ماذا يحدث في بورما؟
مناظر تقشعر منها الأبدان، وأهوال تستصرخ الحجر
البوذية دين مسالم، على ما أعرف، فما بال أتباعه يفعلون بأقلية الروهينغا المسلمة ذلك؟
اطلعوا على تفاصيل وافية عن الموضوع هنا، ثم شاهدوا هذه الصور المأساوية بحق..
مناظر تقشعر منها الأبدان، وأهوال تستصرخ الحجر
البوذية دين مسالم، على ما أعرف، فما بال أتباعه يفعلون بأقلية الروهينغا المسلمة ذلك؟
اطلعوا على تفاصيل وافية عن الموضوع هنا، ثم شاهدوا هذه الصور المأساوية بحق..
هناك 4 تعليقات:
شيء محزن وكأن هؤلاء ليسوا بمسلمين
أين هم الدول الإسلامية وأين هي الحكومات
الإسلامية .عندما تحرك اليهود ضد ليبيا والعراق سابقا كانوا نعم المعين لأسيادهم
اليهود فأما ما يقع في بورما الآن فأصبحوا كما يقول ربنا في كتابه
يقول الله سبحانه =صُمٌّ بُكْمٌ عُمْيٌ فَهُمْ لاَ يَرْجِعُونَ (البقرة : 18)
وكان عليهم كما قال الله سبحانه =.... وَقَاتِلُواْ الْمُشْرِكِينَ كَآفَّةً كَمَا يُقَاتِلُونَكُمْ كَآفَّةً وَاعْلَمُواْ أَنَّ اللّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ (التوبة : 36)
أين من يدعون بالإسلام من قرضاوي وسيستاني والحبر ألأعظم علي (خامنئي) الذي يسمي نفسه (ولي أمر المسلمين) وشيخ الأزهر ونصرالله وغيرهم كُثُر ممن يعتاشون على الدين؟
هل أصيبوا بالصمم أو البكم؟
حقا انها فاجعه كبيره . ولاحول ولاقوة الا بالله
عندما نفتقد الرحمة في قلوبنا كبشر فبل ان نكون مسلمين ويكره بعضنا بعضا بل ويقتل بعضنا بعضا بدم بارد فلا غرابة ان يقتلنا الآخرون...دعوة لرفع الأصوات ضد جميع هذه المجازر الوحشية والقتل الطائفي وثقافة الكراهية في كل أنحاء الأرض... وتبا لكل من يستغل دماء المسلمين وغير المسلمين في حملات دعائية دون احترام لحرمة ارواح الناس وتبا لكل من يروج لثقافة الموت ويحرض على العنف لغاية في نفس يعقوب...المجزرة التي نشاهد فصولها في بورما بحاجة الى تحرك سريع على المستوى العالمي ولا أدري لماذا تغلق بنكلادش المسلمة حدودها بوجه النازحين المسلمين اليها كما هو مذكور في هذه الدعوة وهل من تفسير لذلك؟ مجزرة بورما سبقتها مجازر مروعة في العراق وفي أفغانستان وباكستان والجزائر واليمن وليبيا ومصر وتتزامن مع مجازر تقع في سوريا الآن ويتم فيها الذبح على الهوية وعلى اشياء آخرى لا تمت الى المدنية بصلة..مجازر تقوم بها جماعات تدعي مخافة الله وتقتل مكبرا بأسمه.. مجازر ترتكبها حكومات تدعي الوطنية والأنسانية زورا... الا ترون ان الظلم بات يستهوينا كشعوب وحكومات لا فرق.. وما دمنا كذلك فهل نمتلك أهلية وشروط مجابهة الظلم ونصرة المظلوم؟ ان الوقوف مع الحق يتطلب أن نغادر غفوتنا ونوايانا السيئة وحقدنا ونفاقنا قبل ان نطلق نداءات كهذه فنحن بحاجة الى مراجعات عميقة لأنفسنا اولا وليتأكد الجميع أن عاقبتنا هي نتيجة لأفعالنا وطريقة تفكيرنا وسوف تسيل من دماء غزيرة قبل ان ننتصر على شرور انفسنا ونغير ما في قلوبنا تغييرا حقيقيا بعيدا عن كل اشكال الدجل والنفاق ....وانا لله وانا اليه راجعون
إرسال تعليق