وجهات
نظر
مصطفى
كامل
لفت نظري التحليل التالي الذي
أصدرته منظمة المعلومات والرصد الوطنية، ونشر هنا، والذي يؤكد، بحسب معلومات مؤكدة (!) ان مقتدى الصدر أصبح
مرجعية وطنية وأن التفافاً وطنياً واسعاً (سنياً وشيعياً) سيتبلور حول مرجعيته!
وقد شكَّكت اول الأمر بهذا التحليل العجيب الغريب، بكل أخطائه الإملائية وتناقضاته التي لاتنسجم مع واقع الأشياء، بتقديري المتواضع، وتصورت أنه منتحل على المنظمة التي أعرف أنها تضم نخبة خيرة من كفاءات العراق ذات الخبرة الأمنية البارعة، إلا ان نشره في موقع شبكة البصرة أكد لي صحة صدوره.
وبحسب هذا التحليل اللافت للنظر يبدو، بكل وضوح خطأ كلامنا عن مقتدى الصدر، ونعتذر من الجميع فقد أصبح مرجعية وطنية ولا يجوز لأحد الاعتراض عليه..!
هكذا والله، مابين غمضة عين وانتباهتها أمسى الصدر مرجعية وطنية تحظى بالتفاف شعبي واسع، شيعي، والطامة الكبرى سني أيضاً!!
وإذا كانت متطلبات العمل السياسي تقتضي من المعنيين غضَّ النظر عن شيءٍ ما، وهذا مفهومٌ ومشروعٌ أحياناً طبعاً، فإنَّ متطلبات المبادئ وقيم الرجولة تقتضي أن لا نُجمِّل قبيحاً ولا نشيد برائحة جيفة نتنة.
المحرر
.........
معلومات... ماذا وراء تحرك
مقتدى الصدر؟
اثار قرار مقتدى الصدر ثم
تراجعه عنها ودعوته للاشتراك في الانتخابات جدلا واسع النطاق وتباينت الاراء حول
اسبابه وحقيقته ' فقد اعتقد البعض بان قرار السيد مقتدى الصدر لعبه سياسيه او حالة
استسلام او صفقه ثم العوده للبحث عن انتصارات سياسيه لصالحه لكن هذا الظن ليس
صحيحا فقد حصلنا على معلومات مؤكده ان الصدر قد قرأ المشهد بطريقه استباقيه ومن
خلال قراءته للتوجه الايراني الذي ينسجم مع المعلومه التي وردت الصدر عن التوجه
الامريكي لمنح المالكي ولايه ثالثه كجزأ من صفقه كبرى اقليميه ستحصل في المنطقه,
قرر ان يبادر بفرض موقفه او عرقلة اعادة تنصيب المالكي.
ومما شجع الصدر على خطواته هو
ان نتائج هذه الصفقه تظهر في لبنان عندما تشكلت الحكومه بسويعات الفجر بعد تعطيل
دام احدعشر شهرا وفي اليمن حيث اعلن عن التقسيم الفدرالي السداسي مع انتصارات
جغرافيه واسعه لصالح الحوثيين , ومن الخليج العربي تحرك قابوس لجمع وزير الخارجيه
الايراني بوزير خارجية السعوديه لذا فان الصدر اختار القفز من السفينه السياسيه
(العمليه السياسيه) قبل غرقها او قبل ظهور الترتيب المفروض من قبل واشنطن وطهران
والذي يحاول الصدر تغييره.
ويبدوا حتى الان ان مقتدى
الصدر اختار طريق الشعب والوطن فتبنى مشروع والده رحمه الله والذي اغتالته ايران
لوأد مشروع وهو تأسيس مرجعيه شيعيه عربيه تحل محل المرجعيه الفارسيه ,وهكذا مقتدى
لربما اقتنع بضرورة اكمال مشروع والده ببزوغ مرجعيه دينيه وطنيهً شيعيه بتأييد سني
متوقع واسع النطاق، وهذا يقلق حزب الدعوه مثلما يقلق مرجعية السستاني، ولكن الصدر
وبهذه الجرأه قد سد الطريق استباقيا على مرجعية الشهرودي في النجف وما علينا ان
ننتظر المكائد من المرجعيات الاخرى ضد مشروع مقتدى الصدر.
هذا من جانب ومن جانب اخر
فمقتدى الصدر استشعر هناك فوضى قادمه لا محال في بغداد والمحافظات وسوف تسيل دماء
تحمل مسؤوليتها الحكومه ومرجعيات شيعيه وسنيه لذالك لا بد لمقتدى الصدر من تحمل
المسؤوليه التاريخيه والوطنيه والاخلاقيه بالتصدي لما تخطط له امريكا وايران،
وسيكون هو الفائز في اخر المطاف من الالتفاف الوطني (السني الشيعي) خلف مرجعية والده
بزعامته، الامر الذي سيشكل قوة اعتراض فعاله ضد اعادة تنصيب المالكي لدوره ثالثه
وما تؤدي اليه من سفك دماء والمزيد ون الفوضى، وتلك المعلومه المسربه وصلت الى
الصدر واستعد ليسقطها.
واذا كان مقتدى الصدر جادا في
توجهه فإن عليه ان يتخلى عن عاطفته وعن الكثير من النواب والمرشحين وخاصة من وزراء
كتلته بمعنى سحب السلم الذي كان ممدودا وصعد عليه الكثيرون واغلبهم من الانتهازيين
وحينما وصلوا للسلطه غرقوا في الفساد والمحسوبيه والكذب والدجل على الشعب لذا اراد
الصدر نهاية هذا الخطأ من خلال فسح المجال للتنافس الشريف من قبل مرشحين جدد على
تركة التيار الصدري
منظمة الرصد والمعلومات
الوطنيه
19 شباط/2014
هناك 29 تعليقًا:
اولاً من كتب التقرير لم يذكر من قريب و لا من بعيد تاريخ مقتدى الدموي و ثانياً من قال أن مقتدى له تأييد شعبي سُني واسع ؟ , ثالثاً التقرير يظهر مقتدى الصدر على أنه مفكر و خبير أستراتيجي بينما في الحقيقي أنه رجل جاهل يتحرك حسب مصالح زبانيته مثلما الحال مع المالكي , الغريب ليس التقرير نفسه أنما الغريب أن ينشر في شبكة البصرة !!
صدقت الأخ القدير السيد المحرر " فإنَّ متطلبات المبادئ وقيم الرجولة تقتضي أن لا نُجمِّل قبيحاً ولا نشيد برائحة جيفة نتنة."
وهذا هو سبب إعتراضي الكبير وبما لايقبل النقاش عن التغاضي عن مجرمي سياسة اخرين بحجة إستثمار موقفهم ضد المالكي ، وتجميل حقيقتهم الإجرامية النتنة ، فمن يتغاضى مرة يتغاضى مرات ولايهم دماء الآلاف الأبرياء وتدمير وطن وسرقته .. تحياتي
الاخت ضمير المحترمة
مع احترامي لرأيك والاتفاق مع مضمونه المبدئي هناك فرق بين التغاضي وتجميل القبيح، وهذا هو الذي أحببت لفت النظر إليه.
تحياتي
بالعرب اكو مثل يقول كذب مصفط احسن من صدق مخربط
وهذا التقرير كذب مخربط
مع الاعتذار
نعم أخي المحرر .. لقد سبق للبعض أنه جمل قبيحاً وليس فقط تغاضى ، ومن هنا ايضا كان وقتها إعتراضي حيث التغاضي والتجميل أيضاً .. ومثلما نحكم مع هذا يجب ان نحكم مع ذاك ، علما أن الخائن هو اشد إحتقاراً وجرماً من العدو المعروف لأن الخائن خان من أتمنه قبل ان يكون عدوا ومجرما بحقهم .. والله المستعان
ههههههههه
والله يا استاذ Albayaty Abdul Ilah أقدر كم هذه الضحكة مريرة ومؤلمة..
ولكن!
والمشكلة الأكبر أن المطلوب منا أن نصدق وأن ندافع عن ذلك.. فتصور!!
