تنفرد وجهات نظر بنشر رسالة مثيرة تلقتها من المحامي بديع عارف، تضمنت رسالة هي الأولى والوحيدة من نوعها، بحسب علمي، من وزير ثقافة حكومة الاحتلال الرابعة، أسعد الهاشمي، المحكوم بالإعدام والمختفي عن الأنظار منذ سنوات عدة.
وعلى ذمة مرسلها، ننشر الرسالة لعل في نشرها اتضاح بعض الخفايا، في قضية الهاشمي، أسعد، فضلا عن انها تلقي الضوء على مسيرة عناصر القضاء والأمن الفاسدين والمرتشين في العراق المحتل، وليس دفاعا عن الهاشمي حتماً، رغم يقيننا ببراءته من تهمة ولدي مثال الآلوسي.
بسم الله الرحمن الرحيم
الاستاذ عارف المحترم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
باديء ذي بدء اود ان اقدم شكري وامتناني لمواقفكم الوطنية والمهنية الصادقة وان يجعل الله الحق على لسانكم دائما
الاستاذ المحترم
ارسل لكم ملخصا عني وما وقع علينا من حيف وظلم واترك لكم تقدير مايمكن فعله
الأسم أسعد كمال محمد الهاشمي
تاريخ الميلاد 13-2-1966 بغداد والاصول من الموصل
الشهادات
بكالوريوس في التخطيط والتنمية الاقتصادية جامعة بغداد
بكالوريوس في الفقه الاسلامي جامعة بغداد
ماجستير في الاقتصاد الاسلامي جامعة بغداد
دكتوراه في فلسفة الشريعة جامعة بغداد
المهنة استاذ مساعد في كلية العلوم الاسلامية جامعة بغداد ومكلف بالخطابة في جامع فدائي الاسلام علي ابن ابي طالب في بغداد حي حطين لمدة ستة اشهر
المؤلفات
يوسف عليه السلام مخططا اقتصاديا
الاسلام والعولمة الاقتصادية
فقه الحسن رضي الله عنه عند الشدائد والفتن
حوار الحضارات في المنظور الشرعي
مارست مهنة التدريس كاستاذ في جامعة بغداد لسنين طوال ولم يتعرض لي احد ولم اتهم بشيء وما ان كلفت بحقيبة وزارة الثقافة ولم اكن راغبا بهذا المنصب حتى اني قدمت استقالتي في اول اسبوع وبعد ضغط من الاحبة سحبت الاستقالة
ما أن اعلن عن اسمي كوزير حتى بدءت مواقع طائفية سياسية تشن حملة على كل من نصب في هذه الحكومة ومن ضمنهم العبد الفقير حيث وجهت الي تهمة التسبب بقتل كل من توفي في المنطقة التي كنت اسكنها (حي حطين) حتى قبل احتلال بغداد ومن الطرائف انهم لم ينتبهوا ان احد الاسماء الذي وجهت لي تهمة بقتله هو عمي (حميد رشيد) الذي توفي قبل احتلال بغداد على فراشه وعمره ثمانون عاما وهو من الناس الصالحين او كما يقال في اللهجة العراقية من اهل الله
وعندما بدأت مواقفي الثابتة في الوزارة امام من يظنون انذه الوزارة ملكهم ومن ضمنهم الوكيل الاقدم (...................) والذي سحبت صلاحياته لانه صاحب شهادة مزورة ويسرق الوزارة باسم صرفيات المأدبات الحسينية ورفضت طلب رئيس الوزراء في عودته واتضح انه من المجلس الاعلى (وأعتقد أنه يستغل مثل هذه الصفة لأغراضه الخاصة )
عندها بدأ الاعداء يكيدوا لنا واستخدموا الاستاذ مثال الالوسي كورقة ضغط عندها بدا يلوح في وسائل الاعلام باني من تسببت في مقتل ولديه فذهبت انا والاستاذ ظافر العاني ومحمود المشهداني وتناولنا عنده طعام العشاء وكان استقباله حارا وقمت بافهامه حقيقة مايكاد بنا وما يخطط لنا جميعا وكان متفهما مقتنعا بطروحاتي وببراءتي لما نسب الي .
