موقعنا الجديد، مع التقدير

موقعنا الجديد، مع التقدير
نأسف لإزعاجكم، انتقلنا إلى هنا رجاءً، يرجى الضغط على الصورة للانتقال إلى موقعنا الجديد

الجمعة، 20 يناير 2012

عين الحسود بها عود!


على الشعب العراقي أن يعلِّق كل مايستطيعه من وسائل منع الحسد، من العين الزرقاء الى كف العباس الى العبارة الشهيرة عين الحسود بيها عود، وغيرها ممايحفل به موروثهم الشعبي، فقد منَّ الله عليهم بنعمة كبيرة لاتقدَّر بثمن، وعليهم أن يحافظوا عليها، وخصوصاً من أبناء البلدان المجاورة، وفي الجوار الأبعد في المنطقة..



فقد جاء في رسالة بعث بها نائب الرئيس الأميركي جوزيف بايدن إلى ضخامته "إنني أدرك باستمرار كم هو محظوظ الشعب العراقي، والمنطقة بأسرها، بقيادتكم في هذا الوقت الحرج".
هل عرفتم هذه النعمة انها ضخامة الصمام، الذي يدرك بايدن الكذاب، كم ان الشعب العراقي والمنطقة بأسرها محظوطة بقيادته!
وأنتم أيها الأعزاء أبناء (المنطقة) أتوسل إليكم أن تنظروا إلى شعب العراق بعين الحسد، لعل الله يزيح هذه (النعمة) عنا..
المشكلة ان العراقيين لايقدَّرون مابين أيديهم من (نعمة).

وأترككم مع هذه الصور المنتخبة للنعمة، التي أسأل الله جلَّت قدرته في يوم الجمعة هذا، وعساها ساعة استجابة، أن يزيلها من بين أيدينا سريعاً، وأن لايبتلي بها أو بمثلها أحداً من خلقه أبدا... انه سميع مجيب.







هناك 5 تعليقات:

هدى الشمسي يقول...

اللهم احرمنا من هالنعمة انك سميع مجيب

أبو يحيى العراقي يقول...

استاذنا العزيز مصطفى كامل التحية و الاحترام لكم و لجهدكم الوطني المخلص و التمس منكم و أنتم تتمتعون بالخبرة في اللغة الانكليزية أن ترسلوا باسم طائفة منا نحن العراقين الجاهلين لهذه النعم استفسارا من السيد نائب الرئيس الامريكي جوزيف بايدن حول ما قصده بعبارته و أن لا يدعنا للهواجس و سوء الفهم فنظلم أنفسنا و الرجل و الولايات المتحدة. على حسب تقديري فإن النعمة التي قصدها السيد بيدن تخص عمل ضخامة الماما جلال في الوساطة المستمرة بين جمهوري اسلامي و الشيتان الاجبر و و ما تحقق عبرها من تخفيف لغة الشحن و التوتر في موضوعي الربيع العربي في سوريا و ازمة تنكي هرمز. الماما جلال تمكن من اقناع الشيتان الاجبر انهم اذا نجحوا في مخططهم في سوريا فانهم لن يبقى لهم ريش في العراق و اول الغيث في ذلك قطرات الهاشمي و المطلك و العيساوي. و على هذا الاساس نزع الماما جلال الملابس عفوا اقصد فتيل الازمة و عاد الشيتان الاجبر لممارسة الهب و طقوس التمتع مع ايران في الفراش العراقي و جزاء هذا استحق الماما الاجر و الثواب و المديح حسب تقديري.
هناك ملاحظة حول الرابط الرجاء تصحيحه لانه لم يعمل معي. محبتي و تقديري للجميع

ياسين يقول...

نقمة. لا خف وزنه وصار اكبر همه ((ويعالج ركبتيه كل يوم بسبب الشحوم المتكدسه على صدره ))

Anonymous يقول...

سعدون
وما خفي كان اعظم فلنرى اولا كم هو تمسكهم بالدين الذي انزل من الله العلي القدير ولنرى لثقافاتهم المهلله بالقاذورات ولنرى لماضيهم الاسود العفن ولنرى لانتماءاتهم العائليه الممزوجه بالمتعه ولنرى لدماءهم الملوثه بالعار والخسه والعماله والمتصهره مع الصهاينه ولنرى لنزاهتهم وهم يضعون تاج الجلب ي على رؤوسهم كمثال يقتدون به للسرقات بل فاقوه بسرقاتهم واللعب فيها كيفما يشتهون هم والاقربون منهم ؟؟؟ وهكذا هلم وجرى وامامنا كذبهم وبطشهم من أجل ملذاتهم .... ألا فبأس مايفعلون لو يعلمون

مصطفى كامل يقول...

عزيزي ابويحيى
طبعا نحن متفقون دائما..
اما الرابط فهو شغال 100% وعموما الرابط هو إحالة للخبر في موقع مكتب طالباني، ونص الخبر فيه كما يلي:

تلقى فخامة رئيس الجمهورية جلال طالباني رسالة من نائب الرئيس الأمريكي جوزيف بايدن، عبر فيها عن تمنياته للرئيس طالباني بالصحة والشفاء العاجل، وفي ما يأتي نص الرسالة:

"فخامة الرئيس
جلال طالباني
رئيس جمهورية العراق
بغداد

عزيزي جلال،
أريد أن أعبر لكم ونيابة عن الرئيس أوباما والإدارة لدينا عن تمنياتي بالصحة والعافية والشفاء العاجل وأشكركم على الدور الحيوي والمهم الذي تلعبونه مرة أخرى في ابقاء العراق على مسار إيجابي. إنني أدرك باستمرار كم هو محظوظ الشعب العراقي، والمنطقة بأسرها، بقيادتكم في هذا الوقت الحرج. وأتطلع إلى حواراتنا معكم مستقبلا، وفي نفس الوقت ستبقون حاضرين في وجداني وصلواتي.

المخلص
جوزيف بايدن
18-1-2012"

تنويه من المحرر

تنويه من المحرر
وجهات نظر موقع شخصي تماماً لا يمثل أي جهة أو حزب أو منظمة، ولا ينتمي إلا للعراق وأمته العربية والإسلامية، وهو محمي بالقانون وبميثاق الشرف الصحفي ولايسمح بإعادة النشر إلا بشرط ذكر المصدر.. الكتاب يتحملون مسؤولية مقالاتهم، والناشر غير مسؤول عنها..