كان ظهور مقتدى الصدر فجأة على المسرح السياسي وتشكيله مليشيات ما يسمى بجيش المهدي مرتكزآ على سمعة وأرث والده هو بحد ذاته خطأ تاريخي وستراتيجي نتج عنه أثار كارثية ما خفي منها ولم يظهر بعد تندى لها جبين الانسانية
مع كل الخلفيات المريرة مطلوب ان نتعامل ايجابيا ونحن في موحلة تحرر وطني
يقع اعتزال الصدر ضمن مخطط ايراني لازاحة عقبة امام فوز المالكي لابقاء النفوذ الايراني في العراق والتحكم في الحكومة وموسساتها .. واتفق مع البعض ان هذا القرار تكتيكي موقت المدة وسيعود .ز وهذ الانسحاب يرفع من الفيتو الامريكي ضد اي مرشح بديل عن المالكي لذلك على المراقب الحصيف ان يريط بين ماضي مقتدى وحاضرة بانه جزء من اللعبة الشيعية الصفوية ولا يمكن ان ينظف ثوب مقتدى من جرائمه ويتحول الى رمز وطني بين ليلة وضحاها
عزيزي الاستاذ Abu Bushraa المحترم
التعامل الإيجابي الذي تقصده هو التغاضي أما تجميل القبيح وتحسين المنكر وإظهار مقتدى رمزاً وطنياً فهذا شيء آخر.
تحياتي واحترامي
لا يصح اعتبار قضية اعتزال او استمرار مقتدى الصدر قضية مركزية تفوق بأهميتها كل قضايا العراق المهمة... وعندما أعلن عن اعتزاله كنت أظن بأن الموضوع تافه وعابر لما أعرفه عن هذا الشخص... لكن أن يصل بنا الأمر الى الخلاف حول هذا الرجل فذلك والله مالم يحلم به مقتدى أبدا...
الاستاذ الكريم لا هذا ولا ذاك وانما تسليط الضوء على قتلة والدة وعدم اتاحة الفرصة من قبل اتباع ايران لاي مرجعية عربية وتاليب اتباعه على ايران وعملائها
أخي Al-Waleed Khalid صدقت والله، نحن في معركة وعلينا أن نحشد لها كل الطاقات لا أن نطيل الالتفات إلى مجرم لعين مثل هذا..
تحياتي
ليس كل من عمل باخلاص للدفاع عن النطام الوطني عنده قدرة على التحليل السياسي الصائب وخصوصا في هذه الايام حيث المعطيات المتغيرة يوميا ليست فقط عراقية او عربية وانما ايضا دولية بالف الف لوبي كل يدفع باتجاه, كل ما يمكنني قوله ان هدا التقرير هو امر عجيب . انا لست من دعاة الهجوم على مقتدى ولكن ان يتحول الى مرجعية وطنية في ثلاثة ايام امر عجيب, على الاقل انتطروا لمعرفة مواقفه خلال شهرين او ثلاثة
صدقت والله
حقيقة امس وضعت الخبر في موقع المرابط العراقي وصدمت.. فمسحته ولم انشره.. واذ عجبت لرفع ارذل القوم واقبحهم والاب الروحي لمآسينا وصنم تربع وولد لنا فارا.. نرجو من منظمة الرصد ان لا ترفع رذيلاً فوالله ان ايديه غارقة بدمائنا ونتوقع انها اوامر ايرانية لافساح المجال للقزم الاخر المالكي...
بسم الله الرحمن الرحيم
استاذ مصطفى
لنا وقفة تحليلية فيما كتبت، ووقفتنا تعزيز وتأكيد وبإيجاز:
أولاً: منح التاريخ فرصة للسيد مقتدى وآل الصدر باحتلال العراق من قبل تحالف اميركي كافر، وإيراني منافق، ولكنه كان دون مستوى الحديث بكثير، وأن الحدث أكبر منه، ويمكن تشبيهه بقارب من القصب/البردي دون بوصلة ودون سارية في بحر هائج.
لذا فهو يميل حيث يميل الموج، ويندفع حيث تدفعه الريح والنتيجة تخبط في تخبط، والنهاية أنه دخل التاريخ من أسوأ أبوابه أنهُ مُجرد دمية مُعممة، يلحن في قوله متفاخراً بتقليد الصفوية، ونهايته لا تتعدى نهاية مَن سبقه مما كانوا على مساراته ذكرهم التاريخ.
