موقعنا الجديد، مع التقدير

موقعنا الجديد، مع التقدير
نأسف لإزعاجكم، انتقلنا إلى هنا رجاءً، يرجى الضغط على الصورة للانتقال إلى موقعنا الجديد

الاثنين، 17 فبراير 2014

ضروري جداً لإزالة سوء الفهم: ليكن معلوماً بوضوح

وجهات نظر
مصطفى كامل
أحبتي الكرام
حينما فكَّرت قبل أكثر من ثلاث سنوات بإنشاء نافذة شخصية لي على العالم لإلكتروني لم أتردد لحظة في تسميتها، فحسمت ذلك على الفور، ومن هنا كانت وجهات نظر.. 

وبعد هذه التجربة الثرَّة، بكل مفرداتها، وبعد أن صارت وجهات نظر موقعاً، يقول محبوه وكارهوه إنه مقروء، وينشر لصاحبه ولآخرين، معبراً عن اسمه كما هو فعلاً، يبدو أن ثمة خلط دار في أذهان البعض الذي حاول أن يحسب وجهات نظر على هذه الجهة السياسية أو تلك.. وبالتالي يُحمّل هذا الطرف، إو ذاك، مسؤولية ما ينشر فيه. وحتى يُزال أي لبس وسوء فهم، وحتى تكون الأمور واضحة تماماً، مع إنني نوَّهت عن ذلك سابقاً، أجد من المناسب التأكيد بشكل حاسم ونهائي على مايلي:
وجهات نظر موقع شخصي لا ينتمي لأي جهة سياسية ولا يعبِّر عن أي حزب أو فصيل أو منظمة أو هيئة.
كل ما ينشر في وجهات نظر يتوزَّع بين آراءٍ ومواقفَ ورؤى شخصية ومساهمات لإخوة أعزاء يرون فيه نافذة مفتوحة للتعبير الوطني الحر، أو اختيارات من قبل محرر الموقع فقط.
قد تكون بعض المواد المنشورة في وجهات نظر متعارضة مع الأفكار السياسية التي نؤمن بها، ويأتي نشرها من باب عرضها للنقاش والحوار المفتوح. أو تنبيه القراء لمخاطر ما يرد فيها.
ان الفكر الوحيد الذي نعبر عنه في وجهات نظر هو الالتزام بقضايا العراق والأمة العربية العادلة، والالتزام بموقفٍ نراه، بإيمان شديد، صواباً يحتمل الخطأ.. وهو إجتهاد شخصي، وأعود فأكرر القول انه شخصي محض، إذا أصبنا فلنا فيه أجران، وإذا أخطأنا فلنا فيه أجر واحد.
وأنا مع سيدنا أبي ذر الغفاري، أعيش وحدي وأفكِّر وحدي وأنشر وحدي..
أرجو أن يكون هذا التوضيح كافياً لعدم تحميل أي جهة مسؤولية ما ينشر هنا، ولجهة عدم نسبة وجهات نظر أو محررها لأي جهة غير العراق الواحد والأمة الواحدة بمعانيها وقيمها وقضاياها العادلة في الحق والحرية والعدل والإنصاف.. متمنين أن لا نضطر مرة أخرى لتوضيح آخر..
مع التقدير


هناك 27 تعليقًا:

ذكرى محمد نادر يقول...

مع ان سياسة الموقع واضحة منذ البداية ولكن لا بأس من التذكير
تحياتي استاذ مصطفى كامل

ضمير الطائي يقول...

ونحن نشهد بذلك استاذنا القدير ، لقد كان ومايزال قلمك وموقعك يعبران عن موقفنا الثابت تجاه قضايانا التي تخص العراق كوطن ،والعراقيين كشعب واحد موحد ..

بوركت استاذ مصطفى وبورك منبرك النضالي الحر والمقاوم

Albayaty Abdul Ilah يقول...

اذا لم نتعلم حتى الان ان فكر ورأي المثقف هو دائما امر فردي وان فقط المشروع السياسي وتنفيذه هو امر جماعي فان لا امل في انتاج ثقافة متفتحة بين هذه الامة

نبيل البصري يقول...

حتى متى يبقى سوء الفهم يلاحق الأحرار؟

أحمد الأعظمي يقول...

