يبدو أن قدرنا أن نلتقط بعض الشذرات من هنا وهناك، لنقدمها للقراء الكرام، وهي مهمة، على مانعانيه جراءها من تعب ودوخة رأس، نبيلة وجديرة بالمتابعة.
تبرَّع لنا موقع عراق القانون، بكل مانعرفه من سوء عنه، بكشف علاقة بين أحد عناصر الانتفاضة الشيطانية، الذي يسمِّي نفسه مقدم الانتفاضة الشعبانية، المدعو حميد الواسطي، بالصهاينة.
وبصرف النظر عن التفاهات التي تقيأها هذا المتشيطن، والواردة في متن الموضوع الذي أشير إليه الآن، وكلها لاتدل على ان العراق بقيادة الرئيس صدام حسين هو الذي بدأ بالعدوان على إيران عام 1980، بل تدلُّ على عمق انتماء الشهيد صدام حسين العربي الأصيل، ودفاعه عن امته، وعلى استعدادات العراق لمواجهة الاعتداءات الإيرانية المعروفة حينها، فقد جاء في التعليقات المنشورة على الموضوع مايفيد، حيث تتضح لنا بعض جوانب تلك العلاقة
المهم، أنني لم أكتف بما ورد في التعليقين المنشورين في أعلاه، وحدَّثتني نفسي ان ذلك ربما يكون ملفقاً على المتشيطن، لذا فقد بحثت عن تلك العلاقة التي تربط بين الطرفين، المتشيطن والصهاينة، فوجدت أن هذا الجاسوس لاينفيها، بل إنه يثبتها ويتباهى بها ويضيف إليها، كما ورد هنا
إنني احمد الله تعالى، أنه ما من معارضٍ للنظام الوطني في العراق، وأعني المرتزقة الجواسيس العملاء لا شرفاء المعارضة الحقيقية الذين لم يقفوا مع العدو ضد وطنهم، الا ولديه من خصال السوء والجاسوسية والعمالة والإجرام مايستحق عليه الإعدام مراراً وتكراراً.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق