عشتارتنا العراقية، حفظها الله، تقرأ الماضي بعيون الحاضر...
انها مقالات وتعليقات عن الإعلام العراقي قبل العدوان الأميركي، تستحق القراءة والتوثيق..
الجزء الأول
الجزء الثاني
الجزء الثالث
الجزء الرابع
موقعنا الجديد، مع التقدير
نأسف لإزعاجكم، انتقلنا إلى هنا رجاءً، يرجى الضغط على الصورة للانتقال إلى موقعنا الجديد
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
تنويه من المحرر
وجهات نظر موقع شخصي تماماً لا يمثل أي جهة أو حزب أو منظمة، ولا ينتمي إلا للعراق وأمته العربية والإسلامية، وهو محمي بالقانون وبميثاق الشرف الصحفي ولايسمح بإعادة النشر إلا بشرط ذكر المصدر.. الكتاب يتحملون مسؤولية مقالاتهم، والناشر غير مسؤول عنها..
هناك تعليقان (2):
أمكانيه وكفاءه رائعه بارك الله بكم والرائعه عشتار شد الله من أزرها
اهنئ السيدة عشتار على هذا العمل الجديد والعالي المستوى من ناحية عملية التوثيق ومنهج البحث. ولدي تعليق واحد على الانطباع الذي تركته التعليقات العشتارية حول عدم جدوى الاجراءات العراقية في حينه لان طبول الحرب بدأت تدق وان الامريكان مصممون على العدوان فأقول بأن القيادة العراقية كانت تدرك تماما ان الحرب ستقع وانها ستختلف عن الحروب او الاعتداءات العسكرية التي سبقتها ولكن القيادة كانت تريد في ذلك الوقت اللعب بعامل الوقت على اساس حدوث متغيرات ومواقف دولية قد تعطل او تمنع العدوان وهي سياسة صحيحة تجاه الثور الامريكي الهائج ولذلك فأن التعامل مع مفتشي الامم المتحدة ومحاولة ارضاء الكويتيين تندرج في هذا الاطار وبالتالي نجح العراق في تجزئة مواقف دول مجلس الامن الدولي ولم تتمكن الولايات المتحدة من الحصول على قرار من المجلس او الامم المتحدة لتغطية عدوانها. وكانت تأمل ان يرفض العراق القرار 1441 الذي يوصف بأنه القرار الاسوأ في تاريخ مجلس الامن لكي يكون هذا الرفض ذريعة ليس لشن العدوان بل لتشكيل تحالف دولي يشبه تحالف عدوان عام 1991 ولكن ذلك لم يحصل ايضا.
حسام
إرسال تعليق