مع ان الاسم واضح المعنى (( وجهات نظر )) وكذلك المضمون والذي ظهر جليا في كثير من المواقف .. لكن لا بأس من التذكير والتفسير ... فالبعض مع الاسف لايفهم الا ان يذيبوا له الدواء ويسقوه سقيا باليد .... بوركت استاذ مصطفى وبورك منبرك ...

وجهات نظر يقول...

عزيزي أحمد الأعظمي
أعزائي ذكرى وضمير وعبدالإله ونبيل
مع حفظ الألقاب جميعا
وذكر فإن الذكرى تنفع المؤمنين
شاكراً لكم نبل مشاعركم

Unknown يقول...

اصبحنا اثنان يا اخ مصطفى
فابو ذر يتقدم بفكرته انه يمشي وحده ويموت وحدة ويبعث وحدة
ولكن دائما على الحق المبين ومع امته وشعبه ودينه
تحياتي لجميع المشاركين المنحازين لبلدهم وشعبهم وامتهم
ولموقعكم

علي الكاش يقول...

الأستاذ الفاضل
إرضاء جميع الناس غاية لا تدرك
المهم إن موقعك الرائع أمسى منبرا حقيقيا لكل الوطنيين الشرفاء الذين يرفضون الإحتلال ومخلفاته من حكومات عميلة رمت بالوطن في هوة عميقة يصعب الخروج منها.
ما يدعيه البعض من إن الموقع يروج لجهة ما! إنما هو تعبيرا عما يجيش صدورهم من غل وتبعية وطائفية مقيتة ووهم أحرار في رؤيتهم وتقييمهم، وهو لا يعنينا عن قريب أو بعيد
المهم مواصلة المسيرة وكل الأقلام الوطنية الشريفة معك
وعلى طول الخط.
أخوك علي

وجهات نظر يقول...

تحياتي لك عزيزي أبا ذر
وهو شرف ما بعده شرف أن نكون مثل أبي ذر رضي الله عنه دفاعاً عن الحق المبين

وجهات نظر يقول...

الفاضل الأستاذ علي الكاش
شهادة أعتز بها من كاتب قدير مثلك
تحياتي

غفران نجيب يقول...

بسم الله الرحمن الرحيم ..
الاخ الفاضل مصطفى مع تحياتي ،
لا تبتئس ولا تقنط ولا تلوم النفس ، فنحن نعيش زمن اللامعقول في اغلب تفاصيله ، نعيش الضغينة قيبل المحبة ، ونعيش الحقد قبل مساعدة الخير ، ونعيش تقلب الوجه والقلب والضمير قبل الصراحة وقصاحة الفكر والعقل والضمير ، يومنا هذا وان كنا لم نختره بقدر ما فرض علينا بقوة طاغوت ظالم حاقد خبيث ، غير اننا مكناه من مراده بسكوت البعض ومجاملته ونفاقه ورياءه على حساب الوطن والقيم التي نؤمن ، فهل لنا من عبرة واستدراك ونحن نعيش عرس الجهاد في ثورة العراق وانتفاضته انتصارا للوطن ، ونعيد بناء الموقف الشخصي على اسس الفداء والتضحية للحاجة الوطنية والدفاع عنها ، اللهم فأشهد .
حيا الله الموقع والقائمين عليه وطنيون عراقيون ،للعراق الذي نفهم ونتمنى يعملون
الله اكبر حي هلى الجهاد ، الله اكبر حي على الجهاد.

غير معرف يقول...

الاستاذ الفاضل
هذا دليل على ان مايكتب وماينشر من مواضيع لها تأثير في الاحداث لذلك انزعج البعض منها ولكن الشجرة المثمرة تضرب بالحجارة وليست كشجرة الصفصاف استمر ونورنا بمقالاتك انار الله لك وشكرا

ماجد يقول...


