اعطاءه رقم هاتفي ليتصل بي .. اما البقية من الترهات التي ذكرها وان المنظمة لا تملك ايجار قاعة ، فيا غشيم أقول لك أن هذه المنظمة كانت ولازالت تقوم بدعم الشخصيات والقوى الوطنية المناهضة للأحتلال وحكومته القذرة...فأفهم ؟!!
ارجو من الاخ مصطفى نشر تعليقي مثل ماهو دون حذف لان تعليق المخلوق المقابل قصدني تحديداً
مع جل شكري وتقديري
إرسال تعليق