ولكن وعندما رفضت اعادة الوكيل صاحب الشهادة المزورة بدات عملية تنفيذ الخطة ضدنا فاخذوا اثنان من عوام الناس احدهم يعمل نجارا والاخر بائع للاحذية وبعد تنفيذ اشد واقبح انواع التعذيب ضدهم تم اجبارهم على التوقيع على اعتراف بانهم من نفذوا عملية اغتيال اولاد مثال رحمهم الله ؛ واني وعدنان الدليمي وولده منقذ من خططنا لذلك هكذا لفقت التهمة ضدنا
سمعت بذلك فذهبت بنفسي وهناك شهود على ذلك ذهبت الى السيد المالكي فقلت له انا بين يديك فاذا كنت تعتقد اني من نفذ هذه الجريمة اقبض علي فكان جوابه متعجبا انا لاارضى بمثل هذه المهازل اذهب لبيتك ولن يتعرض لك احد .
فذهبت الى بيتي واذا بي افاجأ بهجوم على بيتي من قبل رجال الامن المسلحين
مما جعلني أعتقد أني مستهدف بشكل شخصي وإن براءتي لاتقدم ولا تأخر وإن هناك مؤامرة متعمدة لتصفيتي أو تسقيطي والغريب أني خرجت خارج البلد دون أن يتعرض لي أحد وفوجئت بتسهيلات قدمت لي على الحدود أثناء خروجي من العراق بشكل رسمي ! وكأن الامور مخطط ومعد لها مسبقا فالهدف من التهمة والله اعلم هو ابعادي عن العراق
وبعد ايام وانا في سوريا أتصل بي مدير مكتب (.........) واخبرنا بان آمر حفظ النظام يود اللقاء بكم فارسلت مدير مكتبي فالتقى بآمر حفظ النظام (..........) ومدير مكتبه (.............) في سوريا واذا بهم يخبروه بانهم من رتبوا التهمة ل(أسعد الهاشمي)واذا اعطيتهم مئة وستون الف دولار فسيسحبون كل الاعترافات التي لفقت لي واخبروه بانهم يعلمون بان اسعد الهاشمي بريء ولكن الظروف اجبرتنا على تلفيق التهمة له
فرفضت عرضهم وقللوا المبلغ الى مئة وعشرون الف دولار ورفضت عرضهم قائلا اذا كان هناك قضاء عادل سيبرءني
واذا بمحكمة تعقد وتوجه الى الشباب تهمة القتل هم ومجموعة من الاسماء التي ذكرت علما ان اغلبهم خرجوا براءة كانت المحاكمة عبارة عن مهزلة واستهانة بكل تاريخ القضاء العراقي حكم على الشباب بالاعدام وبعدها حكم علي بالاعدام غيابيا
وبعد ثبوت اثار التعذيب الوحشي على الشباب اعادت محكمة التمييز القضية للتاكد من وجود التعذيب واثبت الطب العدلي التعذيب وتعود القضية بيد نفس القاضي الذي حكمهم اولا اعدام ليثبت حكم الاعدام مرة اخرى بحقهم متجاهلا قرار الطب العدلي مستشهدا بما جاء في موقع براثا ليثبت الحكم عليهم .
والآن محكمة التمييز نقضت الحكم .