أخي العزيز
اطيب تحياتي
ليس رياء او نفاقا ان اهنئك على هذا الموقع الذي قبل كل شيئ ترفَّع عن صغائر الامور وابتعد عن الغوغائيه التي اصبحت علامة تجاريه للكثير من المواقع ..
الاراء لاشك انها تختلف في الاجتهاد والتفسير والحوار البناء والعقلاني علامه صحيه على الموقع فقد شاركت ببعض الجهد على مانشر من منطلق خلاف الرأي لايفسد في الود قضية خصوصا والعراق يمر بمرحلة خطيره من الشد والجذب والاعلام المعادي المشبوه وتسخير الاقلام المأجوره والايغال في الطائفيه البغيضه التي مزقت العراقيين شيعا واحزابا..
لقد ابتعد موقعكم عن الاسفاف في خوض خلافات طائفيه فالخلاف في العراق ليس دينيا اوطائفيا بل قوميا صرف .. هو صراع بين قوميتين فارسيه حاقده جمعت احقاد 14 قرن من الزمان واوجدت لها عملاء وخونه وعبيد وآماء وماملكت ايمانهم ..وبين قومية عربية يسعى احفاد كسرى ورستم الى تدميرها في عقر دارها لهذا اشاعوا في مواقعهم وسخروا الاقلام المشبوهه لتشويه صورة شيعة العراق العرب الاصلاء وهم شيعة آل البيت بينما الفرس المجوس هم اعوان الصفوي اسماعيل وشتان بين شيعة علي والحسن والحسين وبين غلاة آل ساسان.
لاشك ان هناك حوارات جرت وستجري الهدف منها الى توحيد الجهود ووحده الصف امام هذه الهجمة الشعوبيه الشرسه التي يتبناها علوج الروم والفرس واليهود لتدمير هذا البلد المبتلى بحفنة من شذاذ الافاق واللصوص الذين اذلوا العباد وسرقوا خيرات البلاد.
سيروا في نهجكم القويم فالطريق الى انهاء محنة العراق ليس مفروشا بالورود والله معكم في مساعيكم الخيرة.

Mouj AL-Taiee يقول...

نعم كما قال الغالية ذكرى سياسة الموقع واضحة جدا وخاصة أنك يا أخي الفاضل قد نوهت مرارا عن إستقلاليتك وإستقلالية موقعك المبارك ، لكن هذه هي أتهامات المفلسين كخلق وكمواقف وطنية ونضالية ، هذه وسائل منهم لأرباكك وإتعابك ، وكلما سَيرَون إهتماما وتأثراً منك باتهاماتهم كلما سيزيدون في ذلك ، علهم يفلحوا ( وإن شاء الله خائبين) بان يجعلوك تسكت عنهم أو تترك عملك النضالي .. وفقك الله وسدد خطاك وابعد عنك شر المحاربين للأخيار الأحرار

خليل الياس مراد يقول...

موقع وجهات نظر وطني وعربي لي الشرف المساهمه فيه رغم اني تعرفت على الموقع جديثا ,, وجدت فيه المنبر الثقافي والسياسي الوطني الحر المعبر عن امال واماني العراق والامة المجيدة ..
تحية للمشرف العام الزميل والصديق العزيز الاستاذ مصطفى كامل وتحية لكادرة الذي يسهر ليل نهار لخدمة الكلمة والموقف الوطني الشريف المخلص

خليل الونداوي يقول...

ما يجعلني متعلقا بهذا الموقع وجهة نظر هو حرية قول ما اريد ان اقوله بدون ان يحددني الموقع بشروط لا أأمن بها كما اني استفاد من آراء الاخوة فيه واخيرا انه سباق لرفدنا بكل ماهو جديد رغم تحفظي على بعض الامور التي اجدها تنشر في الموقع وكنت اتمنى ان يتجاوزها لأنني لا اجدها ولا اعتبرها وجهة نظر تحياتي

خليل الياس مراد يقول...

هذا الموقع العزيز فتح لي اطلالة جميله ومحببة للنفس هي اللقاء مع احبة لي عشنا في السراء والضراء من اجل الوطن ومن احبائي الاستاذ العزيز خليل الونداوي تمنياتي بالسلامة والصحة

Adnan Sleman يقول...

