إنها ليست المرة الأولى طبعاً، فقد سبق لمجرمي مقتدى من عصابات جيش المهدي المخزي، أن استعرضت قوتها في بغداد ومدن عراقية أخرى...
وهذه المرة عصابات جديدة من القتلة، أو باسم جديد، تستعرض قوتها جهاراً نهاراً في بغداد، وقنوات التلفزة العراقية والعربية والأجنبية تنقل المشهد، والحكومة العميلة تراقب وتبارك.. وتدعم أيضاً..
لاحظوا ان قناة السومرية ووكالة الانباء التابعة لها، هي أكبر من يروِّج لهؤلاء المجرمين، وإذا عرفنا ان (السومرية) مسيطر عليها من قبل عناصر لبنانية، وأن مقرها في بيروت، لعرفنا جانباً من سبب ذلك الترويج المفضوح..
هناك 6 تعليقات:
سالم من ديالى
وها هو الجلب ي يؤسس قناة فضائيه اخرى مقرها وبثها من بيروت لتعوي هي الاخرى وليصيغ ذلك العواء المأبون مديرها الذي اعدمت امه انتقامآ للماجده العراقيه حيث كانت والدة المأبون انتفض تستغفل البعض من الشابات لتصديرهم الى احدى الدول القريبه من العراق لتوريطهم
من يستطيع ان يعمل مهرجانا بهذا الشكل في ساحة التحرير غير من تدعمه ايران ؟؟؟اليس من ظهروا على المنصة يخطبون كانوا بالامس متهمين بجرائم يندى لها الجبين ؟؟
كيف خرجوا ويريدون حكم العراق ...بينما اعدم من اتهم بجريمة عرس الدجيل الوهمية التي لا اثر لها ولا دليل؟؟؟؟
خرجوا في الشارع علناً لأن الحكومة المجرمة شريكة لهم وتستخدمهم كإحدى ادواتها في قتل الشرفاء العراقيين
اين هم دعاة القريب!! دائما في هذه المواقف اسال عن دعاة التقريب وعن ابواقهم اين هي!!
من هو التكفيري الارهابي الذي يقتل الابرياء!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
هذه الحكومة الطائفية التكفيرية سوف تجر البلد والمنطقة كلها الى حرب طائفية فهم يقاتلون بالنيابة عن ايران
الم يحن الوقت للمحافظات السنية ان تنظم نفسها بقوى عسكرية وجيش منظم!!
الى متى يبقى ادعياء الوطنية يتفرجون!! قلنا ونقول هذا التخندق الان هو تخدق طائفي شاء من شاء وابى من ابى وهذه الحكومة التكفيرية ومن يدعمها من ايران وامريكا تجر البلد والمنطقة لهذا التخندق فمتى يصحون اهل السنة!!!!!!!!!!!!!!!!
لماذا اذا طالبنا بحقن دمائنا والحفاظ عليها نتهم بالطائفية والعمالة والتفريق وتقسيم البلد ولكن هم كل يؤم يعملون جيش ومليشيات طائفية تكفيرية ولااحد يتهمهم بشئ!!!
كل مليشيا وجيش عندهم كلها طائفية تكفيرية فلماذا لم نرى اي جهة اوقوة سياسية تتكلم بالامر!!
اليس من حق اهل السنة عمل جيش منظم يحمون به انسفهم وحرماتهم!!!
متى يخرجون ادعياء التقريب رؤسهم من التراب!!!
الامر ليس خلق طائفية وانما التصدي للطائفية فمن خلق الطائفية هي الحكومة التكفيرية هذه ومن تبعها
لقد كان فيهم الظلمُ فوضى فهذّبت
حواشيه حتى بات ظلماً منظما
حافظ إبراهيم..
ادعوا كل من لم يكن مع هؤلاء المجرمين القتلة ان يبحث عن فصيلته التي تؤويه ويتكاتف الجميع ضد هؤلاء القتلة لانهم اذا لم يردوا بشكل جماعي وبقبضة واحدة فان اعداءهم لن يوفروهم ويعطوهم الفرصة
وما بجيب الرطل الا رطلين
إرسال تعليق