وجهات نظر
تنفيذاً للوعد الخائب الذي قطعه العميل المجرم سعدون ابن أبيه، المسمى وزيراً للدفاع في حكومة العميل المجرم نوري النتن باستهداف الحرمات كلها، بيوتاً آمنة على سكانها أو مساجد يذكر فيها اسم الله تعالى، تنفيذاً لهذا الوعد الخائب شنَّت العصابات الطائفية العميلة المجرمة هجمات استهدفت عدداً من بيوت الله في مدينة الفلوجة المقدسة، وهذه صور من ذلك العدوان الإجرامي الطائفي، حيث تبدو هنا آثار الدمار الذي أصاب جامع سيدنا أبو أيوب الأنصاري في حي الجولان بالفلوجة بعد قصفه من قبل العصابات الطائفية يوم السبت 1/2/2014:
وصدق الله العظيم القائل
(ومن أظلم ممن منع مساجد الله أن يذكر فيها اسمه وسعى في خرابها أولئك ما كان لهم أن يدخلوها إلا خائفين لهم في الدنيا خزي ولهم في الآخرة عذاب عظيم) البقرة 114
هناك تعليق واحد:
أستاذي العزيز .. هدم الكعبة عند الله تعالى اهون من سفك دم أمرء مسلم ، فكيف بمن يهتكون ليلا نهارا دماء مسلمين ابرياء ، لم يسلم منها لا الطفل ولا الشيخ ولا النساء ، أن يهتموا لبيوت الله؟!
إرسال تعليق