ثانياً: لم يثبت السيد مقتدى أنهُ مخلص للإِسلام، ولا للعراق، ولا للعروبة، ولا للقيم والعادات والأعراف العراقية ودلائلها واضحة يشهد عليها ما قامت به ميلشياته ولا زالت في قتل جمهور المُسلمين على الهوية، في أكبر مذبحة طائفية قادها الصدر شهدها تاريخ العراق المعاصر.
ثالثاً: الصدر هو مَن جذّر الاحتلال الاميركي-الايراني للعراق ولا زال جزء لا يتجزأ من الاحتلال، ولذا فإِن مصيره من مصير الاحتلال، فلا يتوهم أن هناك فرق البتة بين علي خامنئي ومقتدى الصدر.
ولا يُفكر بأن هناك فرق بين لاريجاني ومقتدى الصدر، ولا فرق بين الصدر والمالكي، ولا فرق بين الصدر وعمار الطبائي، الجميع شخصية واحدة تتمتع بمواصفات لا إسلامية، مواصفات نفس مواصفات إسماعيل الصفوي الإرهابية ولا فرق بينهم وبينه على الإطلاق.
رابعاً: السيد الصدر سيبقى، ويبقى، ولن يعدل من مساراته الموالية للأحتلال ولا يُبنى على تصريحاته المسرحية الهزيلة جداً أي موقف، فهل تتوقع من المشرك الاميركي خيرا؟ هل تتوقع من المنافق الايراني خير؟ وبالتالي هل تتوقع من موقف الصدر خيرا؟
الجواب: القرآن قال والسنة ولستُ أنا إنه لا يمكن أن تتوقع من مشرك/كافر + منافق + مَن موالي الكافر والمشرك = أي خير.
لا تتوقع.
فالصدر جزء اساسي وفاعل من تلك المعادلة فهو السوء، والسوء هو، وهو عدو الإسلام والمُسلمين من حيث النظرية والتطبيق، وأنه يسعى لسيادة فكر الصفوية، وأرواح مَن قتلهم، ومَن لا زالوا مفقودين، ومَن هجَّرهم، ومَن...إلخ يتحمل وزرها إلى يوم الدين هو وزبانيته.
أخلص، يا استاذ كامل العزيز الأعز: نحنُ لم نقع في خطأ تاريخي، وعدو الله والمُسلمين مَن وقع في الخطأ التاريخي، والله تعالى بالمرصاد لهم، فشأنهم شأن الأقوام التي أبادها الله تعالى
سننتصر.... سننتصر..... سننتصر لأننا أهل حق، وأتباع حق، فحنُ على الحق، والحق معنا، وتحية بعدد لا حدود له لك يا أستاذ مصطفى كامل فقد أثرت الشجون فينا.
للعلم كتبت قبل ثلاثة أيام على الفيس بوك أني على استعداد لإرسال رسالة لذلك الصدر، ولكن مَن يوصلها له؟
تحياتي لك، ولم أطل فيما كتبت فلدي الكثير الكثير، الله تعالى معنا، ونحنُ في بلاءات وامتحانات سيخرجنا الله تعالى منتصرين، ولكن الثمن كبير، وكبير جدا لأن سلعة الله تعالى ليست رخيصة. تحياتي.
سيدي العزيز الدكتور ثروت، رعاه الله
لن أزيد على ماقلت، ولكن واجب اللياقة وتوجيه رب العالمين يفرضان عليَّ أن أرد تحيتك بأحسن منها، وأقول لك:
عليكم السلام ورحمة الله تعالى وبركاته
أجدت وأحسنت، بارك الله فيك.
هذا هو القول الفصل.
تقبل تحياتي
بسم الله الرحمن الرحيم
ومثل ذلك لك، ولكن اضعافاً مضاعفة وحتى يرضى الله تعالى، لأنك تستحقه بعيداً عن النفاق والرياء لا سيما أنه لا مصلحة تجمعنا سوى الإسلام العظيم، والوطن والعروبة، فلك كل ما فيه الخير من الله تعالى، كريم بن كرام.