مع ملاحظة مهمة أن هناك أكثر من قضية وأكثر من متهم في مقتل الشهداء أولاد الأستاذ مثال !!؟؟
الاستاذ عارف المحترم
هذا ملخصا لكل ملابسات القضية يبقى ان اعلمكم ان الاستاذ مثال كان يردد ان اسعد الهاشمي كان يدعوا الى قتل الشرطة والجيش علما اننا في نهاية عام 2003 عقدنا اجتماع برئآسة رئيس مجلس علماء العراق الشيخ الشهيد عبدالجليل الفهداوي خال اولادي وقد قتل من قبل جهة مجهولة امام بيته في العامرية وكان يحضر الاجتماع كبار العلماء واساتذة من جامعة بغداد من ضمنهم انا وقدمنا فتوى بضرورة دخول الناس في الشرطة والجيش وعلى اثرها هددنا من القاعدة فتركت منزلي الى مكان اخر فهل يصدق اني من ادعو لقتل الجيش واني افتي بضرورة دخول الناس في الجيش والشرطة وموجودة نسخة الفتوى الى الان في ديوان الوقف السني ويقال نسخة منها في مكتب الجعفري .
وأوكد لك مرة أخرى إن أدين قتل أي مواطن كان بغض النظر عن جنسه ودينه وأعتبره جريمة سيحاسبه الله عليها في الدنيا و الأخرة . وأن كل من فكر وخطط وساهم في قتل أولاد الأستاذ مثال الألوسي قتل أبرياء مظلومين لا ذنب لهم وسيحاسبه الله عليها في الدنيا والأخرة وإني بريء من هذه التهمة الدنيئة ولقد أوكلت أمري لله
اخيرا اقول اذا احببتم ان توكلوا بالدفاع عن الشباب وعنا وهو دفاع عن الحق دفاع عن شرف القضاء العراقي الذي يراد له ان يدنس مع دعائي لكم بالحفظ والموفقية وان يجعل الله الحق على لسانكم دائما
واخيرا تقبلوا منا فائق الشكر والتقدير والامتنان
اخوكم د. أسعد كمال محمد الهاشمي
وعلى ذمة مرسلها، ننشر الرسالة لعل في نشرها اتضاح بعض الخفايا، في قضية الهاشمي، أسعد، فضلا عن انها تلقي الضوء على مسيرة عناصر القضاء والأمن الفاسدين والمرتشين في العراق المحتل، وليس دفاعا عن الهاشمي حتماً، رغم يقيننا ببراءته من تهمة ولدي مثال الآلوسي.
بسم الله الرحمن الرحيم
الاستاذ عارف المحترم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
باديء ذي بدء اود ان اقدم شكري وامتناني لمواقفكم الوطنية والمهنية الصادقة وان يجعل الله الحق على لسانكم دائما
الاستاذ المحترم
ارسل لكم ملخصا عني وما وقع علينا من حيف وظلم واترك لكم تقدير مايمكن فعله
الأسم أسعد كمال محمد الهاشمي
تاريخ الميلاد 13-2-1966 بغداد والاصول من الموصل
الشهادات
بكالوريوس في التخطيط والتنمية الاقتصادية جامعة بغداد
بكالوريوس في الفقه الاسلامي جامعة بغداد
ماجستير في الاقتصاد الاسلامي جامعة بغداد
دكتوراه في فلسفة الشريعة جامعة بغداد
المهنة استاذ مساعد في كلية العلوم الاسلامية جامعة بغداد ومكلف بالخطابة في جامع فدائي الاسلام علي ابن ابي طالب في بغداد حي حطين لمدة ستة اشهر
المؤلفات
يوسف عليه السلام مخططا اقتصاديا
الاسلام والعولمة الاقتصادية
فقه الحسن رضي الله عنه عند الشدائد والفتن
حوار الحضارات في المنظور الشرعي
مارست مهنة التدريس كاستاذ في جامعة بغداد لسنين طوال ولم يتعرض لي احد ولم اتهم بشيء وما ان كلفت بحقيبة وزارة الثقافة ولم اكن راغبا بهذا المنصب حتى اني قدمت استقالتي في اول اسبوع وبعد ضغط من الاحبة سحبت الاستقالة
