تم العثور على هذا الفيلم في الهاتف النقال لأحد العناصر الأمنية التابعة للحكومة العميلة، ويتضمن عمليات قطع رؤوس لمواطنين أبرياء يقوم بها عناصر من الجيش العميل المتحكم برقاب العراقيين.
ملاحظة إضافية:
ولعل هذا المقطع، الذي أدرجه ذلك العنصر العميل تحت تسمية (ذبح نواصب) يفسر ظاهرة الجثث مجهولة الهوية المقطوعة الرأس التي كانت تغصُّ بها ثلاجات الطب العدلي في بغداد والمحافظات صباح كل يوم بعد ان يتم اعتقال اصحابها ليلاً من قبل القوات العميلة المجرمة..
ونقول لهؤلاء المجرمين وعلى رأسهم العميل المجرم نوري المالكي، وسابقيه ومعاونيه في الإجرام، الذين أوغلوا بدماء العراقيين، ان القصاص منكم قادم لامحالة بمشيئة الله تعالى، ولن تضيع قطرة دم لأبناء شعبنا قمتم بسفكها أيها السفلة...
وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون ...
لمشاهدة الفيلم يرجى الضغط هنا، مع الاعتذار للمشاهد البشعة التي يحويها هذا الفيلم الوثيقة.
ملاحظة:
نشر الموضوع هنا
ملاحظة إضافية:
عطَّل الحاقدون من أتباع حكومة العميل المجرم نوري المالكي، قناة وجهات نظر على موقع اليوتيوب، بعد أن نشرت فيلماً عن ذبح الأبرياء من أبناء شعبنا العراقي الصابر المُبتلى، على يد القوات الأمنية العميلة المجرمة المتحكمة بمصائر العراقيين.
ونظراً للإقبال الشديد على مشاهدة هذا الفيلم الذي تجاوز عدد زواره 5000 زائر خلال يومين، فإننا مستعدون لتزويد من يرغب بالحصول على نسخة منه عبر مراسلتنا على العنوان البريدي التالي:
ونظراً للإقبال الشديد على مشاهدة هذا الفيلم الذي تجاوز عدد زواره 5000 زائر خلال يومين، فإننا مستعدون لتزويد من يرغب بالحصول على نسخة منه عبر مراسلتنا على العنوان البريدي التالي:
wijhatnadhar1@gmail.com
لضمان حصولهم عليه.
أرجو أن يتولى السادة القراء الأكارم نشر هذا الفيلم على أوسع نطاق لكي يطِّلع العالم على بشاعة ووحشية وإجرام قذارات المحتلين الأميركي والإيراني ومدى إيغالهم في دماء العراقيين الأبرياء.
إن مثل هذه التصرفات لن تُثنينا، بعون الله تعالى، عن فضح الأعداء وعملائهم، من كل جنس ولون، تحقيقاً لشعارنا الذي رفعناه في وجهات نظر منذ اللحظة الأولى، والمتمثل بقوله سبحانه (ربِّ بما أنعمت عليَّ فلن أكون ظهيراً للمجرمين) والله المستعان.
هناك 9 تعليقات:
مشهد من كثر هوله حتى الدموع خشيت ان تنزل ، مشهد جعل العين في حالة جفاف تمام ويبست فيها الدموع تماما ، الصهاينة ارحم منهم بكثير يقتلون الفلسطينين باسلحتهم لا بقطع رؤوسهم ، وياريت لو قطعوا الرؤوس بالسيف وبشكل سريع انما يتفننون بطريقة الذبح بالسكين التي هي حرام ان يتبعها الناس حتى على الحيوان والإنسان مطالب في الرفق في ذبح حتى الدجاجة .. جنة الفردوس للشهداء ، والدرك الأسفل من النار للقتلة .. وحسبنا الله ونعم الوكيل
حسبنا الله ونعم الوكيل
الأستاذ مصطفى .. بارك الله في جهودكم وأيدكم في نشر مايجري في العراق من مآسي ..
أرسلوا الفيديو الى كل المنظمات العربية والعالمية ومنظمات حقوق الإنسان وليطلع العالم .. والله إنه فيديو يستوجب حملة عالمية لنشره والتعريف به وأنتم إبن بجدتها وكلنا مع قلمكم الرائع والصادق حفظكم الله ورعاكم
وإنا لله وإنا اليه راجعون .. ورحم الله تعالى شهداء الحرية وأبرياء العراق ، والله غالب على أمره
علي الحمداني
هؤلاء المجرمين يوكدون يوما بعد يوم ان لا دين لهم ولا شرف ولا انسانية انهم حتى الحيوانات تأنف ان ينتسبوا لها
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اكتب هذه الكلمات والدمع يسقط من عيني ولهب تاجج في جوفي من هول ما رائيت حتى عندما جاء ني خبر وفاة والدي رحمه الله وعلى الرغم من كبر معزته عندي لم اشعر بهذه المرارة والحرقة حتى انني لم استطع ان ارى لاكثر من ثانية ولم اكمل الفلم اللهم ارحم شهدائنا الابرار وادخلهم جنة الفردوس الاعلى وانزل اللهم غضبك وعقوبتك على كل مجرم صفوي بدا بالشيطان الاكبر الهالكي والى اصغر واح فيهم
كما اني اويد ما تفضل به الاخ علي من نشر مقطع الفديو وارساله بشكل وثيقة رسمية الى هيئة الامم واومنظمات حقوق الانسان قبل ما العملاء يحرفونه او يلغونه من اليوتيوب
لاحول ولا قوه الا بالله .
بالمناسبه هذا مشهد قديم تحدثنا عنه في غار عشتار على ما اذكر
ماساة الشرفاء قي العراق والوطن العربي مستمرة وهذا الزمان غريب
ضاعت القيم والاخلاق بين الناس بوجود من لا اصل لهم على سدة الحكم "ابناء المتعة "
ولكم تحياتي
والله العظيم توقعت وعرفت أنهم سيرفعون الفديو من صفحة اليوتيب فليس من الصحيح في نظرهم نشر جرائمهم وجرائم عملائهم في أي مكان في العالم. وشكراً أخي مصطفى والحمد لله فقد قمت بتنزيل الفديو على كومبيوتري وعدد من شرائح الحفظ الصغيرة.
أخوك محمود النعيمي
السلام عليكم
يا أخي تستطيع أن ترينا صورا تلتقطها من الفيديو والصور تكون متسلسلة في موقعكم هذا وتكون قد أديت الرسالة
وشكرا
بارك الله بك اخي غير المعرف على مقترحك بنشر صور من الفيديو، وسأفعل باذن الله.
وبإمكانك، ومن يرغب، مراسلتنا على عنواننا البريدي المثبت في اعلى الصفحة لتزويدك بالفيلم كاملا.
مع تحياتي
إرسال تعليق