وفقك الله تعالى ومَن على شاكلتك، تحياتي ثم تحياتي.
سلمك الله يا أصيل، في زمن الظلم والظلام والظلمة
أخي مصطفى
إذا كنت وكان قراؤك يؤيدون (الثورة العراقية الكبرى) والتي لا أراها كذلك لأسباب بينتها في مدونتي ولكن هذه ليست موضوعنا هنا، اقول إذا كنتم من مؤيدي الثورة كما اثبتم منذ البداية، فمن اساليب الثورة وربما من تكتيكاتها الاساسية:
1- شق صف العدو
2- كسب المنشقين
انتم في حماستكم لم تمارسوا هذه (السياسة) وإنما تحدثتم طوال الوقت بمنطق ثوري.
قرأت البيان مثار التعليق ولم أجد فيه (إذا تمت قراءته بهدوء وحيادية) سوى كلمات (تشجيع) الانشقاق واستحسانه.
تصوروا من جهة اخرى، لو كنتم انتم قادة ثورة وكلما انشق تيار او حزب او حركة من جبهة العدو (مما يؤدي الى اضعافها وهذا يصب في صالحكم) ولكن بدلا من محاولة اكتسابهم الى جانبكم او تحييدهم على الأقل تقومون بشتمهم والتذكير بالجرائم والمطالبة بالقصاص والوعيد بالانتقام، فهل تعتقدون أن مثل هذا المنشق لن يعود الى جبهته على الاقل لحماية نفسه وتياره منكم؟
تحياتي
مع تقديري لوجهة النظر التي يمتلك زمامها الاخ الاستاذ مصطفى كامل..
لااعتقد بوجود خيرية في شخص لافقه ديني لديه ولا تحرر عقائدي ولا افق سياسي ولاخبرة اجتماعية اورؤية فكرية لدية كشخص مقتدى الصدر فكل مايحسب له هو تاريخ عائلته التي ينتمي اليهافي الوسط الشيعي وليس الوطني فاين انجازات اجداده على المستوى الوطني ؟مقتدى الصدر غير مؤهل ليكون وطنيا عراقيا ولا مرجعا دينيا..
انا احترم الموقف الصحيح الذي اتخذه بصرف النظر عن الدوافع وهو في احسن حالاته اقل الشرر في عراق اليوم.
ماريد قوله كنتيجة هو: ان مشكلة العراق لن تحل بالانتخابات لان التجارب الماضية اثبتت ان لاتغيير معدستور وضعة بول بريمر وعملية سياسية مشوهه.
الحل هو تلاحم الشعب والتفافه حول ثورة مسلحة تقتلع جذور الاحتلالين الامريكي والايراني ومشاريعهما ومخططاتهما والبدأ من المربّع الاول في:
1-اعادة بناء جيش وطني
2-تشكيل حكومة انقاذ لحين اجراء انتخابات على اساس الكفاءة وليس المحاصصة.
اشكرك أستاذ إسماعيل
متفقون تماماً مع ما تفضلت به وأرجو أن لا تكون صدقت إنني أعتذر عن رأيي بهذا الطائفي العميل المجرم فهذا رد بطريقة غير مباشرة كما لا يخفى عليك.
تحياتي
ست عشتار المحترمة
كلامك في العموم صحيح، من حيث المبدأ أقصد، أما في التفاصيل مدار البحث فمختلفون تماماً.
ثم باعتبارنا من مؤيدي الثورة التي لا ترين وجودها أصلاً فإن من الطبيعي ان يكون كلامنا ثورياً.
تحياتي
نعم صدقت اخي وانا قلت لكم لا الماي يروب ولا مقتده يتوب !
اخراج مسرحي مكشوف حتى للبسطاء من عامة الشعب لا يجوز ان ينطل على الوطنيين والشرفاء
كتلة كبيرة ستنظم الى حزب الدعوة العميل لان كلهم يلتقون على مسافة واحدة
مناورة فاشلة للهروب من تحمل المسؤولية الاخلاقية عن ممارسات حكومة طائفية فاشلة بكل المقاييس
اية مسرحية هزلية هذه !
إرسال تعليق