موقعنا الجديد، مع التقدير

موقعنا الجديد، مع التقدير
نأسف لإزعاجكم، انتقلنا إلى هنا رجاءً، يرجى الضغط على الصورة للانتقال إلى موقعنا الجديد

السبت، 14 يوليو 2012

فضيحة بالفوتوشوب!

حيدر الملا، أرعن تافه، ينطبق عليه وصف العراقيين بأنه زعطوط، وجد نفسه ببركات الاحتلال والمحاصصة الطائفية والسياسية والعرقية عضوا في مايسمى مجلس نواب الشعب العراقي، والشعب براء من أغلبهم، يعرفه الجميع بتصريحاته العنترية وتعابيره الاستفزازية، وهو واحد من أتفه من مرّوا على شاشات القنوات الفضائية حينما يتقصَّد ذمَّ النظام الوطني الشرعي في العراق ليرضى عنه أسياد عراق عمائم السوء العفنة.

لكن رأينا هذا فيه، لا يمنع من أن نقول ان الصورة التي يتداولها البعض عبر رسائل البريد الإلكتروني مزيفة بالفوتوشوب الذي يجعلنا نشك ونشكك في كل مانراه!
وإليكم التفاصيل:
صورة حيدر الملا بعد تزييفها:


الصورة الحقيقية:

والمصدر هنا لمن يرغب بالتأكد مما ورد في أعلاه.
ونعيد القول ان للعملاء جرائمهم وفضائحهم الحقيقية، وأولها اصطفافهم في خدمة مشروع الاحتلال المجرم، فلماذا نلجأ إلى الفوتوشوب لاختلاق فضيحة وهمية تجعل من الحقائق مثار شك...


هناك 3 تعليقات:

ضمير الطائي يقول...

الصورة جدا واضحة انها فوتوشوب لمن يمعن النظر فيها فنظرة النائب بوادي والحالة الموجودة بوادي آخر ، لكن من هو صاحب الصورة الحقيقية ؟؟؟ ياريت نعرف اسمه اذا كان عراقي .. وجزالك الله كل الخير وبارك فيك انك تصرفت بملبس الفتاة حيث كشف الحقيقة لا يبرر نشر صورة بنت بملبس مخل جداً .. حياك الله

عشتار العراقية يقول...

الصورة الاصلية للراقصة البريطانية التي تسمي نفسها (كارولين عفيفي) ونائب البرلمان البريطاني كيث فاز.والمكان في لانكشاير. وشكرا للاخ مصطفى على الدانتيل الاسود الذي غطى نموذجا فاضحا من عملية سيليكون.

صقر العراق يقول...

شكرا لك اخي واستاذي مصطفى كامل وعشت على عرض الصورتين .ز
لكي يعرف الخونة واعداء العراقيين ان ابناء الوطن الحقيقيين والوطنيين الشرفاء لن يتعرضوا فقط للمواقف الشاذة ومعالجتها بل انهم حين يرون شيء مغلوط وغير حقيقي حتى في المعارضين للتوجه الوطني والخونة حين نرى اي شيء غير حقيقي لا نمانع من كشفه وعرضه ليعرف الناس ان الوطنيين كاشفوا الحقائق ومدافعون عن الوطن

تنويه من المحرر

تنويه من المحرر
وجهات نظر موقع شخصي تماماً لا يمثل أي جهة أو حزب أو منظمة، ولا ينتمي إلا للعراق وأمته العربية والإسلامية، وهو محمي بالقانون وبميثاق الشرف الصحفي ولايسمح بإعادة النشر إلا بشرط ذكر المصدر.. الكتاب يتحملون مسؤولية مقالاتهم، والناشر غير مسؤول عنها..