ما أن اعلن عن اسمي كوزير حتى بدءت مواقع طائفية سياسية تشن حملة على كل من نصب في هذه الحكومة ومن ضمنهم العبد الفقير حيث وجهت الي تهمة التسبب بقتل كل من توفي في المنطقة التي كنت اسكنها (حي حطين) حتى قبل احتلال بغداد ومن الطرائف انهم لم ينتبهوا ان احد الاسماء الذي وجهت لي تهمة بقتله هو عمي (حميد رشيد) الذي توفي قبل احتلال بغداد على فراشه وعمره ثمانون عاما وهو من الناس الصالحين او كما يقال في اللهجة العراقية من اهل الله
وعندما بدأت مواقفي الثابتة في الوزارة امام من يظنون انذه الوزارة ملكهم ومن ضمنهم الوكيل الاقدم (...................) والذي سحبت صلاحياته لانه صاحب شهادة مزورة ويسرق الوزارة باسم صرفيات المأدبات الحسينية ورفضت طلب رئيس الوزراء في عودته واتضح انه من المجلس الاعلى (وأعتقد أنه يستغل مثل هذه الصفة لأغراضه الخاصة )
عندها بدأ الاعداء يكيدوا لنا واستخدموا الاستاذ مثال الالوسي كورقة ضغط عندها بدا يلوح في وسائل الاعلام باني من تسببت في مقتل ولديه فذهبت انا والاستاذ ظافر العاني ومحمود المشهداني وتناولنا عنده طعام العشاء وكان استقباله حارا وقمت بافهامه حقيقة مايكاد بنا وما يخطط لنا جميعا وكان متفهما مقتنعا بطروحاتي وببراءتي لما نسب الي .
ولكن وعندما رفضت اعادة الوكيل صاحب الشهادة المزورة بدات عملية تنفيذ الخطة ضدنا فاخذوا اثنان من عوام الناس احدهم يعمل نجارا والاخر بائع للاحذية وبعد تنفيذ اشد واقبح انواع التعذيب ضدهم تم اجبارهم على التوقيع على اعتراف بانهم من نفذوا عملية اغتيال اولاد مثال رحمهم الله ؛ واني وعدنان الدليمي وولده منقذ من خططنا لذلك هكذا لفقت التهمة ضدنا
سمعت بذلك فذهبت بنفسي وهناك شهود على ذلك ذهبت الى السيد المالكي فقلت له انا بين يديك فاذا كنت تعتقد اني من نفذ هذه الجريمة اقبض علي فكان جوابه متعجبا انا لاارضى بمثل هذه المهازل اذهب لبيتك ولن يتعرض لك احد .
فذهبت الى بيتي واذا بي افاجأ بهجوم على بيتي من قبل رجال الامن المسلحين
مما جعلني أعتقد أني مستهدف بشكل شخصي وإن براءتي لاتقدم ولا تأخر وإن هناك مؤامرة متعمدة لتصفيتي أو تسقيطي والغريب أني خرجت خارج البلد دون أن يتعرض لي أحد وفوجئت بتسهيلات قدمت لي على الحدود أثناء خروجي من العراق بشكل رسمي ! وكأن الامور مخطط ومعد لها مسبقا فالهدف من التهمة والله اعلم هو ابعادي عن العراق
وبعد ايام وانا في سوريا أتصل بي مدير مكتب (.........) واخبرنا بان آمر حفظ النظام يود اللقاء بكم فارسلت مدير مكتبي فالتقى بآمر حفظ النظام (..........) ومدير مكتبه (.............) في سوريا واذا بهم يخبروه بانهم من رتبوا التهمة ل(أسعد الهاشمي)واذا اعطيتهم مئة وستون الف دولار فسيسحبون كل الاعترافات التي لفقت لي واخبروه بانهم يعلمون بان اسعد الهاشمي بريء ولكن الظروف اجبرتنا على تلفيق التهمة له
فرفضت عرضهم وقللوا المبلغ الى مئة وعشرون الف دولار ورفضت عرضهم قائلا اذا كان هناك قضاء عادل سيبرءني
واذا بمحكمة تعقد وتوجه الى الشباب تهمة القتل هم ومجموعة من الاسماء التي ذكرت علما ان اغلبهم خرجوا براءة كانت المحاكمة عبارة عن مهزلة واستهانة بكل تاريخ القضاء العراقي حكم على الشباب بالاعدام وبعدها حكم علي بالاعدام غيابيا
وبعد ثبوت اثار التعذيب الوحشي على الشباب اعادت محكمة التمييز القضية للتاكد من وجود التعذيب واثبت الطب العدلي التعذيب وتعود القضية بيد نفس القاضي الذي حكمهم اولا اعدام ليثبت حكم الاعدام مرة اخرى بحقهم متجاهلا قرار الطب العدلي مستشهدا بما جاء في موقع براثا ليثبت الحكم عليهم .
