هي بضع كلمات، لا أكثر، يُمكن ان تلخِّص الكلام كله..
لن نعترف بهذا الكيان المجرم، ولا بأي اتفاقات أو تفاوضات أو إملاءات، مهما كان الثمن.
ستبقى فلسطين كما عرفناها، وكما خلقها الله.. حرة عربية، من النهر إلى البحر..
ولتذهب أوهام الاحتلاليين وعملائهم إلى الجحيم..
عاشت فلسطين.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق