تخليداً للمقاومة العراقية البطلة وللشهداء الذين ضحّوا بأرواحهم من أجل تحرير العراق وطرد المحتل الأميركي المجرم، ألقى شاعر العرب الأكبر عبدالرزاق عبدالواحد هذه القصيدة في تجمع أقيم في الأردن مؤخراً، وشارك بها صوتياً في مهرجان الفلوجة السنوي الاول لإخراج المحتل واستذكار دور المقاومة الباسلة في مقارعة الاحتلال.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
هناك 5 تعليقات:
عظيم بكبريائك عبدالرزاق عبدالواحد...
شاعر عظيم يشهد له التاريخ ويقف له اجلالا..
تحياتنا مع المحبة الخالصة لشخصه
نعم.. لكم عظيم أن يكون الإنسان صاحب ضمير حي و وفاء ومباديء وقيم! فتخيلوا كم عظيم هو أستاذنا الشاعر عبد الرزاق عبد الواحد ...
انه يعرف قدر نفسه جيداً ويعرف قيمته عندنا .. وقال مرة في إحدى اللقاءات أنا لا أعود الى العراق ليس خشية من الموت، أنا لا اخشى الموت ، ولكنني أخشى أن اقتل على يد إيراني او أمريكي ويقولون قتله العراقيون ، والعراقيون يحببونني لايقتلوني
عندها يبدا "العراق" بشمس
لا يضاهي ا شراقها اشراق
معذرة اذا استبدلت النهار بالعراق او هكذا احببت ان اسمعها
هؤلاء هم القمم العراقية التي اذا حاولت الصعود اليها توقفت كثيرا لانها تشمخ في العراق وبالعراق
صدام - الفلوجة- تل اعفر- مصطفى-
ولكم تحياتي
تحية اجلال وأكرام لك يا أستاذنا الكبير أبو خالد ستبقى خالد لأنك ابن العراق الأصيل ونتمنى لك طول العمر وترى العراق محرر من الفرس المجوس يا عزيز القائد الشهيد الحي صدام حسين المجيد عليه السلام
إرسال تعليق