موقعنا الجديد، مع التقدير
نأسف لإزعاجكم، انتقلنا إلى هنا رجاءً، يرجى الضغط على الصورة للانتقال إلى موقعنا الجديد
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
تنويه من المحرر
وجهات نظر موقع شخصي تماماً لا يمثل أي جهة أو حزب أو منظمة، ولا ينتمي إلا للعراق وأمته العربية والإسلامية، وهو محمي بالقانون وبميثاق الشرف الصحفي ولايسمح بإعادة النشر إلا بشرط ذكر المصدر.. الكتاب يتحملون مسؤولية مقالاتهم، والناشر غير مسؤول عنها..
هناك 7 تعليقات:
اولا ارجو ان لا تكون هذه الخطابات النارية هي جزء من لعبةتبادل الادوار الايرانية في الساحة العرتاقية لكسب الرافضين لجهة ما وكسب الاخرين للجهة الاخرى
ومن وجهة نظر اخرى يبدو ان السكين قد بدا يصل الى الاعناق في حملة سياسية تحريضية تؤدي الى تصفيات جسدية لبعض الخطرين من كل فريق على الفريق الاخر وهذا متوقع طبيعي في عصر الاحتلال وما يلية فخوفهم من بعضهم اكبر من خوفهم من اعدائهم لان الله سيسلطهم على بعضهم البعض ويقول الله سبحانه وتعالى مخاطبا بنى اسرائيل في سورة الاسراء "وان عدتم عدنا "
ونحن بانتظار ما سيحدث
ولكم تحياتي
سامي
من هذا المال حمل جمال
والله ام الروبة تعرف تحجي
اتسائل .. هل لم يبق في التيار النهري غير تلك السمكة .. اين ذهب ثنائي الاخوين الاعرجي والزاهد الناسك الورع راسم المراوني الخ ...
زمن المهازل عيش وشوف فاذا خلت الساحة للسفهاء فهذه النتيجة
اي زمن هذا!! اي عصائب واي مقتدى!! من هؤلاء!! عصابات تكفيرية طائفية حاقدة لكن مع كل اسف خيانات الحكومات العربية ساعدت هؤلاء الاوباش على ان يرفعو رؤسهم العفنة
الان مقتدى يريد ان يظهر نفسه بانه ليس ارهابي تكفيري مجرم يقود جيش من المجرمين
ما أ..... من مبارك الاّ سعيد
قال الله تعالى في نحكم كتابه العزيز . ( بأسهم بينهم شديد تحسبهم جميعا وقلوبهم شتى ) ..
والسؤال الى مها الدوري وما هي مرجعيتكم انتم وما هو دورها وماذا كانت تفعل غير الخيانة للعراق والولاء لايران وقتل ابناء العراق من خلال جيشكم المزعوم ..
فانتم والخزعلي في بوتقه واحدة وبئر واحد الا وهو بئر الخيانة والعمالة
إرسال تعليق