قلت لكم انه واحد من جوقة الكذابين.
ولأنه كذلك فقد أبى الا ان يستمر في كذبه ليفضحه الله ويلعنه اللاعنون في الدنيا والآخرة.
لكنني لم أفهم كيف انهم كانوا يعذبون العراقيين وهم اساتذة في الجامعات!
هل كانت الجامعات العراقية سجوناً أو مراكز أمنية أو معتقلات مثلاً؟
لا أدري فعلاً كيف يمكن لهذا الغبي الكذاب أن يتكلم بهذه الطريقة، فما قاله ليس إلا كذبة غبية لايجوز ان تظهر في وسائل الإعلام، ولكن لكونها حكومة عميلة مجرمة، فإن وزراءها ليسوا كذابين وعملاء فقط، بل أغبياء ايضا.
هناك تعليقان (2):
مضحك حقا والاكثر اضحاكا هو التعليقات التي نشرت في موقع براثا هههههه مهزلة الزمن شعب عجيب وارى انه لا يمت بصلة لبلاد الرافدين ترى هل هم فرس اعتقد ذلك فهم بلا شك ليسوا عرباً
الحكومة العراقية بشكل عام وحزب الدعوة بشكل خاص عندهم قابيلة للكذب والتلفيق اغرب من الخيال رغم ان الكذب متاصل في عقيدتهم لكن حزب الدعوة عنده امكانية الكذب بشكل هستيري يعني بكل سهولة يكذب على الشخص حتى امامه فهم يستخدمون سياسية الكذب لارباك المقابل وقد نجحو فيها لانه مع الاسف اغلب من يجابهم لايعرف الكذب مثلهم
واما موقع براثا فهو ان كان للكذب اصل ونسب فان موقع براثا نسبه واصله وعشريته وحتى ابليس يتعلم الكذب من موقع براثا ومن حزب الدعوة
إرسال تعليق