والآن محكمة التمييز نقضت الحكم .
مع ملاحظة مهمة أن هناك أكثر من قضية وأكثر من متهم في مقتل الشهداء أولاد الأستاذ مثال !!؟؟
الاستاذ عارف المحترم
هذا ملخصا لكل ملابسات القضية يبقى ان اعلمكم ان الاستاذ مثال كان يردد ان اسعد الهاشمي كان يدعوا الى قتل الشرطة والجيش علما اننا في نهاية عام 2003 عقدنا اجتماع برئآسة رئيس مجلس علماء العراق الشيخ الشهيد عبدالجليل الفهداوي خال اولادي وقد قتل من قبل جهة مجهولة امام بيته في العامرية وكان يحضر الاجتماع كبار العلماء واساتذة من جامعة بغداد من ضمنهم انا وقدمنا فتوى بضرورة دخول الناس في الشرطة والجيش وعلى اثرها هددنا من القاعدة فتركت منزلي الى مكان اخر فهل يصدق اني من ادعو لقتل الجيش واني افتي بضرورة دخول الناس في الجيش والشرطة وموجودة نسخة الفتوى الى الان في ديوان الوقف السني ويقال نسخة منها في مكتب الجعفري .
وأوكد لك مرة أخرى إن أدين قتل أي مواطن كان بغض النظر عن جنسه ودينه وأعتبره جريمة سيحاسبه الله عليها في الدنيا و الأخرة . وأن كل من فكر وخطط وساهم في قتل أولاد الأستاذ مثال الألوسي قتل أبرياء مظلومين لا ذنب لهم وسيحاسبه الله عليها في الدنيا والأخرة وإني بريء من هذه التهمة الدنيئة ولقد أوكلت أمري لله
اخيرا اقول اذا احببتم ان توكلوا بالدفاع عن الشباب وعنا وهو دفاع عن الحق دفاع عن شرف القضاء العراقي الذي يراد له ان يدنس مع دعائي لكم بالحفظ والموفقية وان يجعل الله الحق على لسانكم دائما
واخيرا تقبلوا منا فائق الشكر والتقدير والامتنان
اخوكم د. أسعد كمال محمد الهاشمي
هناك 3 تعليقات:
كلام تتقطر منه البراءه والله العالم... وكل ما ذكره بشأن سحب الأعترافات من الأبرياء والسنه بشكل خاص هو صحيح 100% .
شخصيا سجنت في سجني الكاظميه والداخليه ورأيت ما يشيب له رأس الطفل من أصناف وأنواع التعذيب لأنتزاع ما يريدون من أعترافات .
حسبنا وحسبك يا أسعد الله وهو نعم المولى ونعم الوكيل .
قتل الميت والذهاااااااااب وراء نعشه ....... الله المستعان العراق حلت به فتن طائفية لا يخرج منها الا ان شاء الله لهذا ان يحدث لان النفوذ الايراني الصفوي المجوسي له يد من حديد في مستقبل العراق الجديد ............
مسرحية المالكي مع اهل السنة اصبحت لاتخفى على احد كل سني هو إرهابي ويبقى عنبتا على اسعد الهاشمي الذي شارك في حكومة الاحتلال والى متى يبقى الالوسي يتاجر بأرواح أولاده هل صحيح هو لايعلممن هم القتلة الحقيقيين الى متى يبقى الالوسي إمعة بيد الاحزاب الطائفية
إرسال تعليق