وجهات نظر
إذا كان الله تعالى أمر المؤمنين بأن يجنحوا للسلم، فإنه اشترط لذلك أن يجنح المعتدي أولاً للسلم، وإلا فإن الأمر الرباني صريح لا يقبل تأويلاً، كما ورد في الآية الكريمة "فمن اعتدى عليكم فاعتدوا عليه بمثل ما اعتدى عليكم" وهذه صور من رد المعتدين ومن الجنوح إلى السلم، حينما جنح المعتدون له..
|
هكذا هربوا من ساحة المعركة |
|
فاضل برواري: سادخل الانبار بصواريخ جديده
وليس بسلاح خفيف وسابيد كل عنصر من عناصر داعش ولن اساوم على قطرة دم عراقي تلبية
لنداء اهلنا بالانبار .
|
|
تم التضليل لأسباب أمنية |
|
تم التضليل لأسباب أمنية |
هناك 6 تعليقات:
الله حيو رجال العشائر
واقول لفاضل برواري ابناء الانبار يقولون لك اجلب معك ـ تابوتك ـ ياارعن ـ
نعم صح لسانك استاذ مصطفى ....
على المعتدي ان يجنح للسلم وليس العكس ...
الصور كلها ابلغ من الكلام
بوركت
الشَّهْرُ الْحَرَامُ بِالشَّهْرِ الْحَرَامِ وَالْحُرُمَاتُ قِصَاصٌ ۚ فَمَنِ اعْتَدَىٰ عَلَيْكُمْ فَاعْتَدُوا عَلَيْهِ بِمِثْلِ مَا اعْتَدَىٰ عَلَيْكُمْ ۚ وَاتَّقُوا اللَّهَ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ (194)سورة ألبقره.
فاضل برواري بداية كانت مهنته سائق لدى جيش الاحتلال أمي أنيطت به قيادة مجموعة قذرة لزرع العبوات في مناطق بغداد وفي مختلف احيائها لتوريط مكوني بغداد ليتم الشحن الطائفي ولكي يتهم كل طرف الطرف الاخر وكان يقوم بذلك في فترة منع التجول بعد منتصف الليل في اول سنين الاحتلال وكان ينزل للشارع ومعه ثلاثين من عناصر المهمات القذرة وحسب أعراف المحتل كان يجب التخلص منه خلال سنتين كونه عميل غير أمريكي الجنسية تنتهي صلاحيته حسب الأجندة الخاصة للعملاء، الا ان تشكيل الفرقة القذرة باسمها المشهور واستمرار برواري مخلصا لاسياده فقد أنيطت به قيادة تلك القذارة الا ان رب العزة يمهل ولا يهمل فأصيب بسرطان في الجوف العنقي وهو قاب قوسين او أدنى من لقاء رب العزة ورتبته مزورة كشخصيته و كضابط جيش اللطم وهو في دوره القذر كدور المدعو اراس الفيلي مساعد المأبون الجلبي المتخصص في تصفية القادة والطيارين ورجال الأجهزة الأمنية في القوات المسلحة الوطنية التي حلها حرامي البترول العراقي بريمر الملعون.
وليطمئن اخي المعلق على الموضوع الذي طلب ان يحمل معه الكفن فانه لابسه بإذن الله وربما لله حكمة يريد ان يموت مقتولاً كما قتل محمد الكروي جزار ساحة اعتصام الحويجة السلمي ، وبشر القاتل بالقتل وليشف الله غليل المجاهدين والحق يعلو ولا يعلى عليه
الله يكون في عونهم
اسرى مليشيات المالكي الانبـــــــــار بعد ان وقع الكثير من جيش المالكي اسرى بفعل الضربات الموجعة لابطال اهل الانبار .. واخذوا يأتون الى مضايف الكرم والمروءة لشيوخ عشائرنا الكرام وبعد ان عرفوا الامان والتكريم من قبل اهل الانبار الذين ضربوا اروع المثل في الاخلاق والشهامة ولكن الطامة الكبرى التي يجب يجب ان ينتبه لها اهل الانبار انه لايجوز لهم لاشرعا ولا عقلا ولا عسكريتا ان يتركوهم هكذا يذهبون الى اهليهم سالمين بل يجب ان يحجر عليهم في اماكن امنه ونفاوض بهم المالكي مكان اعراضنا وشبابنا الذين في السجون الان يرجى التنبيه على ذلك وان اطلاق سراحهم بهذه العبثية ليس له علاقة بالكرم والشهامة العربية فقد كان النبي صلى الله عليه وسلم وهو صاحب الكرم الاعلى بعد كرم الله تعالى كان يتفاوض بالاسرى مكان اسرى المسلمين بل ان الله تعالى عاتب الني صلى الله عليه وسلم لما اخذ اسرى واطلق سراحعم ولم يقتلهم فقال الله تعالى ( مَا كَانَ لِنَبِيٍّ أَنْ يَكُونَ لَهُ أَسْرَىٰ حَتَّىٰ يُثْخِنَ فِي الْأَرْضِ ۚ تُرِيدُونَ عَرَضَ الدُّنْيَا وَاللَّهُ يُرِيدُ الْآخِرَةَ ۗ وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ ) واكثر المفسرين قالوا حتى يثخن في القتل فيرجــــى نشــــر هذا الامر والتـاكـيـــد عليـــــــه
إرسال تعليق