موقعنا الجديد، مع التقدير

موقعنا الجديد، مع التقدير
نأسف لإزعاجكم، انتقلنا إلى هنا رجاءً، يرجى الضغط على الصورة للانتقال إلى موقعنا الجديد

الأربعاء، 12 أكتوبر 2011

العاني يرسم جرح العراق

منذ أسابيع وأنا أحاول التقاط فرصة مناسبة لنشر لوحات (بوسترات) صمَّمها أخي الفنان المبدع إبراهيم العاني، كنت ألححت في طلبها منه، وتفضل عليَّ بإرسالها منذ وقت غير قصير.

اليوم حانت (اللحظة التاريخية) وسنحت (الفرصة الثمينة) لأقدمها لقرائي الكرام، بعد الاعتذار لأبي أحمد، متمنياً على من يرغب بنشرها وتوزيعها ذكر الفنان المبدع ومصدر النشر..








هناك 7 تعليقات:

عشتار العراقية يقول...

الصور كلها حلوة ولكني احببت الاخيرة، العراق بالاسلاك الشائكة. ليش تأخرت في نشر اللوحات؟

ابو احمد يقول...

اخجلتم تواضعنا

شكرا اخي الكريم لهذه الكلمات الدافئة
واشراكي في موقعك المميز , اتمنى يوما ما تنشر لي في موقعك بوستر يحمل اسم يوم التحرير .

مصطفى كامل يقول...

أبكتني كلماتك يا إبراهيم..
سيتحرر العراق وسنحتفل بذلك كما احتفلنا يوم نصرنا العظيم في 8/8/1988 وسيغمر الفرح كل شوارع العراق، بإذن الله تعالى.

مصطفى كامل يقول...

تأخرت سيدتي لأنني أردت أن أعطيها فسحة جيدة للنشر وأن أكتب عن مبدعها شيئا ما.
ولكن العمل اليومي المرهق خلال الأسابيع الماضية حال دون ذلك.
اما الأخيرة فقد أعجبتني وأردت أن أضعها أولا ولكن هكذا تم ترتيب النشر فنياً.

Anonymous يقول...

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تحية عطرة ملؤها دعاء الخير ,,,
يصعب أختيار بوستر فكل واحد منهم
قد ترجم جزء من انين العراق
صور معبرة بصمت نازف حد النخاع
داعية الرحمن ان تعود البسمة للعراق العريق

كل الشكر المحمل بكل التقدير

أبو يحيى العراقي يقول...

الاستاذ المحترم مصطفى كامل تحية و اعتزاز و تقدير و شكر على نشر هذه اللوحات الرائعة. جزيل المحبة و الاحترام للفنان ابراهيم العاني على هذا الفن المعبر بعمق و اني لأجد في اللوحتين الثانية و ما قبل الاخيرة تعبير يلامس ما في نفسي. لدي فقط عتب بسيط على استاذنا العاني على اللوحة الاولى التي تمثل العراق ميتاً في صورة تعبر عن موته، فالعراق و رغم كل المحن و النكبات لم و لن يموت ابداً. كيف يمكن لبلد أن يموت أنتم أبنائه و رجاله. لقد مرت على العراق احتلالات و نكبات لكنه بقي و سيبقى حياً باذن الله. فقط نسأل الله أن يمد في أعمارنا لنشهد نهضته مجدداً و نسلمه للاجيال التي بعدنا سليماً معافاً بأفضل مما استلمناه من أبائنا

ابراهيم العاني يقول...

سيدي ابو يحيى
الشكر الجزيل لكلماتك التي تحمل الصدق والوفاء وعتبك مقبول بالطبع, وكلي تأييد لما ذكرت وان العراق لن يموت .
الا اني لدي رؤية اتمنى ان لا تتحقق ... فبعد هذا التاريخ المشئوم اتصور ان خارطة العراق قد ماتت وسنشهد خارطة جديدة , وكما اسلفت اتمنى لهذه الرؤية الاجهاض.

تنويه من المحرر

تنويه من المحرر
وجهات نظر موقع شخصي تماماً لا يمثل أي جهة أو حزب أو منظمة، ولا ينتمي إلا للعراق وأمته العربية والإسلامية، وهو محمي بالقانون وبميثاق الشرف الصحفي ولايسمح بإعادة النشر إلا بشرط ذكر المصدر.. الكتاب يتحملون مسؤولية مقالاتهم، والناشر غير مسؤول عنها..