هذا سؤال كبير، وخطير أيضاً..
تعالوا لنتعرف على أحد هذه النماذج الكريهة إذن، بالصوت والصورة.
تعالوا لنتعرف على أحد هذه النماذج الكريهة إذن، بالصوت والصورة.
ولأنه ليس طائفياً أبداً، ولم يؤسس البيت الشيعي في العراق، ولم ينتم لكتلة الائتلاف الشيعي، ولم يدافع عن مجرمي البحرين لاعتبارات طائفية محضة، حتى نال استحقاقه، كما ترون هنا، فإنه يعرض علينا بكل صفاقة موقفه في هذه المسألة الحساسة.
فقط أحببت أن أشير الى ان هذا المجرم اللعين، عندما كان عضواً في مجلس الحكم المنحل، أخلاقياً ووطنياً، سعى ومنذ البداية، بتوجيه إيراني ربما، إلى الاستفادة من زميله المجرم الآخر مقتدى الصدر وتوظيفه وميليشياته القذرة، التي كانت حينها قيد التشكيل، لصالح المشروع الاحتلالي، الذي يعد الصراع الطائفي واحداً من أهم وأخطر مرتكزاته وأدواته، وعندي من الوثائق الرسمية عن ذلك المجلس العميل مايؤكد صحة ذلك.
أترككم مع هذا الفيلم..
وأعتذر لإزعاج قرائي الكرام بمرأى وجهه الكريه.
وأعتذر لإزعاج قرائي الكرام بمرأى وجهه الكريه.
هناك 6 تعليقات:
الاستاذ الفاضل مصطفى كامل تحية و سلام و محبة و تقدير. مع الاسف هناك جملة مهمة جداً في بداية اللقاء ربما لم تبرز بالقدر الكافي و هي الجملة التي دافع فيها عن ايران الدولة الأجنبية التي ما فتأت تعمل على بسط نفوذها في عموم المنطقة بكل السبل الاجرامية. الجلبي في هذه المقابلة يعلن ولائه الحقيقي حين يزكي ايران فيقول : ايران لم تقم بالقتل الطائفي ، الاخرين هم من قاموا بالقتل الطائفي. هنا الجلبي يتناسى كعادة كل المجرمين في تناسي جرائمهم الاتفاق الايراني الامريكي الذي جرى في العام 2002 و الذي هو نفسه أشار اليه أكثر من مرة من خلال حديثه عن ذكريات عمالته المنشور في حلقات في صحيفة الحياة اللندنية و الصور المنشورة عن دخوله شمال العراق في حينها بمعية ضباط استخبارات امريكان بحضور كبار مسؤولي الحرس الثوري و الحكومة الايرانية و لا يعتبر ذلك عملاً سداه و لحمته غايات طائفية. الجلبي يتناسى التركيبة الطائفية لمجلس الحكم التي أوجدها الاحتلال و حظيت بالدعم التام من قبل الحكومة الايرانية أنها كانت موقفاً ذو دوافع طائفية بامتياز. الجلبي يتناسى كذلك دور المخابرات و الحرس الايراني في جرائم الاغتيال و القتل و التهجير التي وقعت منذ نيسان 2003 و حتى اليوم و التي راح ضحيتها عشرات الالوف ان لم يكن مئات الالوف و التي شملت خيرة الكفاءات الوطنية و لا يعتبر ذلك لا جريمة و لا قتل وطني و لا قتل طائفي. حل الجيش العراقي و بناء جيش المليشيات المدربة في ايران لا يعتبره قتلاً وطنياً أو طائفياً مدعوم ايرانياً. الجلبي يتناسى الجرائم التي ارتكبت في معركة الفلوجة الثانية في نهاية العام 2004 و استخدام الاسلحة المحرمة كقنابل الفسفور الابيض و القنابل العنقودية و ما تلا ذلك من ملاحقة و قتل و اغتصاب و لا يتعبره قتلا طائفياً في الوقت الذي تدخل فيه الجميع لحماية جيش المهدي في مدينة النجف. الجلبي و كعادة المجرمين يركز فقط على جزئية واحدة و هي مجموعة من الجرائم المرتكبة من قبل مجموعة سرية مجهولة التركيب و الاسناد استغلت وضع الفوضى الذي أشاعه الاحتلال و ايران و الجلبي نفسه و عملت جرائم قتل على الهوية الطائفية مستغلة شعور النقمة لدى الناس مما عانوه طيلة أكثر من سنتين ليبني على ذلك مشروعية مزيفة لجرائم لاحقة ارتكبها جيش المهدي و افتخر بها جهارا نهارا. الجلبي في هذا الشريط يعترف و بلسانه و من على شاشة فضائية الفيحاء و مع مقدم البرنامج الحمداني بتزكيته لجريمة ضد الانسانية و جريمة تطهير عرقي (Genocide) و ان هذه الوثيقة يجب أن تحفظ و تقدم الى محكمة دولية للاقتصاص منه.
سامحك الله يا أبا عبد الله !!
تحية وسلام لكم أخي أبا عبدالله
أخي العزيز بارك الله بك وهل يحتاج هذا الخنزير الى ان يتم عرضه على صفحات موقعكم الشريف؟
الا تخاف على مجموعة الاسماك اللطيفة البريئة التي تسبح في بركة الموقع من التسمم بوجود هذا البكتيريا العفنة؟!
ثم لماذا نستغرب منه هذا الكلام؟ الم يقم هو بتاسيس البيت الشيعي؟
الغريب أنني لا أدري لماذا لا يلبس عمامة؟
سأزعل عليك يا ابا عبد الله
سامحك الله سامحك الله!!
هذا الخنزير الطائفي يدافع عن زميله المجرم الآخر مقتدى الصدر التي قامت ميليشياته بالقتل الطائفي في العراق الشقيق و هجّرت آلاف العائلات على اسس طائفية
رحم الله القائد الشهيد صدام حسين فبعده اصبح العراق بعهدة زبانية ايران و الأمريكيين لعنهم الله
والله صدقت اخي رافد وارجو ان لاتتأثر اسماك الموقع بكلام هذا المجرم
رحم الله الشهيد صدام حسين، كان سدا بوجه هؤلاء المجرمين.
شكرا اخي يامن للتعليق.
ثائر
الا تقدرون اللهجه المقززه لصاحب اللسان المقرف عميل اطلاعات هكذا هم العملاء تبآ لهم ولمن تبعهم
إرسال تعليق