موقعنا الجديد، مع التقدير

موقعنا الجديد، مع التقدير
نأسف لإزعاجكم، انتقلنا إلى هنا رجاءً، يرجى الضغط على الصورة للانتقال إلى موقعنا الجديد

الثلاثاء، 17 يوليو 2012

تحية لتموز، الثورة العملاقة

(مع وثيقة تاريخية نادرة)


تحية لتموز، الثورة العملاقة التي وضعت العراق على أعتاب طريق النهوض الحقيقي، الثورة التي بنت العراق وحمته طيلة 35 عاماً،  في ذكراها الرابعة والأربعين.
تحية لتموز، الثورة العملاقة التي قدَّمت للعراق والأمة العربية وللانسانية منجزات ثمينة وحققت نهضة تاريخية شاملة وحقيقية.


تحية لتموز، الثورة العملاقة التي تآمر عليها الأعداء والأشقاء والأصدقاء، ولم يهدأ لهم بال إلا بتحقيق حلمهم المريض في احتلال العراق العزيز.
تحية لتموز، الثورة العملاقة وقادتها الأبطال، وفي مقدمتهم الأب القائد المرحوم أحمد حسن البكر والمناضل الشهيد صدام حسين.
وللاطلاع على وثيقة تاريخية نادرة بهذه المناسبة، يرجى الضغط هنا.
وللاطلاع على جوانب مماقدمته ثورة تموز العملاقة من منجزات، يرجى الضغط هنا.

هناك تعليقان (2):

العقيد المهندس يقول...

تحية للثورة البيضاء التي وضعت العراق على طريق التقدم
الثورة التي ربت جيل يضم العلماء والمثقفين والتي بنت جيشا يدافع عن الشعب وليس جيشا لضرب الشعب
تحيه للثورة التي صانت كرامة العراق وطنا وشعبا ولم تفرط بالمبادئ
تحية للثورة ورجالها المناضلين الافذاذ الذين باعوا ارواحهم وبذلوا كل نفيس من اجل العراق

أحد ثوار تموز يقول...

تحية مباركة لكل المواقع الوطنيه عراقيه كانت ام عربيه حمله شعار للقلم والبندقيه فوهه واحده
من الارض الطاهره في عراقنا الحبيب
ولك ايها الشهم ابا عبدالله تحيه صادقه
منذ اربع واربعون عامآ مضت على ليله ثوره 17 تموز واحداث تلك الليلتين اللتين سبقتا فجر انطلاق الثوره لم تفارقنا ذكراها العبقه وذكرى الابطال الذين غادرونا فمن استشهد منهم ومن انتقل الى جوار ربه عبر تلك السنين الخوالد تحفهم جميعآ انشاء الله رحمته هو الخالق العزيز الجبار القادر على كل شيئ قدير ومن يسكن الان في سجون الاسر البغيض وهو يعيش تلك الايام فله الصبر الجميل وان غدآ لناظره لقريب انشاء الله كنا في تلك الليالي ننتظر بشغف لحظة انطلاقنا ونحن نحتضن اسلحتنا تارة نقبلها وتارة اخرى نخبئها تحت الاشجار التي كنا ننتظر ساعه الشخوص في مناطق مهامنا والحمد لله كان لشعب العراق الحبيب ذلك بنجاح اعظم ثوره شعبيه وطنيه في العالم تتحقق لتنتقل بالعراق بعد سنوات الى المنزله التي عرفها العدو قبل الصديق ولن ادخل في مجال الانجازات فان ذلك ليس باليسير من خلال ضخامته وتعدد اتجاهاته ولااعمل على سرد وقائع الثوره وما عاصرها من تآمر وتجسس و ... حيث اصبحت كالسهم الذي ينبت في صدور كل اعداء العراق والامه ولنترك ذلك الحديث لضرف آخر لان مانعيشه الان هو ليس في منزلة الفرح والابتهاج حيث مانحن فيه اكبر من ذلك لنقلب ذلك الى صفحه الاصرار والعزيمه التي لاتلين لمواجهة مايمر به عراقنا الحبيب لقد كان الثوار في عزيمه لاتلين وكانت معهم تلك الجماهير العريقه بانتماءها الاصيل والعميقه باهدافها حيث واليوم نراهم اشد اصرارآ من ذي قبل . لن ابالغ ابدآ عندما اقول للجيل الذي جاء بعدنا بانه اصلب عودآ منا ومما كنا عليه ان شاء الله ولكنني اترك ذلك للقارئ الكريم فان مايمر به جيل اليوم هو اصعب من ذي قبل ونحن نعلم علم اليقين حيث كلما صعب الظرف كلما اشتد عودنا والحمد لله تلك هي البركه التي حبانا بها الله تعالى تحيه واجلال لشهيد الحج الاكبر ابو الرافدين الشهيد الرئيس صدام حسين والى كوكبة الشهداء الذين استشهدوا معه والى كل من استشهد في سبيل العراق والامه والى من ينتظر الشهاده على ذات الطريق والى شعبنا الاصيل عهدآ منا سنبقى رمحآ بيده فقد خبرنا من هم هؤلاء الاوغاد وكيف نتعامل معهم وما سنكون لهم في الغد القريب فلنتظرو ذلك اليوم الذي سترفضهم حتى مخابئ الجرذان وهم يعلمون من هو شعب العراق ومن لم يعلم ليرجع الى التاريخ الحديث ناهيك عن تاريخ شعب العراق العظيم تحيه الى المقاتل ذو الانتماء العريق والاصرار الذي لايلين امين سر قطر العراق والى القياده القطريه للحزب ولكل المناضلين على امتداد الارض العربيه الطاهرة والى رفاقنا في المهجر كل التقدير

تنويه من المحرر

تنويه من المحرر
وجهات نظر موقع شخصي تماماً لا يمثل أي جهة أو حزب أو منظمة، ولا ينتمي إلا للعراق وأمته العربية والإسلامية، وهو محمي بالقانون وبميثاق الشرف الصحفي ولايسمح بإعادة النشر إلا بشرط ذكر المصدر.. الكتاب يتحملون مسؤولية مقالاتهم، والناشر غير مسؤول عنها..