ليس غريبا عليك ونحن معك ان نمر على مثل ما تفضلت به.. لكن الحلال بين و الحرام بين..
رغم ان الالتزام بفكر معين هو ايمان به قبل كل شيىء و تفان من اجله حد الشهادة الا الزمن قد يتوقف احيانا لأمر ما.. هنا مربط الفرس ايها الملتزم برجولة كلمة الانتماء..
نعم لكم و لنا من الخبرات المتراكمة نتمكن من خلالها ان نميز الخبيث من الطيب..
المحنك و المجرب و الملتزم مثلك معدن أصيل صاف كما فكرك..
نعرفك قبل و بعد كنت قريبا جدا منا قبل و بعد نحن لحمة واحدة موحدة لا تهزنا عاديات عابرة و ما نيل المنايا بالتمني و لكن تؤخذ الدنيا غلابا ايها العلم الاعلامي الرمز..
لو وضعوا كنوز الدنيا و الاخرة في كفة و التخلي عن الفكر في الاخرى لقلنا الى الجحيم انتم و كنوزكم ايها* الضائعون* الفكر ألتزام بشرف الامة و الشعب و الوطن الذي نحن من طينته الطاهرة المقدسة
"خزعبلات الزنا السياسي" لا تهز فيك و فينا جميعا ذرة من تزاب حذائك.. انت لست وحدك انت تمثل امة حباها الباري دون غيرها..
اعرفك و نعرفك ايها المعدن الصافي الاصيل المحصن من عقود بفكر يحسدنا عليه الكثيرون و نقول ما هزتك ريح يا جبل يا مصطفى

وجهات نظر يقول...

شرفتني استاذ خليل الياس مراد بكلامك الراقي
تحياتي

وجهات نظر يقول...

عزيزي الاستاذ Adnan Sleman اتمنى أن اكون على قدر المسؤولية الكبيرة التي شرفتني بها وعذراً لأي تقصير في هذا الطريق..
لك فائق تقديري واحترامي

عراقي متابع يقول...

‏استحلفك بالله وبكل عزيز وغال لديك؟ ها تستطيع ان تنكر التوجه البعثي لموقعك وخدمته وترويجه لافكار حزب البعث؟ كل الذين كتبوا يجاملوك ومن حقهم المجاملة طالما تخدم توجهاتهم البعثية.. اتصور ان ادعاء الحياد في هذا اليوم امر لا يصدقه اي انسان.. ولا اعتب عليك ان تحمل توجهات وتخدم افكار حزب البعث فهذا شان لا احد يجبرك على خلافه ان كنت انت قد اخترته.. اما انك تريد ان تقنعني انك وموقعك لا تمثلان حزب البعث.. فهذا لا يمكن الاقتناع به
مع تحياتي لشخصك الكريم

وجهات نظر يقول...

أخي العراقي المتابع
سبحان الله العظيم
ماجعلني أكتب هذا الموضوع هو اتهامي باتجاه آخر تماماً..
ولكن لكل منا رؤيته تبعاً لزاوية نظره
لو كان موقعي يروج افكار حزب البعث الذي أحترمه واقدره لوجدت عندي بيانات الحزب ومقالات تنشر فكره..
هذا الموقع يا عزيزي شخصي بحت وعراقي بحت وعربي بحت ومسلم بحت، وشعاره الآية الكريمة الواردة في أعلاه، وقوفاً مع الحق حيثما كان ولطماً للباطل أينما ورد..
ولك تقديري

وجهات نظر يقول...

عزيزي الأستاذ غفران نجيب
لايأس ولاقنوط، بل ثبات على الحق إن شاء الله تعالى والله المستعان
لك احترامي

ضمير الطائي يقول...

السيد عراقي متابع .. لطفاً أنت لم تتهم السيد محرر الموقع بأنه منحاز للبعث ، أنما أتهمت كل القراء والمعلقين في الموقع ، ومن هنا استميح السيد المحرر عذراً بأن أجيبك .
تصدق أو لا تصدق انت يا اخي حر ، أنا ضمير الطائي التي لست بعثية ولم أكن يوماً كذلك ، وأرفض ان أتحزب في اية حزب ، من القارئات الحريصات جدا وبشكل يومي على متابعة هذا الموقع والمشاركة فيه دوناً عن مواقع أخرى كثيرة ، لأنني وجدت فيه الإنحياز للحق لاغير ، سواء لهذا الطرف أو ذاك ، أنحياز للعراق كوطن وكشعب واحد موحد وضد الإحتلال ومشاريع التقسيم وضد اية ممارسات تقود بلدنا للتخلف والظلام والفساد .. تحياتي

الدكتور فاروق فتيان الراوي يقول...

