وجهات نظر
وجَّه الرئيس الشهيد صدام حسين كلمة وتحية إلى ثوار الأنبار الأعزاء، وإلى أبطال الفلوجة الأبرار، درة تاج الإيمان المشع..
ملاحظة:
هذه التحية وجهها الفارس صدام حسين إلى أبطال محافظة الأنبار ومجاهديها قبل أسره، وقد ارتأينا اعادة نشرها الان لأنها منسبة جداً في هذه الايام..
مع التقدير
هذه التحية وجهها الفارس صدام حسين إلى أبطال محافظة الأنبار ومجاهديها قبل أسره، وقد ارتأينا اعادة نشرها الان لأنها منسبة جداً في هذه الايام..
مع التقدير
هناك 7 تعليقات:
الله يرحمك يا ابو عدي شوف العراق ابغيابك اشصار بيه
الله يرحمه ويسكنه فسيح جناته
رحمه الله وثبت ثوارنا على الحق
عجبا ثم عجبا حينما نرى جحافل جيش ابن عاكول تزحف غربا بينما كانت جحافلنا تنطلق شرقا تجتاح سواتر العدو وخنادقه وتنثر جثث اوغاده طعاما للوحوش ..
شاهدت جنود ابن طويريج يمتطون صهوات الدبابات والمدرعات بقيافتهم الامريكيه وخوذهم الديمقراطيه متجهين الى الفلوجه والرمادي والبعض يرفع اصابعه بشارات النصر... ياويلكم من اراذل سفله بائعي العرض والشرف والغيره.. اتذهبون الى قتال اخوانكم وعدوكم الفارسي يسرح ويمرح في عقر داركم ويحولكم الى وحوش ضاريه ليس ضد هذا العدو التاريخي بل ضد اخوانكم الذين حينما صرخ ابو الجون مناديا احرار الانبار صرخ الشيخ خميس الضاري : لبيك ثم لبيك..
هل وصلت بكم السفاله والانحطاط ان تقتلوا ابناء وطنكم وتهدمون بيوته على رؤوس اطفاله..؟ اي عراقيون انتم وقاسم سليماني يضع اصبعه في مؤخراتكم وانتم مطأطئي الرؤوس؟
لقد رفع مسئوليكم اصواتهم منددين بحربنا العادله مع العدو الغادر واتهموا النظام الوطني بالعدوان على من سموه بالجار الشقيق المسلم وهم لايعلمون ان هذه الحرب اخرت احتلال العراق 23 عاما وهاانتم ايها الجبناء عبيدا لال ساسان يسوقكم المجرم المالكي كالاغنام الى حتفكم..
في هذا اليوم نجد خونة الامه من الضباط الخونه وعلى راسهم علي غيدان وبابكر زيباري وقمبر والكعبي وابو تراب يوجهون قطعانهم المسعوره لقتل اخوانهم بينما يقبع المجرم المالكي ورهطه في المنطقة الخضراء آمنا مطمئنا.
من ينسى الرئيس الشهيد وهو في خضم معارك الفداء بين جيشه وقواته ولايفتقد الابطال العظام عبدالجبار شنشل وماهر عبدالرشيد والفخري والخزرجي الذين صدوا هجمات جحافل العدو .. اليوم يقاتل جيش العراق كمايدعون ابناء العراق لادفاعا عن الوطن بل دفاعا عن كراسي الخيانة والعماله.. لاشك ان الرئيس الراحل يتململ اليوم في مثواه وهو يرى الدم العراقي مسفوكا بيد الاخوة الالداء.
تعسا لك يامالكي وياديلمي وكل الاراذل الانجاس الذين جعلوا ابناء حسنه ملص ضباطا وجنودا يهرعون لقتال اخوانهم لكن اللقيط يظل لقيطا فالعرق دساس ومن اين تأتي المكارم ؟
قاتلهم الله انا يؤفكون.
كلمات صارت نادره نسمعها من مسؤولي هذا الزمان
رحمه الله كان واسع الأفق .جاء في زمن ليس زمانه أو أنه سبق عصره فخسره من حكمهم فقط
قائد أصيل لشعب عظيم .. نسأل الله له الرحمة وكريم المنازل في جنان الخالق العظيم وأن تكون كلماته على الدوام دليل عمل لمجالس الثورة في كل المحافظات
إرسال تعليق