اليوم هو السابع عشر من يناير/ كانون الثاني، حيث تمر الذكرى الحادية والعشرين للعدوان الثلايني المجرم على العراق عام 1991، ولكي لاننسى ماحدث في تلك المنازلة الكبرى، أياً كانت أسبابها ونتائجها، والموقف منها، وأياً كان تقييم تلك الأسباب والنتائج، لكي لاننسى ماحدث فيها وماحدث بعدها وصولاً إلى غزو العراق واحتلاله عام 2003، نستعيد بعض ماحدث قبل واثناء وبعد تلك المنازلة التاريخية، من خلال مجموعة من الأفلام الوثائقية المهمة.
هناك 5 تعليقات:
نوري المالكي ومن معه يخططون لجعل العراق منطقة تابعة لإيران مثلما قال الشهيد صدام ولكن المقاومة ستلقنهم الدروس الذين يستحقها كل خائن عميل
وفقك الله أستاذ مصطفى وبوركت جهودك على كل ما تقدمه من حقائق ومن تسجيلات فيديوية ..
دمت ذخراً لعراقنا ،وسالماً إن شاء الله تعالى
برغم الفخر الذي نشعر به حين نرى تاريخنا القريب ورجالاته الذين لايتكررون ،إلا إننا في الوقت نفسه نشعر بالحزن الشديد والأسى لأننا أصبحنا في زمن غير الزمن ..
انها فعلا ام المعارك وستبقى ذكراها عطرة خالدة على الرغم من نتائجها المرة وسيعلم الذين ظلموا اي منقلب ينقلبون ...
عسكري متقاعد
يكفي العراق البطل وجيشه المغوار فخرا ان التسمية"العدواني الثلاثيني " تحمل كل معاني البطولة والكرامة
ولو كانوا هؤلاء الثلاثين دولة او جيشا اوقزما سموه ما شئتم لما" اجمعوا كيدهم ثم اتوا" الى العراق ليقاتلوه
ليتهم اتوا فرادا ولكنهم في نهاية الامر وكما وصفهم الله عز وجل "انه لا يفلح الساحر حيث اتى"
وكان كبيرهم الذي علمهم الاجرام والكذب والدجل قد احتمى بتسع وعشرين دولة واحتمى بقرارات الامم جميعها مع انه يملك القوة العظمى والعملاء الكثر في المنطقة
ستبقى معارك العراق الخالدة وجيشه البطل دروسا لكل الجيوش والامم في الفترات القادمة
ولكم تحياتي
إرسال تعليق