الدكتور فاروق فتيان الراوي
الاخ العزيز ابو عبدالله المحترم
ربما أكون من أوائل المشاركين في هذا الموقع وكنت وما زلت من المتابعين لما ينشر وبشكل يومي،انا أستطيع ان أقول اخي مصطفى ان موقعك أراد البعض ام لم يرد هو موقع عراقي وطني وضع نصب عينيه مقارعة الاحتلال البغيض،وما نتج عنه من عملية سياسية مسخة،قارع موقعك الطائفية والطائفين وناصر اهله وإخوانه في جميع محافظات العراق،نعم انا اتهم موقعك بانه موقع عراقي وطني أصيل يعبر عن إرادة الشرفاء من أبناء هذا الوطن وليس فيه لمغرور او لمدعي او الطائفي او الحاقد او الخائن والعميل اي مكان،اما خارج تلك العنوانين فموقعك مفتوح لكل الآراء الوطنية يكتب فيه البعثي مثلما يكتب فيه الاسلامي الوطني والعلماني الوطني ، يكتب فيه ابن الجنوب مثلما يكتب فيه ابن الشمال،تخندق الموقع مع اعتصامات المحافظات الست مثلما ازر وتضامن من قبل مع مظاهرات البصرة وبغداد وذي قار والقادسية،سيبقى موقعنا ولو أنك تعتبره موقع شخصي نعم انه شخصي بالنسبة لك ولكنه مع تقادم الأيام اصبح موقعنا جميعا ، من تنطبق علية الثوابت التي أشرنا اليها في أعلاه فانه جزء من هذا الموقع ومن يخالف ذلك فليذهب وكما يقال بالعامي( ينطح راسه بالحائط ) مع أطيب التحيات

أبو شيماء الجزائري يقول...

حياك الله وبياك
يتعين على الموقع أن يستوعب كل الأقلام الوطنية والغيورة. والموقع في النهاية منبر للرأي والنقد البناء، دون تجريح وتلفيق للتهم.
أحيانا يلتبس الحق على الناس بسبب ضعف المدافعين عليه أو تشوش أفكارهم.
حتى الظالم يجب أن ينتقد بحكمة مع تقديم الأدلة... الصحفي أو الكاتب يعرض ويحلل ويترك الحكم للقراء. وكم هي ثرية "وجهات نظر" بأطروحات جيدة بعيدة عن التعصب والطائفية المقيتة. أعتقد أنك أخي أبا عبد الله في الطريق الصحيح.. وفقك الله

ماجد يقول...


تعليقا على ماذكره احد المشاركين يذكر فيه ان الموقع يحمل في طياته افكار تروج لحزب البعث ويبدو ان الاخ المشارك مصاب بعقدة حزب البعث ولكن حينما ينشر هذا الموقع او غيره صورا او مقالات عن البعث والبعثيين
ويحذف تاريخ هذا الحزب من صفحات التاريخ سواء اتفقنا او لم نتفق مع طروحات حزب البعث الذي لااعتقد ان المعلق يشك في وطنيته وعروبته وللعلم لست ممن انتمى لحزب البعث او غيره اومارس نشاطا سياسيا ضده لكن للامانة والتاريخ ان هذا الحزب رغم بعض اخطائه التي لاتدل على خيانة للوطن او بيع العراق لاعداء الامه كما يفعل هولاء قادة الاحزاب العميله.. حزب البعث حزب قومي عروبي وليس مجاميع من الخونة والمرتزقه..وله باع طويل في النضال الوطني .. وهو اشرف الف مرة من هذه الاحزاب الدخيلة العميله التي تسير في ركاب ملالي ايران والذين باعوا العراق بأبخس الاثمان..
هل مفروض علينا ان نجعل حزب البعث عارا ومسبة بينما خوارج الامة مناضلين شرفاء وهم الذين باعوا ضمائرهم للاحتلالين الامريكي والفارسي..؟
لو كان النظام اليوم ليس عميلا خائنا طائفيا شعوبيا يحرص على سلامة العراق لرفعنا رايات التأييد ..
لقد اثبت حزب البعث للعراقيين بانه احرص عليهم ممن جاءوا على ظهور دبابات الاحتلال ..
وماتعرف خيري الا لما تجرب غيري.

تنويه من المحرر

تنويه من المحرر
وجهات نظر موقع شخصي تماماً لا يمثل أي جهة أو حزب أو منظمة، ولا ينتمي إلا للعراق وأمته العربية والإسلامية، وهو محمي بالقانون وبميثاق الشرف الصحفي ولايسمح بإعادة النشر إلا بشرط ذكر المصدر.. الكتاب يتحملون مسؤولية مقالاتهم، والناشر غير مسؤول عنها..